قالت الرابطة الألمانية لأطباء المسالك البولية، إن التبول اللاإرادي يعد من المتاعب الصحية المزعجة للغاية؛ لأنه يسبب حرجا بالغا للمريض. وأضافت الرابطة أن التبول اللاإرادي لدى الكبار له أسباب عدة، منها ما هو عضوي ومنها ما هو نفسي، موضحة أن الأسباب العضوية تتمثل في نقص هرمون ADH، الذي يتحكم في نشاط المثانة في الليل، وفرط نشاط المثانة، وعدوى الكلى أو المثانة، وداء السكري وسرطان البروستاتا بالنسبة للرجال، وتعاطي أدوية معينة، بالإضافة إلى العوامل الوراثية وشرب الخمر. كما قد يرجع التبول اللاإرادي لدى الكبار إلى سبب نفسي مثل التوتر النفسي أو الصدمات النفسية. ما هي اسباب التبول اللاإرادي وأبرز الطرق التي تساعد على علاجها؟. ويتم علاج التبول اللاإرادي لدى الكبار بناء على السبب، الذي يقوم الطبيب بتشخيصه؛ حيث يتم على سبيل المثال تعويض نقص هرمون ADH بواسطة الأدوية. أما إذا كان السبب نفسيا، فسيخضع المريض حينئذ للعلاج النفسي. ويمكن للمريض اتخاذ بعض التدابير لمواجهة التبول اللاإرادي، مثل شرب كميات أقل من السوائل في المساء، لا سيما القهوة، والذهاب إلى المرحاض عدة مرات قبل الذهاب إلى الفراش، بالإضافة إلى تدريب المثانة للتحكم في عملية التبول.
4- تناول بعض الأدوية من اسباب التبول اللاإرادي تناول بعض أنواع الأدية ممكن أن يسبب تهيّج للمثانة، ومن هذه الأدوية، نذكر الحبوب المنوّمة أو مضادات الذهان. 5- مشاكل في الجهاز البولي من اسباب التبول اللاإرادي الإصابة ببعض الأمراض يؤثر على قدرة الجسم، على تخزين البول وحفظه في المثانة، ومن هذه الأمراض: سرطان المثانة، سرطان البروستات، أمراض الدماغ والعمود الفقري كاضطراب النوبات، والتصلب المتعدد ومرض باركنسون، كذلك انسداد مجرى البول، الإمساك، توقف التنفس أثناء النوم، مشكلة في بنية الجهاز البولي والبروستات المتضخمة. ما أسباب التبول اللاإرادي - أجيب. طرق علاج التبول اللاإرادي يمكن اتباع العديد من الإجراءات لعلاج التبول اللاإرادي تبعاً للحالة المسببة لهذه المشكلة والتي يشخّصها الطبيب المتخصص. من أبرز هذه العلاجات نذكر: 1- تغيير العادات اليومية، فقد يقترح الطبيب المعالج أن البدء بإجراء بعض التغييرات على العادات اليومية وخاصة أثناء الليل، كالأمور التالية: إعادة تدريب المثانة من خلال الذهاب إلى الحمام، في أوقات معينة خلال النهار والليل، ومحاولة زيادة مقدار الوقت تدريجياً بين زيارات الحمام، لتدريب المثانة جيدًا، وانتظار 15 دقيقة، في كل مرة تذهبين خلالها إلى الحمام.
