طريقة عمل رز الصيادية - YouTube
سرايا - في مصر ، يوجد أرز خاص مع المأكولات البحرية ، ولا يمكن أن يكون أرزًا أبيض عاديًا أو أرز بسمتي ، يجب أن يكون لها نكهات خاصة مثل البصل والثوم والكمون ، ويسمى أرز الصيادية البني وكثيرًا من الأشخاص لا يفضلون تناول المأكولات البحرية مع الأرز الأبيض ، لديها خطوات قليلة لبناء النكهات ولكن كل شيء يبدأ بالقاعدة ، يعتمد على البصل البني والثوم والكمون. المكونات 2 كوب أرز مصري (قصير الحبة). 3 أكواب ماء ساخن. 1 بصلة حمراء كبيرة مقطعة مكعبات. 6 فصوص ثوم مفروم. 1/2 ملعقة صغيرة كركم (اختياري لمزيد من اللون المصفر) 1 ملعقة كبيرة كمون. 1 فلفل حلو مقطع إلى مكعبات. 1 طماطم مقطعة. 1 ملعقة صغيرة معجون طماطم. 2 ملاعق كبيرة زيت نباتي ملح حسب الرغبة. طريقة التحضير اغسل الأرز وجففه الآن. على نار متوسطة ، أضيفي الزيت في قدر عميق ، عندما يسخن الزيت قليلاً ، نضع البصل ونقلب حتى يتحول لونه إلى البني ولكن لا يحترق. نضيف الفلفل الحلوة والطماطم والثوم ومعجون الطماطم والكمون والكركم مع التقليب. نضيف الثوم ومعجون الطماطم والبهارات والفلفل على البصل. نضيف الأرز ونقلب عدة مرات لخلطه مع جميع المكونات الأخرى. أضف الماء الساخن.
المؤلف: شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد الزُّرْعي الدمشقيّ الملقب بابن قيم الجوزية (ت: 751ه). [3] منهجه في الكتاب [ عدل] 1- ذكر ابن قيم الجوزية نص السؤال قبل أن يذكر الإجابة. 2- بدأ في ذكر الإجابة بدراسة الحديث رواية، فبين أنه حديث منقطع. 3- ذكر دراسة الحديث دراية، وبين عدم صحة معناه. صيغة إسم المستخدم غير صحيحة | رسالة الخطأ المرور غير. 4- لم يكتف ببيان بطلان هذه الصيغة وإنما أشار إلى الصيغ الصحيحة. الموضوع العام للكتاب [ عدل] وجه سؤال إلى ابن قيم الجوزية، يتعلق بصيغة من صيغ الحمد ، وهي: "الحمدلله، حمدا يوافي نعمه، ويكافئ مزيده"؛ عن ثبوتها وصحتها، وهل هي أفضل الصيغ أو لا، فأجاب ابن قيم الجوزية إجابة وافية، وبين حكم هذه الصيغة وثبوتها، وتكلم عنها رواية ودراية، وبين أنها أثر يرويه أبو نصر التمار عن آدم عليه السلام. [4] محتويات الكتاب [ عدل] الكتاب عبارة عن فتوى من ابن قيم الجوزية، وقد سئل عن نقاش رجلين حول مسألة الحمد، وسئل عن المصيب منهما، ونص السؤال: "ما يقول السادة العلماء أئمة الدين -رضي الله عنهم أجمعين- في رجلين تباحثا في الحديث المروي في: "الحمد لله حمدا يوافي نعمه، ويكافئ مزيده"، فقال الآخر لقائل هذا الحديث: الرب سبحانه وتعالى يقول: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} [5] ، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول: "لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك" [6] ، فقال له راوي الحديث الأول: من لم يوافق على هذا الحديث تيس وحمار جاهل.
فتيا في صيغة الحمد، هو كتاب صغير لمحمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية (ت:751هـ)، وهو عبارة عن جواب لسؤال وصل إلى ابن قيم الجوزية، يسأل فيها السائل عن شخصين تباحثا حول صيغة للحمد وهي: "الحمد لله حمدا يوافي نعمه، ويكافئ مزيده"، فذكر أحدهما أن هذا حديث صحيح، وأن هذه الصيغة هي أفضل صيغ الحمد، وذكر الآخر ما يضاد هذا القول، فأي القولين هو الصواب؟ [1] وقد أجاب ابن قيم الجوزية بأن الحديث ليس في الصحيحين -أي: صحيح البخاري ومسلم- ولا يُعرف في شيء من كتب الحديث المعتمدة، وإنما يروى عن أبي نصر التمار عن آدم، فهو حديث مقطوع. صيغة إسم المستخدم غير صحيحة ابشر. ثم بين ابن قيم الجوزية صيغ الحمد التي وردت في القرآن الكريم، وسنة محمد صلى الله عليه وسلم، وبين أن الثابت منها أفضل من هذه الصيغة التي لم تثبث. ومما يميز الكتاب: أنه من عالِم إسلامي موسوعي، له عدد من الكتب، وعرف بغزارة العلم، وحسن التحرير، وقد تتلمذ على يده خلق كثير، يقول ابن رجب: "وأخذ عنه العلم خلق كثير من حياة شيخه وإلى أن مات، وانتفعوا بِه، وكان الفضلاء يعظمونه، ويتتلمذون له". [2] اسم الكتاب والمؤلف [ عدل] اسم الكتاب: فتيا في صيغة الحمد "الحمدلله حمدا يوافي نعمه ويكافئ مزيده".