وتسلم أحمدي نجاد، الرئاسة الإيرانية لدورتين متتاليتين من 2005 حتى 2013، لكن فوزه بالرئاسة عام 2009 رافقه جدل واسع واحتجاجات على نتائج الانتخابات من قبل التيار الإصلاحي. وكالة “فارس”: استخبارات الحرس الثوري الإيراني تكشف وتفكك “مجموعة معادية ممولة من الغرب والسعودية” | موقع حيروت الإخباري. وينحدر أحمدي نجاد من التيار المحافظ، لكنه اختلف معهم في دورته الرئاسية الثانية من 2009 إلى 2013، فضلا عن اختلافه أيضا مع المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي في السنوت الأخيرة من ولايته الثانية، وهو ما زال عضوا معينا من قبل المرشد في مجمع تشخيص مصلحة النظام، المخول برسم الخطوط العريضة للسياسات الإيرانية. وخلال السنوات الأخيرة، أصبح يوجه أحمدي نجاد انتقادات حادة لسياسات إيران الداخلية والخارجية، ويتحدث بطريقة مختلفة، ما دفع محافظين إلى اتهامه بأنه بات "بوقا لمعادي الثورة". ورفض مجلس صيانة الدستور أهلية أحمدي نجاد للانتخابات الرئاسية عامي 2017 و2021.
سرايا - تصدرت النجمة إليسا بالأمس الأكثر بحثاً على مؤشرات الأكثر بحثاً على محرك البحث غوغل وتويتر الأكثر تداولاً، بتصريحاتها مع الإعلامي علي العلياني في برنامجه مراحل، حيث كشفت عن رأيها في عدد من النجوم أبرزهم نجوى كرم ووائل كفوري، وكشفها عن هوية حبيبها المنتظر. وكالة فارس تويتر الجمعية. ونال النجمة اللبنانية ميريام فارس القسط الأكبر من الهجوم عليها، حيث وصفته إليسا بأنها امرأة بـ«100 وجه»، حيث اتّهمتها بالنفاق وبأنها تخفي عكس ما تبطن، حيث دللت على هجومها معها بأنها لم تكن تعرفه على حقيقتها، حيث دافعت عنها مؤخراً في إحدى ليالي مهرجان موازين بتونس عقب تصريحاتها المسيئة لمصر، وقالت عنها إنها لم تكن تقصد ما قالته، لتنقلب عليها إليسا أمس وتهاجمها بضراوة. وعقب تصريحات إليسا انتظر الجمهور ما ستَرُدّ به ميريام فارس على هجوم إليسا عليها، حيث حرصت ميريام على الرد على تصريحات إليسا عنها، والتي وصفتها بأنها إنسانة بـ100 وجه وشخصية. ومن ثمة أعادت ميريام فارس نشر تدوينة، عبر حسابها الرسمي بموقع التدوينات القصيرة «تويتر»، لأحد متابعيها وهو يرد على إليسا، فوجهت له رسالة قائلة: «بليز ما حدا يرد، نحن بشهر رمضان شهر المحبة والتسامح وبنفس الوقت عم نعيش أسبوع آلام المسيح».
Mar 22, 2022 9:14 AM أبرز الأحداث
عرض – علي عاطف في أحدث تقريرٍ لها حول تطورات مسار المفاوضات النووية بين إيران والقوى الكبرى والمقرر استئنافه في 29 من الشهر الجاري في العاصمة النمساوية فينا، نشرت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية المقربة من الحرس الثوري في نسختها باللغة الفارسية اليوم الأحد موضوعًا مُطوَّلًا تحت عنوان " مفاوضات فيينا ومصلحة الاقتصاد الإيراني؛ إطارٌ لمسار المستقبل " (*) طرحت فيه تساؤلاٍت رئيسة تتعلق بكيفية العمل من جانب طهران على منع خروج الولايات المتحدة الأمريكية مجددًا من الاتفاق النووي، حال تم التوصل إليه مرة أخرى بعد إعادة إطلاق المفاوضات النووية بين إيران والقوى الكبرى في 29 نوفمبر الجاري. يبدأ التقرير بالإشارة إلى أن تتبع نتائج المفاوضات النووية الإيرانية في الماضي يُظهر أن التركيز من ورائها على إلغاء العقوبات الاقتصادية فقط لا يفيد طهران، ولذا "ينبغي هذه المرة أن يطرح المفاوضون الإيرانيون إطارًا جادًا من أجل مصلحة الاقتصاد الإيراني وبطريقة قابلة للقياس". يقول التقرير إن المفاوضين النوويين الإيرانيين يواجهون من جانب "الرأي العام" في إيران تساؤلًا مهمًا بخصوص الجولات النووية المقبلة، ألا وهو كيفية الحصول على ضمان جاد بعدم خروج الولايات المتحدة مرة أخرى من الاتفاق النووي "مثلما خرجت إدارة ترامب أواخر عهده منه".