يتكون برنامج السنة التحضيرية من ثلاثة مسارات ، المسار الطبي ، المسار التقني و الحاسب الآلي المسار الاداري. برنامج السنة التحضيرية المسائية وسنة التأهيل. الانتساب. أما بالنسبة للدبلوم فمن خلال:كلية المجتمع و كلية خدمة المجتمع والتعليم المستمر. شروط الالتحاق والقبول بجامعة أم القرى بالحديث عن بوابة القبول الموحد ام القرى في المملكة العربية السعودية، حيث وضعت الجامعة العديد من الشروط التي يجب أن يستوفيها الطلاب الذين يتم قبولهم في الجامعة. هذه الشروط هي: يشترط في الطالب المتقدم لجامعة أم القرى أن يكون سعودي الأصل أو من أم سعودية. على الطالب أن يكون حاصل على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها من الشهادات الأخرى. رابط جامعة أم القرى بوابة القبول الموحد – المنصة. يحب على الطالب المتقدم لجامعة أم القرى أن لا يمر على شهادة الثانوية العامة الخاصة به اكثر من خمس سنوات لمعظم التخصصات بالجامعة. أن يجتاز الطالب الامتحانات المطلوبة للقبول في جامعة أم القرى أو إحدى كلياتها حسب نوع الطلب وخاصة الاختبار التحصيلي. يجب اجتياز جميع المقابلات الشخصية في الكليات التي تتطلب ذلك من أجل القبول بها. ألا يكون الطالب قد فُصل سابقاً من جامعة أم القرى أو من أي جامعة أخرى فصلاً أكاديميا أو تأديبياً.
الخطوة الرابعة وفي حالة ثبوت الترشيح تظهر معلومات القبول والتي اشتمل اسم الكلية، والمدينة التي توجد بها، ورقم الطالب، ويمكن للتلميذ الاستفسار عن أي بيانات يريدها من خلال خاصة التساؤلات من داخل حسابة على بوابة القبول الموحد. عمادة القبول والتسجيل بجامعة أم القرى شرحت إجراءات وطريقة ثبوت الترشيح للطلبة المستجدين، والمرشحين للعام الدراسي الجامعي 1439-1440، حيث جرى التوجه إلى رابط بوابة القبول الموحد بجامعة ام القرى، ومنها سماع الإرشادات التي سنرفقها بالشرح الموضح بالفيديو المرفق، انطلاق من التسجيل في جامعة ام القرى حتى ختام محاولة التأكيد على القبول والترشيح. مواعيد ثبوت الترشيح بجامعة أم القرى فترة ثبوت الترشيح بجامعة أم القرة حددت خلال المرحلة من 4 ذي القعدة وحتى يوم 10-11-1439، حيث يستقبل رابط التسجيل في جامعة أم القرى الطلاب المرشحين لإنهاء خطوات القبول والترشيح. التسجيل في جامعة أم القرى بوابة القبول الموحد تأكيد الترشيح تسجيل دخول جامعة أم القرى جامعة ام القرى التعليقات
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
ومن هذه النقطة نسقت السلطات مع نيابة أمن الدولة لإلقاء القبض على «هشام»، ونجحت العملية. وأجرى رجال نيابة أمن الدولة التحقيق مع «هشام»، والذي اعترف فيما بعد أمام القضاء بخيانته، وصدر قرارًا بإعدامه، لكنه توفى قبل تنفيذ العقوبة عليه، ورجحت الأقاويل أنه مات منتحرا، حسب المذكور بالموقع، لتنطبق عليه جملة عزت العلايلي في نهاية فيلم بئر الخيانة «عاش خاين ومات كافر». المصدر المصري اليوم
ومن هذه النقطة نسقت السلطات مع نيابة أمن الدولة لإلقاء القبض على «هشام»، ونجحت العملية. وأجرى رجال نيابة أمن الدولة التحقيق مع «هشام»، والذي اعترف فيما بعد أمام القضاء بخيانته، وصدر قرارًا بإعدامه، لكنه توفى قبل تنفيذ العقوبة عليه، ورجحت الأقاويل أنه مات منتحرا، حسب المذكور بالموقع، لتنطبق عليه جملة عزت العلايلي في نهاية فيلم بئر الخيانة «عاش خاين ومات كافر». المصدر
اعلان ( تريلر) فيلم بئر الخيانة 1987 بطولة نور الشريف عزت العلايلي هدي رمزي عبد العزيز مخيون - YouTube
تلك القصة لها أصل على أرض الواقع، ويعود تاريخها إلى فبراير 1972، حينما هبط هشام علي محجوب من طائرة مصر للطيران في مطار «هيثرو» ببريطانيا، ومعه والده المريض وزوجته. وحسب ما نقله موقع «المجموعة 73 مؤرخين» من رواية الكاتب إبراهيم نافع، وٌلد «هشام» في 6 مارس 1941، وتوجه إلى بريطانيا لعرض والده على الأطباء لإصابته بالسرطان، ولم تكن هذه الزيارة الأولى له، وأتت بعد شهور قليلة من عمله هناك كضابط أول للعمليات الجوية في شركة مصر للطيران، وكانت مهمته رسم مسارات وارتفاعات الرحلات الجوية، ومتابعة تجهيز جداول نوبتجيات الطيارين والمضيفين والموظفين حسب رواية الموقع. وانتقل «هشام» ومعه والده إلى فندق «رويال لانكستر»، والذي تقيم فيه مجموعات مصر للطيران في لندن، وهو نفس المكان الذي كان يداوم فيه على لقاء زملائه طوال فترة وجوده. هذه المرة كانت مختلفة عن سابقاتها، إذ تعرف «هشام» على مدير الفندق، وهو مصري يُدعى «رأفت»، وله انتماء لجهاز «الموساد» الإسرائيلي، كما أنه تحت أنظار المخابرات المصرية كذلك. حينها نشأت علاقة صداقة بين «هشام» و«رأفت»، والذي أمر الموظفين لإجراء تخفيض نفقات الفندق، بعد أن عرف معاناة مرض الأب وقلة حيلة الابن ماديًا.
