فظل سنة كاملة يبذل الجهود لإطلاق سراح والده والسماح له بزيارة أسرته وقريته ثم قضى سنة ثانية سجيناً لدى الإمام بدلاً عن والده حتى يعود ثم قضى سنة ثالثة بذل ما في وسعه لإطلاق سراح شقيقه الأكبر حتى نجح في إقناع الأمام بالسماح له ببضعة أشهر فقط يعود فيها الشيخ حميد بن حسين الأحمر إلى مسقط رأسه للزواج ثم العودة إلى سجن الإمام وسافر الإمام أحمد إلى روما للعلاج ، وعاد الشيخ الشاب عبدالله بن حسين الأحمر إلى قريته بعد تلك السنوات الثلاث، واستقر هناك واستأنف الإشراف على الأمور الخاصة بالعائلة وشؤون القبيلة.
وفاته توفي يوم الجمعة (17 ذو الحجة 1428هـ) الموافق (28 ديسمبر 2007) في العاصمة السعودية الرياض بعد معاناة طويلة مع المرض.
الوالد الشيخ عبدالله ين حسين الاحمر طيب الله ثراك وجعل الجنة مثواك وبعد.. أكتب إلى روحك الطاهرة في ذاكراك السادسة رسالة يملأها الايمان والتضحية والنصر إيمان بأن رصيدكم النضالي مع الشرفاء من حاشد لم يذهب هدرا بل صنع تأريخا مسطرا وكان فخرا وعزا لك ولقبيلتك في حياتك وظل كذلك بعد مماتك بل إن هذا التأريخ الذي بدأتموه بمواقفكم وتضحياتكم لم تطوى صفحته برحيلكم. بل عززه أبناؤكم وإخوانكم من مشائخ حاشد بصفحات جديدة مواصلين مسيرتكم التي ما كانت إلا بداية لعطاء متواصل كنت ومن معك أساسه. إلى الوالد الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر - نشوان نيوز. بعد واحد وخمسين عاما من الثورة عادت إلى الواجهة جماعة تريد إعادة الماضي مستغلة الوضع اللا مستقر للبلاد وجهل البعض وحقد البعض الآخر متجاهلة التضحيات التي قدمها الثوار والدماء الزكية التي دفعت ثمنا لطي صفحة مظلمة من التأريخ. إطمئن أيها الشيخ صحيح إنهم يحاولون العودة لكن التضحيات التي بدأتموها كما أسلفت عادت من جديد بأسماء جديدة يجمعها إسم "حاشد" لتقف بثبات الجبال في وجه من يريد إعادة التأريخ إلى الوراء. فها هم أبناء قبيلة حاشد يستذكرون تأريخكم وثباتكم مؤكدين إن مثل التأريخ لا يصح أن يدنس وأنه لا بد أن يعزز بمواقف لا تقل شرفا وتضحية وبذلا عن تلك التي كانت سببا في نهاية معاناة الكثير من أبناء اليمن وكنتم أنتم من سجلها للتاريخ.
توفي الشيخ حسين بن عبدالله الأحمر اليوم الأحد في ساعه متأخره من الليل ،إثر ذبحه صدريه في الدوحة بنطرون عمر يناهز ٧٤عام. وولد الشيخ حسين الاحمر،سنة 1976 ،بصنعاء وهو احد ابناء شيخ مشايخ اليمن عبد الله الأحمر وكان عضو في مجلس النواب، عن الدورة البرلمانية 2003-2009 والكتلة البرلمانية للمستقلين عن الدائرة الانتخابية واخوانه صادق الأحمر، وحميد الأحمر، ومذحج عبد الله بن حسين الأحمر، وهاشم عبد الله حسين الأحمر، وحمير عبد الله حسين الأحمر حسين عبد الله بن حسين الأحمر برلماني يمني،
برامج تدريبية: تدريب المرشدين والمرشدات بموضوع الإرشاد الأسري مخصص للخريجين بتخصص علم النفس والارشاد تدريب المقبلين على الزواج الذكور والاناث من خلال فريق من مثقفين ومثقفات صحيين مدربين على استخدام الدليل الارشادى للمقبلين على الزواج برنامج التوعية المجتمعية: مخصص لربات البيوت ويشمل 3 اجزاء هى: الادارة الاسرية والعنف الأسري والصحة الانجابية منشورات: كتيب حكايتى دليل تدريب لتأهيل المرشدين والمرشدات بموضوع العنف الأسري دليل تدريبى لبرنامج الادارة الأسرية دليل تدريبي لتأهيل المرشدين بموضوع حماية الطفل
ينظم مركز رفاه للإرشاد الأسري عند التاسعة والنصف من مساء اليوم برنامجاً خاصاً للتوعية بالمخدرات ومخاطرها. يحمل البرنامج عنوان «المخدرات وأثارها على الأسرة والمجتمع» ويقدمها المختص جلال الناصر وتمتد من التاسعة والنصف وحتى العاشرة والربع من مساء اليوم الأربعاء وذلك عن طريق برنامج زووم. وأكد البرنامج إمكانية الانضمام للبرنامج اليوم عبر الرابط:
المركز الرئيسي: يحوي المركز الرئيسي في الجمعية الإدارات التنفيذية ومركز الإرشاد الأسري والهاتف الاستشاري وإدارة التطوير المؤسسي والإدارة المالية وإدارة تنمية الموارد والأوقاف وإدارة العمليات المساندة.
من المؤكد أنه لديكم طموح وتطلعات إلى تقديم خدمات ارشادية أسرية فما هي تطلعات المركز ؟ ج/ لاشك أن جمعية اسرة تتطلع إلى تقديم الخدمات الأسرية إلى كافة المجتمع وتبذل قصار جهدها بكل وحداتها وأقسامها للتطوير وتنشد الاستقرار الاسري في بلادنا الغالية. ومركز إسعاد قد حقق الكثير من الخدمات التي تعنى بتوفير المستشار المؤتمن على المجتمع ومن تلك الخدمات الشراكة مع السجون حيث أن المركز استحدث غرفة ارشادية داخل اصلاحية بريدة وكذلك كان من طموح المركز أنه سيقدم خدمة استشارية عبر الموقع الالكتروني لاستقبال الاستشارات من كل مكان وتم ذلك بفضل الله ومنته ونطمح لتقديم المزيد من الخدمات من خلال ما نملكه من إمكانيات وقدرات لكافة شرائح المجتمع الأسري. ب م تناشدون المجتمع والمؤسسات الحكومية و الأهلية من أجل التنسيق لتضافر الجهود و تقديم خدمات إرشاد أسري أفضل. "مركز الإرشاد الأسري" بالرياض يتعامل مع 400 حالة شهرياً. مما لا شك فيه أن التعاون في ترميم المشكلات الأسرية وسد الفجوة بين أفرادها يحتاج تعاون مع كثير من المؤسسات الحكومية والخيرية للرقي بالأسرة من خلال التطوير والتنمية والتثقيف والأخذ بالأسرة من وحل الاستسلام والهبوط إلى مستوى يليق بالأسرة من حيث الاستقرار والسكينة والاطمئنان.