Powered by Dimofinf CMS v5. 0. 0 Copyright © Dimensions Of Information. جميع مايكتب في هذة الصحيفة يمثل رأي الكاتب ولايمثل رأي او توجة صحيفة صدى بوك 2011م.
وأوضحت صحة تبوك أن الحملة الوطنية النسائية للتبرع بالدم ستشمل جميع مدن ومحافظات المنطقة، مشيرةً إلى أنه تهدف إلى تعزيز المسؤولية تجاه المجتمع تماشيًا مع دورها الإنساني ونشر ثقافة التبرع بالدم بين النساء وفي مساعدة المرضى المحتاجين والمستشفيات المحتاجة إلى وحدات الدم المنقول الضرورية لدعم العمليات الجراحية والإسعافية. الكلمات الدلائليه اخبار منطقة تبوك اليوم hofhv jf; hgd l تويتر
وأوضح رئيس بعثة المصري، أن مسؤولي نهضة بركان لم يسمحوا لمحمود جابر إداري المصري، والذي سبق البعثة لاختيار الملعب وفندق الإقامة، بمعاينة كافة التفاصيل في ملعب التدريب، قبل أن يتم الاستقرار عليه لاستضافة التدريبات.
وتشمل أيضا تلك الحالة بيشة، وتثليث، الدوادمي، وعفيف، وتشهد رياح نشطة وأتربة مثارة، مع تدني في مدى الرؤية الأفقية، حسب ما أعلنه مركز الأرصاد الجوية في المملكة العربية السعودية. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة محتوي بلس ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من محتوي بلس ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
أعلنت هيئة الأرصاد الجوية، أن اليوم السبت، يشهد ارتفاعا بالحرارة، ليسود طقس حار نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى، وجنوب سيناء وشمال الصعيد، معتدل على السواحل الشمالية، شديد الحرارة على جنوب الصعيد، مائل للبرودة على شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى وشمال الصعيد، لطيف على جنوب سيناء وجنوب الصعيد. وأوضحت الأرصاد الجوية، في بيان، أن اليوم سيشهد نشاط رياح على أغلب الأنحاء تمتد للقاهرة الكبرى، وفرص أمطار خفيفة على حلايب وشلاتين. وبالنسبة لدرجات الحرارة اليوم السبت: القاهرة العظمى 31 درجة والصغرى 17 درجة الإسكندرية العظمى 26 والصغرى 16 درجة مطروح العظمى 23 درجة والصغرى 14 درجة سوهاج العظمى 32 درجة والصغرى 17 درجة قنا العظمى 36 درجة والصغرى 19 درجة أسوان العظمى 37 درجة والصغرى 20 درجة سانت كاترين العظمى 26 درجة والصغرى 08.
قَالَ يَقُولُ عَمَّارٌ: أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ الْفِتَنِ). قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى: " ثم ( إن عمارا تقتله الفئة الباغية) ليس نصا في أن هذا اللفظ لمعاوية وأصحابه ؛ بل يمكن أنه أريد به تلك العصابة التي حملت عليه حتى قتلته ، وهي طائفة من العسكر ، ومن رضي بقتل عمار كان حكمه حكمها. ومن المعلوم أنه كان في المعسكر من لم يرض بقتل عمار: كعبد الله بن عمرو بن العاص وغيره ؛ بل كل الناس كانوا منكرين لقتل عمار ، حتى معاوية ، وعمرو " انتهى من " مجموع الفتاوى " ( 35 / 77). سنعود قريبا. ب- البغي لا يخرج صاحبه عن دائرة الإيمان بنص القرآن الكريم قال الله تعالى: (وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِن بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِن فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ ، إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) الحجرات ( 9-10) فسمّاهم مؤمنين وجعلهم إخوة ، مع وجود الاقتتال والبغي.
وقد رأى أبوميسرة في منامه عمرو بن شرحبيل ذا القلاع، وعماراً في قباب بيض، بفناء الجنة، فقال: ألم يقتل بعضكم بعضاً؟! قال: بلى، ولكن وجدنا الله واسع المغفرة. عَلَم الصحابة وجاء في كتاب «الطبقات الكبرى» لابن سعد «أن عمار بن ياسر، رضي الله عنه، انحاز إلى جانب علي بن أبي طالب في حربه مع معاوية بن أبي سفيان بعد مقتل عثمان بن عفان، فشهد موقعة الجمل، ثم موقعة صفين. ويح عمار تقتله الفئة الباغية. وقُتل عمار بن ياسر في وقعة صفين في صفر سنة 37 ه، وعمره 93 سنة، وهو يقاتل في صفوف جيش علي بن أبي طالب وهو شيخ طاعن في السن في يده حربة ترعد. وقد تواترت أحاديث عدة عن النبي صلى الله عليه وسلم حول مقتل عمار بأنه: «تقتله الفئة الباغية»، عن رواة عدة. وذكر أبو عبدالرحمن السلمي أنه رأى عمار بن ياسر يوم صفين لا يتوجه في ناحية ولا واد من أودية صفين، إلا وأصحاب النبي صلى الله عليه وسلم يتبعونه، كأنه علم لهم، كما سمعه يومئذٍ يقول لهاشم بن عتبة بن أبي وقاص: «يا هاشم، تفر من الجنة؟ اليوم ألقى الأحبة، محمداً وحزبه، والله لو ضربونا حتى يبلغوا بنا سعفات هُجَر لعلمت أنا على حق، وأنهم على الباطل». وقد أوصى عمار بن ياسر رضي الله عنه يوم قُتل، فقال: «ادفنوني في ثيابي، فإني مخاصم».
وفيه: مِن دَلائلِ نُبوَّتِه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ. وفيه: فَضيلةٌ ظاهِرَةٌ ومَنقبةٌ لعَمَّارِ بنِ ياسرٍ رَضيَ اللهُ عنه. وفيه: الاستِعاذةُ مِن الفِتَنِ. وفيه: أنَّ التَّعاوُنَ في بُنيانِ المسجدِ مِن أفضَلِ الأعمالِ؛ لأنَّه ممَّا يَجْري للإنسانِ أجْرُه بعْدَ مَوتِه. وفيه: إكرامُ العامِلِ في سَبيلِ اللهِ والإحسانُ إليه بالفِعلِ والقَولِ. وفيه: مَشروعيَّةُ إصلاحِ الشخصِ ما يَتعلَّقُ بأمْرِ دُنياه، كإصلاحِ بُستانِه بنَفْسِه.