الحمد لله. كان من الأولى أن تسأل فتقول: لماذا لم يفصل القرآن في ذكر عدد الصلوات في اليوم والليلة ، وعدد كل صلاة ، وماذا يُقرأ فيها ، وما صفة الصلاة... وهكذا الزكاة والحج والصيام وغيرها. أخي السائل: إن الله جعل سنّة النبي عليه الصلاة والسلام مبيّنة ومفصلة لما أُجمل في القرآن كما قال تعالى: ( وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم). فهذه الأمور التي تذكرها بينتها السنة وكلاهما وحيٌ من عند الله: السنة والقرآن. قصة السيدة هاجر وماء زمزم فيديو للاطفال بالانجليزيه. الشيخ سعد الحميد.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( فُرِجَ عن سَقْفِ بَيْتِي وأنا بِمَكَّةَ، فَنَزَلَ جِبْرِيلُ - عليه السلام ، فَفَرَجَ صَدْرِي، ثُمَّ غَسَلَهُ بِمَاءِ زَمْزَمَ، ثُمَّ جاء بِطَسْتٍ من ذَهَبٍ، مُمْتَلِئٍ حِكْمَةً وَإِيمَانًا، فَأَفْرَغَهُ في صَدْرِي، ثُمَّ أَطْبَقَهُ، ثُمَّ أَخَذَ بِيَدِي فَعَرَجَ بِي إلى السَّمَاءِ الدُّنْيَا... ) [9]. ومن بركة ماء زمزم أنها عين لا تَنْضُب، ولا تنقطع أبداً ، على كثرة استخدامها والاستقاء منها منذ ما يُقارب خمسة آلاف سنة. فمن أسماء بئر زمزم وأوصافها عند العرب: أنها لا تُنْزَفُ أبداً [10]. قصة هاجر وماء زمزم - عزه و ثقه. ومعنى: ( لا تُنْزَفُ) أي: ( لا يَفْنَى ماؤُها على كَثْرةِ الاسْتِقاءِ) [11]. وجاء في قصة نبع زمزم - من قول النبيِّ صلى الله عليه وسلم: ( يَرْحَمُ اللهُ أُمَّ إِسْمَاعِيلَ، لو تَرَكَتْ زَمْزَمَ؛ لَكَانَتْ زَمْزَمُ عَيْنًا مَعِينًا) [12]. وفي رواية أُخرى، قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( لَوْ تَرَكَتْهُ كان الْمَاءُ ظَاهِرًا) [13]. قال: (فَشَرِبَتْ، وَأَرْضَعَتْ وَلَدَهَا، فقال لها الْمَلَكُ: لاَ تَخَافُوا الضَّيْعَةَ) [14]. قال ابن حجر - رحمه الله: (قوله: [ لاَ تَخَافُوا الضَّيْعَةَ] أي: الهلاك.
كما أنجبت السيدة هاجر وكان سن سيدنا إبراهيم 86 سنة وقتها. أنجبت السيدة هاجر سيدنا إسماعيل في بلدة الخليل ببلاد الشام بالقرب من بيت المقدس وكان يطلق عليها سابقاً قرية حبرون وكانت تعيش هناك أم سيدنا إبراهيم عليه السلام. غيرة السيدة سارة عندما وضعت السيدة هاجر رضيعها إسماعيل غارت السيدة سارة كثيرا ولم تقدر على مشاهدتها مرة ثانية فقالت لسيدنا إبراهيم أن يأخذها بعيدا حتى لا تشاهدها هي ولا مولودها. مقالات قد تعجبك: من الذي طلب من إبراهيم إخراج هاجر من جواره؟ عندما طلبت السيدة سارة من سيدنا إبراهيم عليه السلام أن يبعد هاجر عنها أمره الله بأن يستمع لسارة. فذهب سيدنا إبراهيم عليه السلام ومعه زوجته الثانية السيدة هاجر إلى مكة المكرمة ومعه ابنه إسماعيل. لماذا لم تحزن هاجر على تركها وحيدة في مكة؟ وعندما ذهب سيدنا إبراهيم عليه السلام لمكة ليضع فيها هاجر ومولودها وأثناء سيره أمسكت السيدة هاجر بملابسه وقالت له أن لا يبعد عنهم لان ليس معهم ما يكفيهم. فلم يقوم بالرد عليها فظلت تلح عليه كثيرا وهو لا يرد أيضا. فقالت له هذا أمر من الله أم أنه يفعل ذلك من تلقاء نفسه فقال لها بأنه أمر من الله فسكتت وعرفت أن الله عز وجل لا يتركهم أبدا.
