الاستثمار في البحرين مع حلويات حسين محمد شويطر - YouTube
Dessert Shop in المحرق... البحرينية لأكثر من ١٦٠ عام. الأول و الأقدم في مملكة البحرين. منذ ١٨٥٠م... توصيل حلويات حسين محمد شويطر سريع في البحرين | طلبات حلويات حسين محمد شويطر هو مطعم في البحرين يقدم أكلات من المطبخ عربى ويوصل إلى الرفاع الشرقي, وسط المنامة و السيف. من الأطباق الأكثر مبيعاً حلوى حمراء, حلوى... حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter... Reviews about حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter Sweets, Bahrain, phone numbers, addresses, hours. Leave your feedback. Get website, phone, hours, directions for حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter Sweets, Sh Hamad Avenue Muharraq, +973 17345551. Google Maps حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter Sweets. Sh Hamad Ave, Muharraq, Bahrain -. 6 years ago. New. the world finest arbic sweets through... يمكنك الاتصال بـ حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter Sweets عبر الهاتف باستخدام الرقم 1734 5551. حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter Sweets المحرق (مدينة). انظر 2 صفحات اجتماعية تشمل Google وFoursquare، ساعات، هاتف، موقع الكتروني... حلويات حسين محمد شويطر- Hussain Mohammed Showaiter Sweets Muharraq.
وقال الغريب بأن وجود عبارة «صوغة البحرين» على علب الحلوى والصناديق الورقية، تعبير عما اشتهر به زوار البحرين عند عودتهم لبلادهم، محملين بأنواع مختلفة من الحلوى البحرينية ومرددين عبارة «صوغة البحرين» أي هدية البحرين، ويعد ذلك أيضًا من الأعمال التطويرية التي قامت بها مؤخرًا حلويات حسين محمد شويطر. وأكد بأن مصنع حلويات حسين محمد شويطر وفي إطار الشراكة المجتمعية فأنهم يستقبلون العشرات من السياح الأجانب شهريًا، للاطلاع على صناعة الحلوى وتعريفهم بالحلويات الشعبية الأخرى التي تشتهر بها البحرين مثل السمبوسبة والزلابية والمتاي. وعن سر تميز الحلوى البحرينية عن غيرها من الحلويات الخليجية كالعمانية قال الغريب بأن الحلوى البحرينية تعتمد اعتمادًا كليًا على المكونات المستوردة من الخارج مثل السكر ونشاء وماء الورد وهيل وزعفران ومكسرات بالإضافة الى زيت الدرة، أما الحلوى العمانية فهي تعتمد على المكونات المحلية العمانية، وتستخدم عوضًا عن زيت الدرة الزيوت الحيوانية. أما مــن ناحية الطعم فالحلوى البحرينية تتميز بذاقها السكري الخفيـــف، فيما الحلوى العمانية تتميز بمذاقها المعتدل من ناحية السكر.
تشتهر البحرين بصناعة الحلوى الشعبية منذ عشرات السنين وتتكون الحلوى البحريني من السكر والنشا والزيت والمكسرات والزعفران وماء الورد الطبيعي ومع تطور الزمان أدخل على الحلوى بعض المواد والنكهات منها التين والحليب والرمان والموز والعلكة. اليوم عدد محلات الحلوى يفوق المئات منتشرة في جميع مناطق ومحافظات البحرين. ألتقينا بصاحب حلويات حسين محمد شويط الاخ محمد الغريب ويروي لنا: «تعد الحلوى البحرينية أشهر الأطباق التي تختص وتشتهر بها مملكة البحرين حيث لا تخلو التجمعات واالمجالس والأعراس منها». ويذكر أن تاريخ صناعة الحلوى في محلات حلويات حسين محمد شويطر يعود إلى العام 1850م على يد المؤسس محمد شويطر، قبل أن يتسلم زمام الأمور ابنه حسين، وبدأت معه مشاريع التوسع وتطوير الإنتاج في صناعة الحلويات الشعبية، ونلاحظ عبارة منقوشة على علبة الحلوى «ريادة وتفوق في صناعة الحلوى البحرينية المتميزة لأكثر من مائة وخمسين عامًا»، تأكيدًا لمكانة الحلوى البحرينية وجودتها مقارنة بأنواع من الحلويات الأخرى في دول الخليج العربي.
وذكر شويطر أن هوية الفرجان اختلفت عما كانت عليه عندما كانوا صغارًا يلعبون فيها، إحيث كانت العائلة والأهل يسكنون هنالك، ثم بعد أن كبروا وتزوج بعضهم سكنوا في المناطق الجديدة بمحافظة المحرق مثل أمواج وديار المحرق وعراد وغيرها، مشيرًا إلى أن العائلة والأهالي كانوا يجتمعون سابقًا في الأعياد ورمضان ولكن بسبب عدم توفر مواقف سيارات فانتقلت الجمعات من البيت العود إلى مناطق أخرى. ولفت شويطر إلى أنه على الرغم من أن محافظة المحرق تعتبر جزيرة إلا أن ليس بها ساحل واحد سواء للسياح أو لأهل المحرق، مضيفًا أن ليس هنالك مكان للذهاب إلى البحر والسباحة. قال رجل الأعمال مهنا شويطر حول موضوع الهوية العمرانية والثقافية في المحرق، أن مجرد أن تدخل السوق، فإنك تشم رائحة الحلوى ا لبحرينية وهذا دليل على الأصالة والحضور، كما أنه لازالت الأبواب الخشبية القديمة تحتفظ بمكانها على الرغم من الزحف العمراني الحاصل. وتابع مجرد دخولك على فريج الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، ستلاحظ أنه تم ترميمه بالكامل في جميع الزوايا والشوارع، حيث ستجد التصميم القديم هو الغالب عليه، من أبواب إلى جدران إلى الواجهات لتجد نفسك في ذلك الزمن القديم، والسبب يعود إلى اهتمام والمحافظة عليه من قبل هيئة الثقافة والآثار.