التعليم عن بعد فتح العيون على الدور المحوري الذي تقوم به الأمهات لتعليم أبنائهن، وجهودها في تدريسهم ورفع تحصيلهم العلمي في أصعب الظروف، شكرًا للأمهات المثابرات. شكرًا لكل ام حمَّلت نفسها المسؤولية في تعليم أبنائها عن بعد وقامت بواجبها على أفضل وجه، شكرًا لجهودها وتعبها وصبرها ومثابرتها لأنها أصل النجاح. رسالة شكر للأم المتعاونة من المعلمة تعاون الأم مع المعلمة دليلٌ على اهتمامها بتعليم أبنائها، وفيما يأتي رسالة شكر للأم المتعاونة مع المعلمة: الأم التي تتعاون مع المعلمة كي يكون ابنها متميزًا حافظًا لدروسه ومتقنًا هي أم تستحق الشكر والثناء والتقدير على كلّ ما تبذله لمصلحة أبنائها وتميزهم. كلام شكر للام – لاينز. تعاون الأم مع المعلمة وطلب النصح والإرشاد منها لأجل مصلحة ابنها في التعليم ومثابرته على الدراسة يجعلها أمًّا تستحق أن يُقال لها شكرًا كثيرًا من أعماق القلب. تطمح المعلمة دائمًا أن يكون لطلبتها أمهات متعاونات، فالأم التي تتعاون معها تسهل عليها إيصال رسالة العلم للابن وتحقيق تميزه المنشود، شكرًا لكل أم متعاونة. الأم المثابرة التي تتابع معلمة أبنائها وتسألها عن كل شاردة وواردة وتتعاون معها لأجل مصلحتها هي أم رائعة تستحق كل الاحترام والشكر والحب والتقدير الكبير.
تضحية الأم من الأشياء البديهية التي تحدث دون تخطيط منها، ورغم هذا يجب أن تكون كلمات الشكر والتقدير حاضرة لأجل شكرها على هذه التضحية العظيمة. الأمهات العظيمات اللواتي احترفن التضحية وكأنهن يقدمن أعمارهن هدية لأبنائهن في سبيل أن يكونوا سعداء ناجحين متميزين لهم كل الشكر والحب والوفاء. شكرًا جزيلًا ليس له حد لكل أم كانت في قمة تضحيتها في الوقت الذي كانت فيه الظروف صعبة ومستحيلة لكنها حاربت للنهاية لأجل نجاح أبنائها وتميزهم. تضحية الأم لا يمكن أن توفيها الكلمات حقها، لكن كلمات الشكر البسيطة قد تعبر ولو قليلًا عن عظيم الامتنان لكل أم مضحية وصابرة قدمت لأبنائها الكثير.
تجربة التعلم عن بعد هي تجربة جديدة بالنسبة للطالب والأم التي تتابع دراسة أبنائها باستمرار، وتخطي الطالب لهذه التجربة بنجاح يجعل الأم مستحقة لشكر مضاعف على تعبها. على الرغم من الظروف الصعبة التي جاء بها التعليم عن بعد إلّا أن صبر الأمهات وإصرارهنّ على نجاح أبنائهنّ دليلٌ على رغبتهنّ في تفوقهم، شكرًا للأمهات. شكرًا لكل أم تخلت عن الكثير من الوقت مقابل أن تجلس مع أبنائها ليتعلموا عن بُعد لتثبت نجاحهم وقدرتهم على الاستيعاب، شكرًا للأمهات الصابرات المثابرات. في ظلّ تجربة التعليم عن بعد ظهرت قدرة الـمهات الحقيقة على متابعة أبنائهنّ وقدرتهنّ على توجيههم نحو التعلم رغم الظروف المرافقة، شكرا للأمهات الرائعات. أثبتت الأم أنها جزء هام من تجربة التعليم عن بعد، ولولا وجودها لما تمكن الأبناء من استغلال هذه التجربة في التعليم لصالحهم، شكرًا للأم الرائعة المثابرة. مع نهاية تجربة التعليم عن بعد، لا بدّ من توجيه الشكر الكبير والتقدير لكل أم ساهمت في أن يستفيد أبناؤها من هذه التجربة أفضل استفادة، شكرًا للأم الرائعة. تجربة التعليم عن بعد أثبتت أن الأم هي المعلم الأساسي للأبناء وأن جهودها هي المحرك الرئيسي لنجاحهم وتميزهم، ولولاها لما كان للأبناء أيّ تفوق يُذكر.
