حكيم – لقد و جدت ان نصيب الانسان من السعادة يتوقف غالبا على رغبتة الصادقه فان يصبح سعيدا. – اللذه هي سعادة المجانين, والسعادة هي لذه الحكماء. دوريفيه – لن يسعد فالحياة من يلبس قناعا مزيفا طوال حياتة. هادى المدرسي – ان السعداء بالدنيا غدا, هم الهاربون منها اليوم. الامام على بن ابي طالب – ازرع السعادة فو جهك, تحصد السعادة فقلوب الناس. عبارات عن السعادة الحقيقية 901 مشاهدة
السعاده هى عبق واريج بين يديك لن نشعر به الا اذا اهديته للاخرين ممن حولك السعاده لم ولن تشعربها الا بمشاركة من حولك هذا باختصار على سبيل المثال لا الحصر. وليكن الموضوع التالى لماذا نبيع السعاده ؟! هل اعجبك الموضوع:
هادى المدرسي – السعادة بضاعه لا تشتري الا من متجر القلوب. – الناس يبحثون عن السعادة اما السعادة فتبحث عمن يستحقها. – لو كانت السعادة تكمن فملذات الجسد و حدها, لكان الثور الذي يعيش فزريبه واحده مع بقره سمينه اكثر سعادة من البشريه جمعاء. – انت لا تحتاج الى البحث عن السعادة, فهي ستاتيك حينما تكون ربما هيات لها موقع اقامتها فقلبك. – تتوقف السعادة على ما تستطيع اعطائة, لا على ما تستطيع الحصول عليه. غاندي – عروس السعادة لا تزف الا الى من يدفع مهرها من كد يمينة و عرق جبينة. – اننا نبحث عن السعادة غالبا و هي قريبه منا كما نبحث في كثير من الاحيان عن النظاره و هي فوق عيوننا. كلام عن السعادة الحقيقية بالصور. تولستوي – السعادة ثمره اذا لم تنمو فبيوتنا, فمن العبث ان نبحث عنها فبيوت الناس. مثل – الكفاح ابو السعادة, اما امها فهي الرضا بما تحصل عليه منها. – ان من اكبر مشاعر السعادة, هو ان يحدد المرء لنفسة هدفا, بعدها يسعي الى تحقيقة بجد و اجتهاد, ثم يحققة فعلا. جان لاروثرا – ان مواطن السعادة فالقلب, لا فالمناظر الرائعة. هجارد – اذا اردت ان تسعد رجلا, فلا تعمل على زياده ثروتة, ولكن حاول ان تقلل من رغباتة. سينيكا – ربما تكم السعادة فحصولنا على ما حرمنا منه و لذا فهي عند الفقراء: الحصول على الثروه.
وأوضح أن قدرة جيش مصر النوعية وتنظيمه وتحكمه في حدود الدولة أدت إلى فرض حالة من الاستقرار في المناطق المهددة بسيناء، مذكرًا بأن مصر لم تنجو من الأعمال الإرهابية إلا بعد أن طهرت القوات المسلحة، وبالتعاون مع وزارة الداخلية، سيناء وجعلتها أرض جاهزة للتنمية. ولفت إلى العديد من المشروعات القومية التي بدأت بسيناء ومنها الربط الاستراتيجي والطرق والمحاور، بجانب المشروعات المتنوعة، طبقًا لطبيعة المكان، مثل المزارع السمكية، وهي مصدر دخل قومي، فضلًا عن تطوير بحيرة البردويل وميناء العريش ليصبح ميناء رئيسي على البحر المتوسط، وكذلك مصانع الرخام والأسمنت والتعدين والبتروكيماويات، وبناء المدن الجديدة و تطوير المعالم والمناطق السياحية. وأكد أنه بعد مرور 40 سنة على تحرير سيناء، نجد أن اليوم أصبح هناك إرادة سياسية قوية في تعمير تلك الأرض المباركة، وأن ازدواج التفريعة أو ممر قناة السويس كان قرارًا سياديًا في غاية الأهمية، فتح المجال لإمكانية إقامة مشروعات كبرى تخدم القناة، منوهًا كذلك بوجود القواعد اللوجستية التي وفرت دعم مادي كبير وتكلفة النقل. البوكس نيوز - مسلسل مكتوب عليا الحلقة 19.. ظهور خاص لـ هشام ماجد - جريدة البوكس نيوز. من جانبه، قال لواء طيار دكتور هشام الحلبي، مستشار مدير أكاديمية ناصر العسكرية العليا، إن مصر خاضت العديد من الحروب بسيناء، وكان قدر تلك المنطقة أن تشهد أيضًا حروبًا غير تقليدية مثل الحرب على الإرهاب التي انتصرت فيها القوات المسلحة، بالتعاون مع الشرطة وأهل سيناء، ودحرت التنظيمات الإرهابية وفرضت سيطرتها الكاملة على الحدود.
من جانبهم أعرب عدد من المواطنين عن سعادتهم بهذا اليوم والبهجة الحاضرة فيه حيث شاركت بعض السيدات بالزغاريد وردد المواطنون الأغاني الوطنية مع الاحتفالية ووسط عزف الموسيقى الوطنية معبرين عن تقديرهم للجهود التي تقوم بها الدولة لتحسين أحوال المعيشة مؤكدين وقوفهم خلف رئيسهم وحكومتهم في الجهود التنموية التي تشمل كافة مناحي الحياة. تجدر الإشارة إلى أن محافظة أسيوط قد أعدت برنامجا لهذه المناسبة وإظهارها بالشكل اللائق لمثل هذه المناسبة الوطنية والقومية والتي ينتظرها المواطن سنويا والتي تشهد افتتاح العديد من المشروعات.
ونوه بأن سيناء قد تغيرت كثيرًا بعد مرور أربعين عام على تحريرها، فهي اليوم أرض سلام تجذب السياح من مختلف بلدان العالم وينعقد بها المؤتمرات العالمية، مشيرًا في هذا الصدد إلى استعدادها لإستضافة الدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لإتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ. وأكد اللواء مصطفى كامل أهمية الدور الكبير الذي بذلته القوات المسلحة ليس فقط بسيناء بل في كل أرجاء الوطن لصيانة وحفظ الأمن القومي المصري من كافة الاتجاهات الاستراتيجية ، مختتمًا قائلًا:" حتى المناطق التي كان يوجد بها بعض التهديدات أصبحت اليوم بفضل حكمة القيادة المصرية تشهد استقرارًا".