من مشكلات العمالة الوافدة تسعى المملكة العربية السعودية لرفع القدرة الالإنتاجية فيها، لذلك تعمل على تزويد السوق المحلي بالقوى العاملة، حيث تعمل على تشغيل العمال الوافدين بإعتبارهم جزء من الطاقات البشرية في المملكة العربية السعودية، لكن هناك الكثير من المشاكل التي تنتج عن العمالة الوافدة، والتي تتمثل فيما يلي: الجهل بالقوانين والأنظمة في المملكة العربية السعودية. ممارسة عادات وتقاليد مختلفة عن عادات البلد. وجود عمالة وافدة بدون أعمال، مما يجعلها تمتهن أعمالاً غير مشروعة. عدم وجود ضوابط ورقابة مالية على بعض المهن. وجود عمالة رخيصة وتفتقر للمهارة والكفاءة. من مشكلات العمالة الوافدة - منبر الاجابات. ضعف الإقتصاد الوطني بسبب التحويلات المالية. هناك الكثير من المشكلات التي تنتج عن العمالة الوافدة في المملكة العربية السعودية، وكان ضعف الإقتصاد الوطني بسبب التحويلات المالية، من مشكلات العمالة الوافدة، بالإضافة إلى الجهل بالقوانين والأنظمة في المملكة العربية السعودية، وممارسة عادات وتقاليد مختلفة عن عادات البلد، وجود عمالة وافدة بدون أعمال، مما يجعلها تمتهن أعمالاً غير مشروعة.
أطلق مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار إصدارًا جديدًا من سلسلة "آفاق اقتصادية معاصرة" حول آليات تعزيز الصادرات، متضمنًا أحدث الإحصائيات الصادرة حول مؤشرات التجارة الخارجية في مصر، وكذلك مختلف المؤشرات الاقتصادية المحلية، مع استعراض أبرز التجارب الدولية في ذلك الإطار. وتضمن الإصدار الجديد مجموعة من الرؤى الاقتصادية لعدد من الخبراء والمتخصصين حول الجهود المصرية لتعزيز الصادرات وآليات تعزيزها في مختلف القطاعات. وحول سبل مضاعفة الصادرات عبر تنمية قطاع المشروعات الصغيرة والمتوسطة، ذكر النائب محمد الجارحي، وكيل لجنة المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر بمجلس النواب، أن توسيع قاعدة المصدرين لتشمل المشروعات المتوسطة والصغيرة أصبح هدفًا حتميًا ضمن أهداف تنمية الصادرات، مضيفًا أن المشروعات الصغيرة والمتوسطة لم تعد وسيلة لتحسين مستوى معيشة الأسر والأفراد، بل أصبحت بوابة للنمو الاقتصادي والتنافس التجاري العالمي، كالصين. ولفت "الجارحي" إلى إطلاق الحكومة المصرية لبرنامج الإصلاحات الهيكلية "2021-2024"، والذي يهدف إلى تحسين معدلات مؤشرات الاقتصاد الكلي، ومنها رفع مساهمة الصادرات غير النفطية في الناتج المحلي الإجمالي إلى ضعف ما كانت عليه في العام المالي 2019-2020.
تغيير حجم الخط تباين الشاشة
تسبّبت الأمطار التي هطلت أمس السبت على مدينة الرياض، في غمر شارع الشيخ جابر- شرقي العاصمة، وارتفع منسوب المياه في أجزاءٍ منه؛ ما تسبّب في تعطل حركة السير وعلق بعض المركبات. وكانت العاصمة الرياض قد شهدت أمس أمطاراً متفرقة ما بين متوسطة وغزيرة فيما تؤكد التوقعات استمرار هطولها. ودعت المديرية العامة للدفاع المدني، الجميع، إلى توخّي الحيطة والحذر، وفقاً لما ورد إليها من المركز الوطني للأرصاد من هطول أمطار رعدية على أجزاءٍ من مناطق المملكة ابتداءً من اليوم الأحد حتى الثلاثاء المقبل بما فيها الرياض. من جهة أخرى، أعلنت أمانة الرياض استعداداتها بكامل طاقاتها لمواجهة السيول وتجمّعات مياه الأمطار. وقال مدير عام الإدارة العامة للسيول بالرياض المهندس عبدالعزيز السلمان، إن الأمانة تعمل على إنشاء بنية تحتية متكاملة لشبكات صرف مياه الأمطار لدرء مخاطر السيول، بجانب عمل الصيانة الدورية لشبكات الطرق والأنفاق وقنوات مجاري السيول بشكلٍ عام لإزالة التعديات عليها وضمان كفاءة الصرف فيها. وأضاف السلمان: في موسم الأمطار يجري العمل مع أكثر من 2200 موظف، إضافة إلى أكثر من 800 معدة للحفاظ على أرواح سكان الرياض وممتلكاتهم.
قالت وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني أن مجلس المناقصات والمزايدات قد قام بطرح مناقصة تطوير تقاطع شارع الشيخ جابر الصباح مع شارع 1 – سترة بمحافظة العاصمة. وذكرت الوزارة أن المشروع يهدف المشروع إلى زيادة الطاقة الاستيعابية للشارع وتقليل زمن الانتظار على التقاطع، حيث يشمل على توفير مسار إضافي للانعطاف يساراً من شارع الشيخ جابر الأحمد الصباح باتجاه شارع 1 الى جانب زيادة طول مسار التخزين وفصل الحركة المرورية المنعطفة يساراً عن الحركة المرورية على الشارع الرئيسي بجزيرة فاصلة، وضع قنوات أرضية لاستخدامها من قبل الخدمات مستقبلاً، تحسين مستوى الإنارة، توفير العلامات المرورية واللوحات الإرشادية اللازمة لتحقيق الأمن والسلامة المطلوبة على الشارع. وصرح سعادة النائب فاضل السواد ممثل الدائرة الثامنة في محافظة العاصمة أن وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني قد طرحت -مؤخراً- مشروع تطوير تقاطع شارع الشيخ جابر الصباح مع شارع 1 – سترة بمحافظة العاصمة في مناقصة عامة، لما له من أهمية بالغة. وأضاف: أن هذا التقاطع أحد التوجيهات لصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الموقر لمعالجة الاختناقات المرورية في المملكة بشكل عام، حيث أن الشارع المذكور أحد الشوارع الحيوية في البلاد، ويشهد منذ فترة ازدحاماً مرورياً خاصة في أوقات الذرة، حيث يفوق الطلب على النقل (تدفق السيارات) طاقته الاستيعابية، بالتالي تعيق حركة التنقل، الأمر الذي دفع السلطة التشريعية والتنفيذية الوقوف على هذه المشكلة والسعي في إيجاد الحلول لها.
*حقل إلزامي