الرئيسية أخبار شئون عربية و دولية 02:25 م الخميس 28 أبريل 2022 إسرائيل تل أبيب- (د ب أ): تحيي إسرائيل اليوم الخميس ذكرى مقتل ستة ملايين يهودي على يد النازيين والمتعاونين معهم خلال الهولوكوست. وفي يوم إحياء ذكرى المحرقة، دوّت صافرات الإنذار في أنحاء إسرائيل لمدة دقيقتين، وتوقف المشاة عن السير وأوقف السائقون سياراتهم في الشوارع وعلى الطرق السريعة. ووفقا للسلطات المحلية، لا يزال 161400 من الناجين من الهولوكوست على قيد الحياة في إسرائيل. ويقدر متوسط أعمارهم بـ 5ر85 عاما. وتتجاوز أعمار ألف منهم المئة عام كما تفيد البيانات بوجود 2ر15 مليون يهودي حول العالم بنهاية عام 2020، يعيش 9ر6 مليون منهم في إسرائيل. وفي المناسبة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت:"المحرقة حدث غير مسبوق في تاريخ البشرية. وأنا حريص على قول ذلك لأنه كلما مضت السنوات، فإن الخطاب الذي يتم تداوله حول العالم والذي يقارن الأحداث المروعة الأخرى بالهولوكست يصبح أكثر شيوعا. لكن هذا غير صحيح". وأضاف أن بناء إسرائيل يُعتبر بحد ذاته نصرا على هؤلاء الذين سعوا لإبادتنا. كيف تؤثر العقوبات على روسيا على الاقتصاد العالمي؟ - مصر البلد الاخبارية. وشدد بالقول:"يحتم علينا مصيرنا تقرير مصيرنا. والاعتماد على أنفسنا ليس إلا.
الرئيسية رياضة رياضة محلية 03:05 م الإثنين 04 أبريل 2022 كارلوس كيروش كتب- مراسل مصراوي: عقد أعضاء اتحاد الكرة جلسة مع البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني لمنتخب مصر، مساء الأحد، للاتفاق حول مستقبله مع المنتخب. وأصدر اتحاد الكرة بيانا، أكد خلال حصول كيروش على إجازة في بلاده، حتى الفصل في طلب مصر بإعادة مباراة السنغال بسبب أحداث الشغب. تطوير تطبيقات ومواقع جديدة لمقارنة الأسعار في مجال المنتجات الغذائيّة والأدوية - wen.co.il. وعلم مصراوي، أن الثلاثة الممثلين لاتحاد الكرة جمال علام الرئيس، وعضوية محمد بركات، والمدير التنفيذي وليد العطار، نقلوا لكيروش رغبة الاتحاد في بقائه على رأس القيادة الفنية لمنتخب مصر، مؤكدين له أنه مشروع لمستقبل الكرة المصرية. ووافق كيروش بشكل مبدئي على الاستمرار لكنه طلب فرصة للتفكير. وأوضح مصدر باتحاد الكرة، أن الجلسة لم تشهد أي طلب من كيروش حول تعديل في عدد أندية الدوري، واكتفى بتسليم التقرير الفني لمباراتي السنغال، والفترة الماضية، للمجلس. وقاد كيروش المنتخب المصري لمدة 7 أشهر، خلال الفترة من سبتمبر 2021 حتى مارس 2022. وطلب كيروش الحفاظ على المساعدين الأجانب بجهازه الفني، وعصام الحضري مدرب حراس المرمى، فيما منح مجلس إدارة اتحاد الكرة حرية اتخاذ القرار بشأن ضياء السيد ومحمد شوقي.
"جميع الحقوق محفوظة لأصحابها" المصدر:" أخبار اليوم " السابق بالبلدي: الصحة: 89 حالة متوسط الإصابات اليومي بفيروس كوورنا.. و 6 وفيات التالى بالبلدي: نائبة بالشيوخ تطالب بكشف أوجه صرف التبرعات بالجمعيات الأهلية
الأحد 15/أغسطس/2021 - 11:56 ص انبعاثات الغازات الدفيئة أظهرت دراسة حديثة أن انبعاثات الغازات الدفيئة في ألمانيا سوف تزداد بشكل واضح هذا العام. وطبقا للدراسة التي أجراها مركز أبحاث «أجوراً، فإنه من المتوقع أن تزداد الانبعاثات بنحو 47 مليون طن تقريبا مقارنة بما كانت عليه في عام 2020. وأشارت الدراسة إلى أن ذلك سيكون أعلى ارتفاع تشهده الانبعاثات منذ عام 1990. يذكر أن انبعاث غازات الاحتباس الحراري بلغت العام الماضي نحو 739 مليون طن، وكانت بذلك أقل مما كانت عليه في عام 1990 بنسبة 40. 8%. وأكد باتريك جرايشن، مدير مركز الأبحاث، قائلا: "لم يكن النجاح المزعوم لخفض الانبعاثات بنسبة 40% العام الماضي حماية فعّالة للمناخ، ولكنه كان نجاحا عابرا متعلقا بفيروس كورونا ومؤثرات خاصة"، مضيفا أن ألمانيا ستسجل في عام 2021 أعلى زيادة في انبعاثات غازات الاحتباس الحراري منذ عام 1990. وفي سياق آخر، أكد تقرير أممي أن الطاقة النووية تلعب دورًا مهمًا في تجنب انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وبالتالي المساعدة في مكافحة تغير المناخ. تنتج غازات الدفيئة من أجل. تقرير للأمم المتحدة يؤكد أن المعركة ضد تغير المناخ مستحيلة دون استخدام الطاقة النووية وذكر التقرير الصادر عن اللجنة الاقتصادية الأوروبية التابعة للأمم المتحدة (ECE): "على مدى الخمسين عامًا الماضية، أدى استخدام الطاقة النووية إلى خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون العالمية بنحو 74 جيجا طن، وهو ما يقرب من عامين من الانبعاثات العالمية فقط الطاقة الكهرومائية لعبت دورًا أكبر في تجنب الانبعاثات خلال هذه الفترة".