ومنذ ذلك الحين نبه رجال المخابرات المحيطين بـ«هشام» في مجال العمل بالقاهرة، وفي لندن كذلك بالأمر، في تلك الأثناء كان «كوشير» يضغط عليه بتهديده بأن الموساد يمتلك إيصالات بتوقيعه، وصورة له معهم، وأوراق سبق أن سلمها إليهم بخط يده، وفي حالة رفضه العمل معهم سيرسلون تلك الأوراق إلى المخابرات المصرية. ومن هذه اللحظة بدأ «كوشير» في الحصول على تفاصيل دقيقة من «هشام» بخصوص من يعرفهم من داخل القوات المسلحة من أقاربه. بعدها بأيام توجه «كوشير» مصطحبًا «هشام» إلى إحدى الشقق السكنية، وهناك تعرف الأخير على شخص آخر يُدعى «جورج»، والذي درب الجاسوس المصري على استخدام الحبر السري، وكذلك أسلوب استقباله للتعليمات الصادرة له منهم بواسطة الراديو. ومن هذه اللحظة تلقى «هشام» التعليمات بالتعرف على المعلومات العسكرية، وفي المقابل بدأ نشاط المخابرات المصرية، من خلال مد الجاسوس بمعلومات مضللة عن طريق أصدقائه، وذلك ضمن خطة الخداع الاستراتيجي لحرب أكتوبر 1973. وتوجه «هشام» إلى فندق «رويال لانكستر» من جديد لمحاولة استجواب زملاءه في إحدى شركات الطيران فيما يخص المسؤولين الذين يستقلون الطائرات، ويحاول معرفة آخر أنباء أصدقائهم العاملين في القوات الجوية، وأماكن القواعد العسكرية كذلك، لكن أغلب ما جمعه كان ضمن خطة «التضليل» التي أدتها المخابرات المصرية.
ومنذ ذلك الحين نبه رجال المخابرات المحيطين بـ«هشام» في مجال العمل بالقاهرة، وفي لندن كذلك بالأمر، في تلك الأثناء كان «كوشير» يضغط عليه بتهديده بأن الموساد يمتلك إيصالات بتوقيعه، وصورة له معهم، وأوراق سبق أن سلمها إليهم بخط يده، وفي حالة رفضه العمل معهم سيرسلون تلك الأوراق إلى المخابرات المصرية. ومن هذه اللحظة بدأ «كوشير» في الحصول على تفاصيل دقيقة من «هشام» بخصوص من يعرفهم من داخل القوات المسلحة من أقاربه. بعدها بأيام توجه «كوشير» مصطحبًا «هشام» إلى إحدى الشقق السكنية، وهناك تعرف الأخير على شخص آخر يُدعى «جورج»، والذي درب الجاسوس المصري على استخدام الحبر السري، وكذلك أسلوب استقباله للتعليمات الصادرة له منهم بواسطة الراديو. ومن هذه اللحظة تلقى «هشام» التعليمات بالتعرف على المعلومات العسكرية، وفي المقابل بدأ نشاط المخابرات المصرية، من خلال مد الجاسوس بمعلومات مضللة عن طريق أصدقائه، وذلك ضمن خطة الخداع الاستراتيجي لحرب أكتوبر 1973. وتوجه «هشام» إلى فندق «رويال لانكستر» من جديد لمحاولة استجواب زملاءه في إحدى شركات الطيران فيما يخص المسؤولين الذين يستقلون الطائرات، ويحاول معرفة آخر أنباء أصدقائهم العاملين في القوات الجوية، وأماكن القواعد العسكرية كذلك، لكن أغلب ما جمعه كان ضمن خطة «التضليل» التي أدتها المخابرات المصرية.