تاريخ النشر: 2012-01-10 11:46:32 المجيب: د. محمد عبد العليم تــقيـيـم: السؤال أنا شاب أبلغ من العمر 28 عاما, منذ الصغر كنت مصابا بالتبول اللاإرادي يوميا وأنا نائم, سواء كان هذا بالليل أم بالنهار, كثير من الأوقات ليلا-وخاصة في الشتاء- كنت أتبول أكثر من مرة واحدة أثناء نومي. أسباب وعلاج التبول اللاإرادي||مونير لحفاص - YouTube. ذهبت كثيرا إلى الأطباء, وتناولت كثيرا من الأدوية دون جدوى, ظل هذا معي حتى أتممت سن الــ 21 من عمري, ثم بدأ في الانقطاع تدريجيا, حتى أتممت سنة كاملة دون حدوث هذا, ثم عاد مرة أخرى يحدث بعد إصابتي بنزلة شعبية تأتي لي في السنة مرتين, في كل مرة يحدث التبول أثناء النوم من 5 إلى 3 أيام متتالية, ثم ينقطع خلال باقي السنة, والآن عادت على فترات متقطعة أثناء الشتاء. للعلم فأخي الصغير غير الشقيق مصاب بنفس المرض, فهو على ما أظن وراثي, لكن والدي لا يتبول لاإراديا. أنا لم أستطع الزواج بسبب هذا, فهل هناك علاج؟ وهل هذا مرض نفسي أم عضوي؟ وكيف أتجنبه؟ وكيف أتأكد أنه انتهى تماما, ولن يعود مرة أخرى حتى أستطيع الزواج؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخ الفاضل/ سامح حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،، فهذا النوع من التبول اللاإرادي, والذي يستمر لفترة متقدمة من العمر نسبيًا, نجده في حوالي واحد بالمائة من الناس تقريبًا، وبما أن حالتك قد تحسنت بصورة جيدة, فهذا يدل -إن شاء الله تعالى- أنه لا يوجد سبب عضوي يكون وراء هذا التبول الذي كنت تعاني منه.
الإمساك ، بحيث يؤدي الامساك إلى الضغط على الاعصاب و بالتالي التسبب بالتبول اللاارادي. من اسباب التبول اللاارادى: كثرة المشاكل الاسرية. التعرض الى الامساك بصوره كبيرة ومستمرة. صغر حجم المثانة. التهاب المسالك البولية الاصابة بمرض اضراف فرط الحركة وتشتت الانتباة. التوتر او الخوف او عدم الشعور بالامان. تضخم غدة البروستات. لفت انتباه الوالدين. النوم الثقيل. الاصابه باحد التشوهات الخلقية.
New Page 2 21-01-2006, 10:16 AM # 1 معلومات العضو إحصائية العضو آخـر مواضيعي ما معنى التبول اللاإرادي أثناء الرقية الشرعية وبخاصة عند ترديد آيات السحر ؟؟؟ أثناء الرقية على أحد المرضى حدث للمريضة ( من أقاربي) تبول لا ارادي مرتين منفصلتين وذلك بعد ترديد آيات السحر وقد اخبرتني بعد انتهاء الرقية بعد معاناتها من ألم شديد في البطن ثم انتهى الألم بالتبول اللاارادي.
عدم ترديد الجمل والكلمات التي تثير استفزاز الأخ الأكبر وتشعره بالحنق تجاه أخيه وإشعاره دوما بأنه ما زال يمتلك نفس المكانة داخل المنزل وفي نفوس أبويه. تعمد الوالدين الكلام عن علاقتهما بإخوتهم وسرد مواقف تظهر الحب الجم بينهم، حتى يتعلم الطفل طبيعة العلاقة التي ستكون بينه وبين أخيه. هذه بعض الخطوات التي تساعد على تضييق الفجوة بين الإخوة وطمس المشاعر السلبية واستبدالها بأخرى إيجابية، والتي يمكن اتباعها قبل الولادة. أما بعد الولادة فيمكن التغلب على غيرة الأخوة باتباع الآتي: يوم الولادة يكون فارقا بالنسبة للطفل الكبير، ولا يكاد ينساه؛ ولذا فالأفضل أن يكون مربوطا في ذهنه بأشياء إيجابية تساعده على تقبل وجود أخيه الأصغر. كيف تتعامل الأم مع مشاكل الإخوة؟ | سوبر ماما. ولابد من أن يحسن الجميع المعاملة معه وأن يقوم الأب بمهمة الاهتمام به حالما تسترد الأم عافيتها. بعد تمام عملية الولادة يفضل أن يقوم الأب بنفسه باصطحاب الطفل الكبير وتوكيل مهمة حمل الصغير إلى غيره، حتى لا ينظر حوله فيرى أمه متعبة ومشغولة عنه وأباه يحمل الصغير ولا يكاد يراه. في حال حاول الطفل الأكبر التقرب من أخيه الأصغر ولمسه واستكشافه فلا يستحب أبدا إبعاده عنه بحجة أنه قد يؤذيه.