وبشأن عدد الفنانين المشاركين في الملتقى أكد عبد الله بأنه اختلف كثيراً عن السنوات الماضية وبين قائلاً: "من أبرز ما تميز به الملتقى هذا لهذا العام عدد الفنانين الكبير المشاركين، حيث شارك 128 فناناً تشكيلياً من مختلف مناطق شمال وشرق سوريا، وكنا نتمنى أن يضم الملتقى فنانين من أجزاء كردستان الأربعة، وبشكل عام كان الملتقى في هذه السنة أفضل من السنوات السابقة". المدرسة الانطباعية الأكثر تكراراً وعن الفعاليات التي أقيمت في الملتقى لهذا العام ألقيت محاضرات كانت موزعة على ثلاثة أيام ومضمونها عن الفن التشكيلي وحياة الفنانين التشكيلين المتميزين حول العالم، ثم توزيع شهادات التقدير في اليوم الرابع من الملتقى على جميع الفنانين التشكيلين المشاركين بلوحات فنية. ملتقى الفنّ الافتراضيّ… مزج بين الأعمال الساطعة واللوحات المائلة إلى التعبير والتجريد – جريدة البناء | Al-binaa Newspaper. ونوه عبد الله إلى المشاركة الكثيفة في ملتقى الفن التشكيلي لهذا العام من قبل الفنانين التشكيلين من كافة شعوب شمال شرق سوريا من عرب وكرد وسريان وغيرهم، وبأن نسبة المرأة المشاركة في الملتقى كان أكبرَ مقارنةً بالسنوات السابقة. وحول المواضيع التي ركز عليها الفنانون لملتقى هذا العام، أردف عبد الله: "لم يتم إلزام الفنانين بموضوع واحد أو لون واحد، كان لهم كامل الحرية في اختيار المواضيع والألوان وقياس اللوحات، فعرض في المعرض جميع المدارس الفنية، ولكن الأكثر تكراراً في اللوحات كانت المدرسة الانطباعية، وذلك يعكس الحالة التي نعيش فيها من حرب وتهجير وصعوبات جمة".
وجاءت مشاركة الفنانة الشابة رند الدبس بلوحة من رسوم الأطفال التي تهواها وتعمل على الاختصاص بها، مشيرة إلى أن اختيارها لهذا الفن جاء لحبها له ولقلة المشتغلين به ضمن الحركة الفنية السورية ورغبتها في تقديم هذا النوع من الرسوم للكبار لإعادتهم الى عالم الطفولة. واتبع الفنان الشاب بلال الحلبي خريج هذا العام من كلية الفنون الجميلة الأسلوب الواقعي الكلاسيكي في تقديم فكرته الصادمة المتمثلة بوضع حذاء على مائدة الطعام بغية توقع ما لا يمكن التكهن به، مؤكداً أن الملتقى أتاح للمشاركين الشباب فرصة التواصل مع الجمهور عبر الإنترنت لتعريفهم على خطوات إنجاز العمل الفني. وتميّزت لوحة الفنانة الشابة بيان الخطيب خريجة العام الماضي من كلية الفنون برشاقة وقوة الخط في التكوين والتي جسّدت من خلالها رجلاً جالساً بقلم الفحم باسلوب تعبيري شفاف مع الاختزال في اللون، معتبرة أن اللون يعيد الحيوية والنشاط للفنانين الشباب بعد فترة من التوقف. وقدّمت الفنانة الشابة آيات الزعبي الطالبة في السنة الرابعة بكلية الفنون لوحة عن مدينتها تدمر بعدما طالها من تدمير على يد إرهابيي « داعش » ، مضيفة ألواناً حارة معبرة عن الفرح والتفاؤل والأمل إلى جانب اللون الصحراوي كناية عن عروس الصحراء.
تواصل معنا البريد الإلكتروني: رقم الهاتف: +97444540000 للاستفسارات الإعلامية بإمكانكم التواصل معنا عبر للإبلاغ عن حالات الاحتيال أو الحيلولة دون وقوعها، يُرجى زيارة صفحة "بلاغ" - الخط الساخن لمكافحة الاحتيال والإبلاغ عن المخالفات.