إذاً؛ زمزم ليست مجرَّد عينٍ تنبع منها الماء، وإنما هي قصَّة إيمانٍ حقيقية، تشهد عليها وتقصُّها لمَنْ يُشاهدها ويراها، وتخليدٌ لذكرى تلك المرأة المؤمنة الواثقة من رحمةِ ربِّها، الموقنة بفضله. وهي دليل ماديٌّ ملموس لكلِّ مَنْ أراد العبرة، وطَلَب القدوة في التوكل على الله، وحُسن الظنِّ به ، ضَرَبَه الله مثلاً غير مكتوبٍ، ولا مسموعٍ، وإنما مَثَلاً مرئياً؛ ليكون أوقعَ في النفس، وأبلَغَ في الفَهم، لمَنْ كان له قلب، وكان له عقل. معشر الفضلاء.. إنَّ من بركة ماء زمزم أنه انبثق بواسطة جبريل الأمين - عليه السلام - بأمرِ الله تعالى له ، ولو شاء الله تعالى لأمر الماء أن يَنْبُع بنفسه كباقي المياه، ولكن أراد سبحانه إظهار شرف هذا الماء المبارك، فكان ذلك زيادةً له في التشريف والبركة والتعظيم. قال ابن عباس - رضي الله عنهما - في شأن انبثاق عين زمزم: (فلما أَشْرَفَتْ [أي: هاجر] على الْمَرْوَةِ سَمِعَتْ صَوْتًا، فقالت: صَهٍ - تُرِيدُ نَفْسَهَا - ثُمَّ تَسَمَّعَتْ، فَسَمِعَتْ أَيْضًا، فقالت: قد أَسْمَعْتَ إن كان عِنْدَكَ غَوَاثٌ [أي: إغاثة]) [3]. وفي روايةٍ: (قالت: أَغِثْ إِنْ كان عِنْدَكَ خَيْرٌ، فإذا جِبْرِيل ُ- عليه السلام، قال: فقال بِعَقِبِهِ هَكَذَا، وَغَمَزَ عَقِبَهُ على الأرض، قال: فَانْبَثَقَ الْمَاءُ، فَدَهَشَتْ أُمُّ إِسْمَاعِيلَ، فَجَعَلَتْ تَحْفِرُ، قال: فقال أبو الْقَاسِمِ صلى الله عليه وسلم: لو تَرَكَتْهُ كان الْمَاءُ ظَاهِرًا) [4].
سلامم عليكم 7amal /templates/dist/assets/img/ بنات انا صايمه وحامل بشهر ثالث قمت ظهر ورجعت حموضه ورجعت انام وصحيت العصر ورحت اقطع كل شي وجهزته ودوخه تفور براسي جلست وغمضت عيني عشان تروح ورحت الغرفه بنسدح فيني تعب قال زوجي ليه ماتروحين تطبخين وتساعديه قلت جهزت كل شي قال قومي ساعديها وقلت والله مقدر ان دوخه تفور راسي وارجع ولما اشوف الكشنه ع طول ارجع وقلت ياخي انت ماتقدر التعب الي فيني خلاص حس فيني يعلم الله يبنات اني مااتهرب ولااكذب بس انا تعبانه صدق محد حاس فيني 😔💔 يعني حتى الرجال مايحسون بتعب الي بلحامل
ولكن اذا اصبح هذا السلوك عرضاً نفسياً هو فقط ما يثير الرغبة الجنسية وبدونه لا متعة جنسية او متعة ناقصة فالامر هنا يدخل في مرحلة حرجة ويجب التفكير في العلاج. هذا العرض يسمى في علم الجنس عندنا «الرياضة الدموية» Blood Sport. وتكون المتعة بتمزيق الجلد وخروج الدم بأي طريقة وله عدة صور وكل صورة لها اسم في علم الجنس حسب الطريقة فهناك من يتمتع بتجريح الموس، او الاظافر، او المشرط، والبعض يفضل موس حلاقة او ادوات طبية معينة.. الخ. ،. هناك من هذه الفئة من يفضل كل الجسم او جزءاً معيناً مثل الارداف. بكل اسف هذه الطريقة ليس فيها حد معين حتى تصل الى المبالغة والاذى والتلوث والنزف وارى انه لا بأس بالرفض والتوجيه للعلاج. كيف يستطيع المخ التحكم في الغريزة الجنسية؟ الحاجة الجنسية فطرة وحاجة رئيسية تحتاج اشباعاً ولكنها ليست حاجة تملك قوة الانفلات هكذا على سجيتها دون قدرة لضبطها، انها حاجة واحساس مقيد ومتحكم فيه بالقواعد الدينية والاجتماعية والقانونية. ان الفطرة السليمة، السوية تجعل الخضوع لهذه القواعد مسألة مقبولة للعقل الانساني لكن متى ما اخذت الغريزة الجنسية الاذن الديني، الاذن الاجتماعي والاذن القانوني سعت للاشباع، وطالبت به بايعاز من المخ الذي يقول: الان هو حق فخذه لان الاشباع حقك.
وفي القرن السادس عشر كان كعب حذاء الرجل اطول من كعب حذاء المرأة ومزخرفا اكثر من حذائها ايضا. وأول من تجرأ وكسر هذه القاعدة اي اول من تجرأ بلبس حذاء كعب عالي من طبقة راقية هي الملكة «صوفيا» ملكة اسبانيا. لقد كان التحذير في الادب والفكر الشعبي شديدا عن ربط الاثارة بقدم المرأة بكعب عالٍ حتى انه كرد فعل قال الفنان «مايكل انجلو» ياليت الله خلق المرأة دون اقدام. في القرن السابع عشر بدأت باريس تظهر كمركز للموضة في اوروبا والعالم كله لان المرأة بدأت تمارس قدرا من الحرية والخروج من اطار المنزل وهنا حدث تغير جذري وانقلاب في الكنيسة الايطالية تجاه الكعب العالي حيث بدأت الكنيسة تشجع لبس الكعب العالي حتى تمنع المرأة من الخروج والحرية والعمل وتشجعها على المكوث في المنزل او بحدود زيارات الثرثرة النسائية. استمر الحال في سيادة الكعب العالي حتى جاءت فترة الحربين العالميتين الاولى والثانية اللتين اعادتا موضة الحذاء المريح نتيجة ظروف الحروب وكان الكعب العالي فقط للمتعة والفنانين والارستقراطيين. وفي السبعينيات عاد الحذاء العالي بقوة لكن دار ازياء «كوتشي» وعلى يد المصمم «توم فورد» Tom Ford عاد الكعب العالي بقوة خاصة ان «توم فورد» كان يسوق له بعبارات مثل.