لا تقارني بين أطفالك أبدًا: من الطبيعي أن يختلف أولادك في المهارات الدراسية، والشكل، والقدرات الجسدية، لا تقارني بينهم أبدًا إذ إن هذا الأمر يُشعل فتيل الغيرة التي تمتد أبد الدهر. اقضي وقتًا خاصًا مع أطفالك كل على حدة: خصصي وقتًا يوميًا أو أسبوعيًا لكل طفل من أطفالك، تتحدثون معًا، وتقضون وقتًا ممتعًا. اقرئي أيضًا: 9 أفكار تساعدك على تنظيم وقتك نصائح لتقوية حب الإخوة لبعضهم حب الإخوة لبعضهم أمر فطري، ولكن مع الشجارات التي تحدث بينهم قد تظنين أنهم لا يحبون بعضهم، ولكن ما يحتاج إليه أطفالك هو تعلم الاحترام المتبادل والتعاون، إليكِ بعض النصائح التي قد تساعدك: ابدئي مبكرًا: يمكنكِ أن تبدئي من الحمل في التمهيد لطفلك عن أخيه، وعن العلاقة بينهما، وكيف أن شقيقه سيكون أفضل أصدقائه. علمي أطفالك أن يفكروا بعقلية "نحن" لا عقلية "أنا": علمي طفلك أن مصلحة الأسرة كلها أهم من مصلحة الفرد، وأن علينا أن نراعي مشاعر الآخرين. شجعي أطفالك عندما يتعاملون مع بعضهم بإيجابية: إذا تصرف أحد أطفالك بشكل إيجابي مع أحد إخوته، فشجعيه واشكريه. كوني مثالًا يُحتذى به: في الاحترام المتبادل، والاعتذار، والتعاون، والتعامل بلطف مع الجميع.
لا تطلق الأحكام على الأطفال: لا تحاول إطلاق الأحكام على أطفالك، أو تصنيفهم بصفات سيئة، فهم مازالوا في بداية تكوين شخصياتهم، وحكمك عليهم، سيخلق لهم شخصية ضعيفة، وأحلام غير حقيقية، فيحاولون تغيير هويتهم ومواهبهم، ليتجنبوا أحكامك وتصنيفك. شجع روح التعاون بين الأبناء: شجع روح التعاون في الأسرة، ووزع المسئوليات المشتركة عليهم، فيساعدون في المنزل، وشراء الاحتياجات، والإعداد لرحلة، وإنجاز بعض المهام معاً، بل وقد تطلب منهم حلولاً لمشكلات بسيطة تواجههم، لتنمو لديهم روح المسئولية، ويدركون ضرورة تعاونهم لإيجاد حل لها. ضع الأبناء في فريق واحد: اخلق لهم ألعاباً ومواقف تتطلب عملهم معاً، فيمكنكم إجراء مسابقة لتجهيز شيء بسيط، مثل ترتيب مكان، أو عمل شطيرة، أو الاشتراك بلعبة، وضعهم في فريق واحد ، بينما أنتما الأب والأم في فريق آخر، فستجدهم يساعدون بعضهم ليربح فريقهم. إعطاء مساحة للأطفال: امنح كل طفل وقتاً خاصاً معك، فناقشه عن يومه، وعن آرائه، ونظرته لبعض المواقف التي حدثت، ولا تنس سؤاله عن أشقائه، كي تتعرف على مشاعرهم تجاه بعضهم البعض، فتلك المساحة ستشعرهم بالتميز، وتمنحهم الثقة بأنفسهم، والارتياح لعلاقاتك معهم.