شوك شد شعاري سحر عباس جميل - YouTube
سحر عباس جميل… تضحك على عقول الشيعه…..!! سيف الشرهان المذيعه اللهلوبه الشطوره سحر عباس جميل التي كانت قبل ثلاثة أشهر مناضلة و مضطهده و شهيده بحجة دفاعها عن قضية الحشد الشعبي و شيعة العراق عندما اخترعت قصة فصلها من قناة التغيير الفضائية التي كانت تعمل فيها على اساس ان صاحب القناة الشيخ أكرم زنگنه تعرض لضغوط أجبرته على فصلها ، تلك الضغوط كانت من شخصيات و شيوخ و رموز سياسية عراقية من العرب السنة و تحديدا من محافظتي الانبار و صلاح الدين عقابا لها على اصطدامها و تخاصمها مع الشيخ رعد السليمان الدليمي و عبدالرزاق الشمري في بعض حلقات برنامجها الذي كانت تقدمه من شاشة التغيير و تعمدها إهانتهم حتى وصل الامر الى رفع الدعاوى في المحاكم …..! و بناء على ذلك نالت تعاطفا كبيرا من الجمهور العراقي و القيادات السياسية الشيعية لموقفها (المفترض) ذلك و الذي تبين لاحقآ انه موقف مزيف و ضحكت به على الجميع و إستغفلتهم (كلمة الجميع هنا تعني جميع الشيعة في العراق) ، لأنهم طيبون و قلوبهم بيضاء صافية و يتعاطفون مع اي قضية فيها ظلم و لأنهم ( زلم زينه) لا يقبلوا ان تنظام أمرأة عراقية و خشومهم تشم الهواء….! ومابقت وسيلة إعلام او صفحة في الفيسبوك الا و امتلأت بمواقف التأييد التامة من كل شرائح الشيعة مع سحر المسكينة المغلوبة على امرها و التي فقدت وظيفتها و مصدر رزقها امام سطوة و جبروت هؤلاء!!!!!
انته حبني سحر( عباس جميل) - YouTube
حضن الدولارات طبعا ….!! نسخه منه الى 1_السيد قاسم الأعرجي وزير الداخلية ، باعتباره الداعم الاكبر لسحر حسبما تشيع وتدعي في كل مكان. 2-الحاج هادي العامري 3_الشيخ قيس الخزعلي 4_ابو مهدي المهندس 5_السيد كريم النوري 6-الفريق الركن عبدالغني الأسدي 7_اللواء سعد العلاق مدير الاستخبارات العسكرية كون شقيق سحوره جعلتموه ضابط و هو خريج معهد فنون جميلة…. وولد الخايبة حدايق……!! 8_جميع القيادات الشيعية و المسؤولين و الوزراء و النواب للعلم و الاطلاع
إذاً من ملك دون هذا الحد المذكور لم يعتبر غنياً، أي اعتبر فقيراً يجوز له أخذ الصدقة كما يجوز له السؤال، وذلك لما روى عبد اللـه بن مسعود عن رسـول اللـه صلى اللـه عليه وآله وسلم أنه قال: «ما من أحد يسأل مسألة وهو عنها غني إلا جاءت يوم القيامة كدوحاً أو خدوشاً أو خموشاً في وجهه، قيل يا رسـول اللـه وما غناه أو يغنيه، قال خمسون درهماً أو حسابها من الذهب» رواه الخمسة، وهذا الحديث يفسر قول الرسول عليه الصلاة والسلام: «لا تحل الصدقة لغنيّ ولا لذي مِرّة سَوِيّ». وقد ذهب أصحاب الرأي إلى أن الغنى الموجب للزكاة هو المانع من أخذها لقول النبي عليه الصلاة والسلام لمعاذ: «فأعلمهم أن اللـه افترض عليهم صدقة في أموالهم تؤخذ من أغنيائهم وترد على فقرائهم» رواه البخاري عن ابن عباس فجعل عليه السلام الأغنياء من تجب عليهم الزكاة، فيدل ذلك على أن من تجب عليه غني ومن لا تجب عليه ليس بغني أي فقير، والرأي الصحيح أن الغنى المانع من الزكاة غير الموجب لها ودليل ذلك حديث ابن مسعود وهو أخص من حديث معاذ فيجب تقديمه، فحديث معاذ دل على الغنى الموجب وحديث بن مسعود دل على الغنى المانع فلا تعارض بينهما فيجب الجمع بينهما. ثالثاً: غنى يوجب الصدقة، جاء في كتاب (النظام الاقتصادي في الإسلام) ص216: (ويعتبر الشخص في غناه إذا كان ممن تطلب منه الصدقة… ويقول الفقهاء: والغنى هو ما يقوم بقوت المرء وأهله على الشبع من قوت مثله وبكسوتهم كذلك وسكناهم وبمثل حاله من مركب وزي) فمن ملك نصاباً من مال زكاتي فاضلاً عن ديونه ومأكله ومسكنه وقوته وقوت أهله ومن تجب عليه نفقتهم أي فاضلاً عن حاجاتهم الأساسية والكمالية لمثلهم فهو غني لأنه تطلب منه الصدقة.
عبادَ اللهِ: ومِن آثارِ الإيمانِ بهذا الاسمِ ما يلي: أولاً: إخلاصُ اللجوءِ إلى اللهِ والتعلقِ بهِ حالَ المرضِ، لأنَّ الشفاءَ منهُ سبحانهُ وتعالى وحدهُ دونَ ما سِواهُ، وهذا لا يتنافى مع الأخذِ بالأسبابِ كما سبق ولكنّهُ –أيضاً- يمنعُ من التفاتِ القلبِ إلى الأسبابِ ونسيانِ خالقِها والآمِرُبها. فاللهُ تعالى هو الشافِي، ولا شافي إلا هو، ولا شفاءَ إلا شفاؤُه، ولا يرفعُ المرضَ إلا هو، سواءً كان مرضًا بدنيًا أو نفسيًا، قال تعالى: ﴿ وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [الأنعام: 17].
• ومنْ جملةِ الأسبابِ أيضًا العسلُ: قال تعالى: ﴿ وَأَوْحَى رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ أَنِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ * ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 68، 69].