[3] مكانة اللغة العربية تدرس اللغة العربية تدريسًا رسميًا أو تدريسًا غير رسمي في العديد من الدول الإسلامية، والدول الإفريقية القريبة من الوطن العربي، فزيادة على أنها اللغة الرسمية في جميع دول الوطن العربي، فهي تعتبر كذلك اللغة الرسمية في تشاد وإريتيريا، كما أنها تعد إحدى اللغات الرسمية الست التي اعتمدتها منظمة الأمم المتحدة. فاسقناكموه اطول كلمة في القران الكريم من 11حرف صواب خطأ - مدينة العلم. [3] وكان التوازن بين اللغات الرسمية الست في المنظمة؛ وهي الانكليزية والعربية والصينية والأسبانية والفرنسية والروسية، شغلًا لكل الأمناء العامين. وقد تم اتخاذ عدة إجراءات منذ سنة 1946 إلى يومنا هذا، من أجل تعزيز استعمال اللغات الرسمية لكي تكون الأمم المتحدة وبما فيها من الأهداف والأعمال مفهومة وواضحة عند الجمهور بأوسع نطاق ممكن. [3] فيما سبق بينّا ما هي اطول كلمة في اللغة العربية ووضعنا لكم إعرابها مفصلًا، بالإضافة إلى الحديث عن اللغة العربية وأهميتها ومكانتها بين لغات العالم المختلفة، وما هي أهم المناطق التي تستخدمها. المراجع ^ سورة الحجر, الآية 22 ^, إليك أطول كلمات اللغة العربية المركبة ومعانيها, 22/11/2020 ^, اليوم العالمي للغة العربية, 22/11/2020
[٢٢] [٢٣] ولا شكّ بأنّ القرآن الكريم؛ وإن كان كتاباً يُتعبّد بتلاوته، وتزداد الحسنات الأجور بتلاوته، إلّا أنّه أيضاً كتابٌ أنزله الله -تعالى- لتحقيق غايةٍ شريفةٍ، وقَصْدٍ عظيمٍ، وهدفٍ سامٍ؛ يتمثّل بالعمل به، وتطبيق أحكامه، والتخلّق بما اشتمل عليه من الأخلاق الكريمة ، والإيمان بما تضمّنته آياته من القيم النبيلة، فالجدير المسلم العمل بالقرآن؛ لئلا يكون في زمرة مَن اقتصرت محبّتهم وتعظيمهم للقرآن على قراءة آياته، وأهملوا العمل به فحادوا عن سبب إنزاله. [٢٤] المراجع ^ أ ب سورة الحجر، آية: 22. ↑ محمد الأمين الهرري (2001)، حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن (الطبعة الأولى)، بيروت: دار طوق النجاة، صفحة 35، جزء 15. بتصرّف. ↑ أحمد الخراط، المجتبى من مشكل إعراب القرآن ، المدينة المنورة: مجمع الملك فهد لطباعة المصحف، صفحة 556، جزء 2. بتصرّف. ↑ سورة هود، آية: 28. ↑ الشيخ صالح المغامسي، تأملات قرآنية ، صفحة 19، جزء 28. بتصرّف. اطول كلمة في العالمية. ↑ أبو المظفر السمعاني (1997)، تفسير السمعاني (الطبعة الأولى)، الرياض: دار الوطن، صفحة 135، جزء 3. بتصرّف. ↑ سورة البقرة ، آية: 282. ↑ فهد الرومي (2003)، دراسات في علوم القرآن (الطبعة الثانية عشر)، صفحة 236.