تساعد تناولها على تقليل الدهون الثلاثية Triglyceride الضارة بالدم، والتقليل من فرص إصابة الإنسان بتصلب الشرايين والنوبات القلبية. اكتساب الوزن وذلك للأفراد الذين يعانون من النحافة المفرطة. كما أنها تعد مصدر ممتاز للطاقة. كذلك التخفيف من أعراض الحساسية الموسمية. فوائد تمر العجوة - استشاري. فوائد نواة تمر العجوة لا تتوقف فوائد تمر العجوة للجسم عند اللب الطري من هذه الثمار فقط، حيث نجد أن نواة تمر العجوة لها كذلك العديد من الفوائد وذلك كما يلي: قد تحقق نواة التمر عدة فوائد محتملة للقلب وجهاز الدوران، حيث يستخدم البعض مسحوقها لعلاج انسداد الشرايين، وحمايتهم من النوبات القلبية. كذلك قتل الديدان المعوية المختلفة. كما قد يتم استخدامها في خسارة الوزن الزائد. تسهم في تحسين مظهر بشرتك وزيادة نضارتها. كانت هذه هي أهم فوائد تمر العجوة للجسم، فهي تسهم في التحسين من الهضم ومفيدة لجهاز المناعة والدماغ. فائدة تمر العجوة كذلك تشمل تقوية العظام والمنع من الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة كالسرطان والزهايمر والخرف. لكي تحصل على تلك الفوائد السابقة، يجب عليك تناول هذا التمر بشكل معتدل ومنتظم مع تجنب تناوله بكميات مفرطة.
التقليل من أعراض الصداع أكدت دراسة أخرى نشرت في عام 2016 أن مستخلصات تمر العجوة يمكن أن يكون لها خصائص تساهم في التقليل من آلام الصداع. وأعراضها وكذلك توفر راحة الدماغ والأعصاب بشكل أكبر إذا قورنت بباقي التمور فتساعد الشخص على الاسترخاء. ويمتلك مقومات وتأثير مسكنات الألم القوية من الأدوية والعقاقير. يمنح النشاط ويمنع الأعياء أشارت دراسة مخبرية أجريت على الفئران ونشرتها مجلات علمية في عام 2015 أن تناول تمر العجوة. يمكنه أن يعمل على تقليل حالة الإعياء العام الناتجة عن ممارسة الرياضة أو أي نشاط بدني أو تعب الجسم من العمل. إذ قل تركيز مركب اللاكتات بعد تناول الفئرن لتمر العجوة عند قيامهم بالسباحة لمدة نصف ساعة. كما أن لتمر العجوة تأثير قوي على الهرمونات الجنسية بشكل خاص فهي غنية بالفسفور مما يزيد القدرة الجنسية. ويمد الجسم بالطاقة الحرارية اللازمة والضرورية للقيام بالأعمال المختلفة لاحتواءه على 70% من سكر الفاكهة وسهلة امتصاصه. وأثبتت الأبحاث احتواء التمر على المثير من الفوائد حتى أنه يعتبر وجبة متكاملة في حد ذاته ويوصي بتناوله بعد أداء التمرينات العنيفة. لقدرته على تعويض الجسم من السعرات الحرارية التي فقدها سريعًا وإمداده بحاجته من الكربوهيدرات والفراكتوز اللازم.
ولأنه مصدر جيد للفركتوز الطبيعي، فقد يمنحك التمر الطاقة لمحاربة إجهاد الحمل. أيضا يحتوي التمر على الألياف الغذائية التي تساعد على الحفاظ على عمل الجهاز الهضمي بسلاسة. ونتيجة لذلك، يقل احتمال إصابتك مع الإمساك المرتبط بالحمل. يعتبر التمر أيضا مصدرا لحمض الفوليك، كما أنه يوفر الحديد وفيتامين "كي" (K). يمكن أن يؤدي تناول المزيد من الحديد في نظامك الغذائي إلى زيادة مستويات الطاقة لديك ومحاربة فقر الدم الناجم عن نقص الحديد. بالإضافة إلى ذلك، يساعد فيتامين كي الطفل الذي ينمو على تطوير عظام قوية، ويمكن أن يحسن وظائف العضلات والأعصاب. يعتبر التمر أيضا مصدرا غنيا للبوتاسيوم، وهو معدن يساعد في الحفاظ على الأوعية الدموية مسترخية وضغط الدم منخفضا. ما فوائد التمر لتسهيل الولادة؟ في دراسة عام 2011 ، أعطى الباحثون 69 امرأة حاملا 6 تمرات يوميا لمدة 4 أسابيع قبل موعد الولادة المتوقع، اشتملت الدراسة أيضا على 45 حاملا لم يأكلن أي تمر قبل مواعيد ولادتهن. في ختام الدراسة، اكتشف الباحثون أن النساء اللواتي تناولن 6 تمرات في اليوم لمدة 4 أسابيع كان لديهن مرحلة أولى أقصر من المخاض، ومتوسط أعلى لعنق الرحم، بمعنى آخر، كان عنق الرحم أكثر استعدادا للولادة.