يراود حلم الدراسة أو الهجرة للخارج العديد من الشباب العربي اليوم، فلا أحد ينكر فوائد الدراسة في الخارج والمنافع المكتسبة من هذه التجربة. فضلاً عمّا تحققه الهجرة إلى بعض الدول من رفاه ومستوى معيشي أفضل. تضع بين يديك هنا مقالات مميزة ومفصّلة حول الحياة في الخارج وكيفية التأقلم مع أنماط الحياة والثقافات المتعدّدة إضافة إلى العديد من الأدلة الشاملة حول التقديم للهجرة إلى العديد من الوجهات حول العالم مثل كندا، أستراليا، أمريكا وغيرها.
الانفتاح على الثقافات المختلفة: فوائد الدراسة في الخارج لا تقتصر على الجانب الأكاديمي فحسب، بل أنها تساهم في تشكيل شخصية الطالب والارتقاء بدرجة وعيه، حيث أن الجامعات الكبرى عادة ما تضم عدداً كبيراً من الطلاب الدوليين الوافدين إليها من مختلف بقاع العالم، وتعتمد آلية الدراسة بشكل أساسي على التفاعل المباشر ما بين جماعة الطلاب والمعلمين، وهو الأمر الذي يمكن الطالب الدولي من الانفتاح على ثقافات متعددة ومتباينة وهو ما يؤدي بالضرورة إلى توسعة أفقه والارتقاء بمستوى تفكيره ودرجة وعيه بالإضافة إلى العديد من الآثار الإيجابية الأخرى.
ولكن العيب الوحيد في النرويج هو ارتفاع تكاليف المعيشة بشكل كبير كما هو الحال مع بلدان الشمال الأوروبي الأخرى، حيث ستحتاج إلى حوالي 139, 680 كرونة نرويجية ما يعادل 17, 200 دولار أمريكي سنويًا. تايوان تعد تايوان من أرخص الدول للدراسة في الخارج عمومًا وفي أسيا خصوصًا. وتتميز تايوان بجامعاتها المتميزة مثل جامعة تايوان الوطنية والتي تحتل المركز 66 في تصنيف الجامعات حول العالم والمركز 19 في أسيا. كما تم تصنيف جامعة تسينغ هوا الوطنية وجامعة تشينغ كونغ الوطنية والجامعة الوطنية تشياو تونغ وجامعة تايوان الوطنية للعلوم والتكنولوجيا من بين أعلى 300 جامعة في العالم. وتبلغ الرسوم الدراسية الجامعية في جامعة تايوان الوطنية للطلاب حوالي 3300 دولار سنويا لبرامج الفنون الحرة، وقد تصل إلى 4, 050 دولارًا أمريكيًا. كما تقدم الدولة أكثر من 120 دورة تدرس باللغة الإنجليزية في أكثر من 40 جامعة. كما تعد تايوان أيضًا وجهة شهيرة لتعلم لغة الماندرين. وتقدم تايوان أيضًا نوعية حياة جيدة مع تكاليف معيشية منخفضة نسبيًا، حيث يمكن أن تبلغ تكاليف الإقامة في تايوان أقل من 2, 900 دولار أمريكي سنويًا. الدراسة في الخارج في الهند تعد الهند خيارًا رائعًا للطلاب الذين يرغبون في الجمع بين القدرة على تحمل التكاليف والتنوع الثقافي.
ووفقاً لوزيرة الصحة، كريستين إليوت، ''لا داعي للذعر''. وهي أشارت إلى أنّه كان من المتوقع حصول زيادة في عدد الإصابات وحالات الاستشفاء مع رفع القيود الصحية المتصلة بالجائحة. وفي سياق متصل، يمكن لسكان أونتاريو الذين تبلغ أعمارهم 60 عاماً أو أكثر أن يتلقوا الجرعة الرابعة من اللقاح المضاد للـ''كوفيد - 19'' ابتداءً من اليوم. يُشار إلى أنّ أونتاريو على موعد مع انتخابات تشريعية عامة في 2 حزيران (يونيو) المقبل. (نقلاً عن موقع راديو كندا، ترجمة وإعداد فادي الهاروني)
تنامي رغبة الأفراد في تحسين مستوياتهم الاقتصادية والاجتماعية، وفكرة الدراسة بالخارج في الجامعات المرموقة أحد الأساليب الفعالة لفعل ذلك.