غازات توجد في الغلاف الجوي تمتص الأشعة تحت الحمراء المرتدة من سطح الأرض بسبب ضوء الشمس، ويُقدر عدد أنواعها بأربعين، حسب اللجنة الدولية المكلفة بمتابعة تطور المناخ. 25 مدينة كبرى تنتج 52% من غازات الاحتباس الحراري في العالم - للعِلم. ويُؤدي امتصاص هذه الغازات -التي من أكثرها شيوعا ثاني أكسيد الكربون وبخار الماء والميثان وأحادي أكسيد الآزوت- الأشعة تحت الحمراء المرتدة من سطح الأرض إلى تراكم كميات كبيرة منها في الغلاف الجوي، وهو ما يُحدث أثرا حراريا مباشرا على كوكب الأرض بحكم قرب الغلاف الجوي من سطح الأرض، وتُعرف هذه الظاهرة بالانحباس الحراري. غازات طبيعية وأخرى صناعية يُصنف غازا ثاني أكسيد الكربون والآزوت على أنهما أوفر غازين ملوثين يوجدان طبيعيا في الغلاف الجوي، ويُمثلان على التوالي 78 و21% من غازات الدفيئة المنبعثة من الأرض نتيجة النشاط البشري والبيئي الطبيعي وغير الصناعي. بيد أن هذا النشاط لا يُؤثر إلا بشكل هامشي جدا على حرارة الأرض، وبالتالي فدوره مهمل في نشوء ظاهرة الانحباس الحراري. أما النشاط الصناعي فهو المسؤول الأول عن إنتاج وتكدس غازات الدفيئة في الغلاف الجوي ، وفضلا عن وجود غازات دفيئة طبيعية في الغلاف الجوي فإن كمية كبيرة من غازات الدفيئة، وشديدة الأثر على تفاقم الانحباس الحراري، تقع مسؤولية وجودها في الجو بشكل كامل على النشاط الصناعي الذي يقوم به الإنسان.
وحذر المركز من أنه إذا استمر هذا الاتجاه خلال الشهرين المقبلين، فإن المعدل السنوي لإزالة الغابات لعام 2021، الذي يقاس في الفترة من آب (أغسطس) إلى تموز (يوليو)، قد يبلغ مستوى مرتفعا غير مسبوق.
وسعت هذه القمة والقمم اللاحقة عليها -ومنها قمة جوهانسبورغ وكيوتو وكوبنهاغن- للحد من انبعاث غازات الدفيئة لتجنب كارثة بيئية شاملة، حسب المعطيات المتوفرة لدى مراكز البحث والمختصين، والتي تُحذر من ارتفاع حرارة الأرض عند نهاية القرن الـ21، بمتوسط قدره درجتان مقارنة بمتوسط حرارتها عند بدء تدوين درجات الحرارة مع مجيء الثورة الصناعية في القرن الـ18. و رغم المخاطر الجلية للانحباس الحراري فإن الخلافات ظلت قائمة بين الدول حول نسب الحد من غازات الدفيئة وتناسبها مع النشاط الصناعي لكل دولة. فالولايات المتحدة ومعها الصين (وهما أكبر ملوثين للبيئة في العالم) ترفضان الحد من انبعاث غازات الدفيئة إلا في نطاقٍ محدود، وتحتجان بأن أي حد يعني في الواقع إبطاء وتيرة النشاط الصناعي، وهو ما سيؤثر على التنمية الاقتصادية. وطورت عدة دول -خاصة في أوروبا وأوقيانوسيا- مصادر بديلة لإنتاج الطاقة، تتسم بنظافتها وصداقتها للبيئة، منها الطاقة الشمسية والهوائية والمائية. بيد أن هذه المصادر لا تزال بعيدة من تلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة، التي هي عماد النشاط الاقتصادي والتجاري. تنتج غازات الدفيئة من هنا. كما أن تفاقم ظاهرة الانحباس الحراري، وما يعدُ به من مخاطر مستقبلية، سيدفع العالم في يوم من الأيام إلى التوقف عن تدمير البيئة، لا سيما إذا صارت مناطق من الأرض غير قابلة للسكن؛ فالمناطق الأكثر تصحرا في العالم -مثل الساحل الأفريقي- قد تصبح الحياة البشرية فيها مستحيلة إذا استمر ارتفاع معدلات الحرارة.