من جانبه، أشاد الوزير الهندي، بعلاقات الشراكة والتعاون العميقة بين الأردن والهند في هذا المجال والممتد لأكثر من 25 سنة. وأكد حرص الحكومة الهندية على منح الأردن الأولوية الأولى في استيراد الفوسفات والأسمدة، وزيادة الاستثمار في هذا الجانب، لافتا إلى استعداده لمخاطبة الجهات المعنية لدراسة موضوع الرسوم الجمركية واتخاذ القرار المناسب بشأنها. دانوب العقارية تكرم «دبليو كابيتال» أكثر شركات الوساطة مبيعاً لمشروع «سكايز». وفي نهاية اللقاء، وجه عمرو والذنيبات، الدعوة إلى الوزير الهندي لزيارة الأردن والاطلاع على استثمارات ومشاريع الشركة، وزيارة الشركات المشتركة بين الجانين الأردني والهندي. وحضر اللقاء السفير الأردني في نيودلهي محمد الكايد، ونائب السفير محمد البطاينة، وعضوا مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية الدكتور اواستي، والدكتور جالوت. من جانب آخر، وقعت شركة مناجم الفوسفات الأردنية، وشركة تيستا أجرو الهندية، بحضور وزير الاستثمار الدكتور خيري عمرو، مذكرة تفاهم، لإنشاء شركة تعني بإنتاج حامض الفوسفوريك وسماد الداب في الأردن بكلفة تقدر بنحو 400 مليون دولار، وبطاقة إنتاجية تصل إلى 300 ألف طن سنوي يتم تصديرها إلى الهند، حيث تم الاتفاق على عقد اللقاء الأول لبحث إجراءات إنشاء الشركة في عمان خلال 4 أشهر.
أكد وزير الاستثمار الدكتور خيري عمرو استعداد الأردن لتقديم التسهيلات الممكنة للاستثمار الهندي، واستقدام الخبراء الهنود لهذه الغاية، مبينا أن الأردن يتمتع بعلاقات تعاون تاريخي متميز مع الهند، هي محط احترام وتقدير. جاء ذلك خلال لقائه وزير الأسمدة الهندي، بحضور رئيس مجلس إدارة شركة مناجم الفوسفات الأردنية الدكتور محمد الذنيبات في نيودلهي، حيث جرى بحث مجالات التعاون الثنائي بين البلدين الصديقين في مجالات الاستثمار، وخصوصا ما يتعلق بالأسمدة الفوسفاتية. من جانبه، أشار الذنيبات خلال اللقاء، إلى علاقات التعاون والاستثمار في مجال الأسمدة الفوسفاتية بين شركة مناجم الفوسفات الأردنية وعدد من الشركات الهندية، وحجم صادرات الأسمدة والفوسفات الخام للجانب الهندي، والذي بلغ ما يزيد على 3 ملايين طن العام الماضي. وأكد الذنيبات استعداد الشركة لمزيد من التعاون في هذا المجال، وفتح باب الاستثمار المشترك بين الشركات الهندية وشركة مناجم الفوسفات الأردنية في الصناعات التحويلية داخل الأردن. كما طلب من وزير الأسمدة الهندي، إعادة النظر في الرسوم الجمركية التي تدفعها الشركات الهندية كرسوم جمركية للأسمدة الفوسفاتية التي يتم استيرادها من الأردن، داعيا إلى معاملة شركة مناجم الفوسفات الأردنية أسوة بدول أخرى معفاة من الضرائب فيما يتعلق باستيراد الأسمدة والفوسفات منها، من قبل المستثمرين الهنود.
وأتم: "أما الملف الأخير فهو دراسة تطوير خدمات النقل الداخلي "جولف كار" لخدمة أعضاء النادي، مع وضع رؤية مستقبلية لضمان توفير أحدث وسائل النقل في هذا الشأن، مع مراعاة كفاءة التشغيل والصيانة الدورية لهذه الوسائل". محتوي مدفوع