الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول R royalbedksa تحديث قبل اسبوع و 3 ايام جده سرير تفصيل فاخر جودة عالية 200×180 200×200 120×200 مراتب مريحة و طبية لحاف شرشف واقي مرتبة مخدات سرير نفرين مخمل عندنا شحن لجميع مدن المملكة التوصيل مجاني داخل جدة مكة ينبع 89095256 كل الحراج اثاث أسرة ومراتب قبل التحويل تأكد أن الحساب البنكي يعود لنفس الشخص الذي تتفاوض معه. إعلانات مشابهة
2. 600 ر. توصيل مراتب سرير ايكيا. س – 2. 800 ر. س مرتبة جولدن هاي الفندقية النوم: مرتبة سرير الحجم القياسي: سوبر كينج السماكة: 30 سم الخامات الرئيسية: طبقات الاسفنج الراحة: طبقات اللاتكس والفوم والقطن النوابض: نوابض مغلفة بوكت سبرنج الضمان: عشر سنوات التوصيل: مجاني لعملاء الرياض الميزات: مضادة للبكتيريا الاستخدام: على وجه واحد الوصف مراجعات (0) مرتبة جولدن هاي بنوايض معزولة توفر النوم المثالي والدعم للعمود الفقري ينصح بها دائما لرفاهية النوم
ضرر كبير على الحياة المائية (حياة الأسماك والغطاء النباتي البحري). ازياد مرض الإيدز لأنّ الأشعة فوق البنفسجية تنشط فيروس الإيدز. من الممكن أن تحول الأشعة فوق البنفسجية الميكروبات صديقة الإنسان (غير الضارة) إلى ميكروبات ضارة. الحد من اتساع ثقب الأوزون استخدام المعطرات الصديقة للبيئة. تجنب استخدام المواد والأجهزة الغنية بالمركبات المدمرة لطبقة الأوزون مثل الأجهزة الكهربائية التي تحتوي على الكلوروفلوكربون. تجنب شراء طفاءات حريق تحتوي على الهالونات، والبحث عن بديل لها. استخدام مركبات تحتوي على (C. مشكلة الأوزون. H) بدلاً من مركبات تحتوي على الكلور والكلورفلوكربون. إنّ الاستمرار بالدراسات من شأنه أن يوصلنا لأكثر الأساليب حفاظاً على طبقة الأوزون، مع العمل على تطبيق ما تم الوصول إليه سابقاً.
وبعد أن تم التعرف على الآثار السلبية وراء إطلاق مركبات الكلوروفلوروكربون في الغلاف الجوي، تم التوقيع على معاهدة (بروتوكول مونتريال) عام 1973 بواسطة الكثير من البلاد في كافة أنحاء العالم ، وفيها تم اتخاذ عدد من الخطوات من أجل تقليل ومنع تصنيع الكلوروفلوروكربون في المصانع. بحث علمي عن ثقب الاوزون. ويجب العلم بأن الدمار الناتج عن طبقة الأوزون يسمح للأشعة فوق البنفسجية الضارة بأن تصل إلى كوكب الأرض، وتلك الأشعة قد تتسبب في حدوث أمراضًا تؤدي إلى الموت، مثل إعتام عدسة العين، إصابة الإنسان والحيوان بالسرطان، ولهذا يسعى العلماء في العالم كله إلى اكتشاف مواد كيميائية أخرى لاستخدامها كبديل للهباء الجوي (الكلوروفلوروكربون)، ويجب علينا جميعًا أن نحافظ على الغلاف الجوي من كل ما يضره مثل عوادم السيارات، وغيرها. [1] برجراف عن طبقة الأوزون We all learned in school that there is a thick layer of ozone gas located about 23 kilometers from the planet called the ozone layer, and that layer is very important in absorbing the ultraviolet radiation that comes to us from the sun. Thus, it protects the Earth from all the negative effects of ultraviolet rays, and in 1980 scientists began to discover a hole in the ozone layer, and that fact became a major source of concern, as harmful ultraviolet rays may now reach the planet through this hole, and as The ozone layer is of great importance, and its destruction will result in great damages as well, which are represented in: Harmful ultraviolet rays may result in negative effects on human skin such as: (sunburn, skin cancer, premature skin aging).
وفي ضوء التعبئة الدولية من أجل كوكب الأرض، أجريت دراسات عدة لاستكشاف مصادر جديدة للطاقة تكون أقل تلويثا من المصادر الأحفورية، وفي هذا الصدد ظهرت طاقات بديلة، منها الطاقة الريحية والمائية والشمسية.
كلوريد الميثيل: يُستخدم هذا المركّب عادةً كمذيب أو كسائل تنظيف، وعند وصوله إلى الغلاف الجوي يتفاعل الكلور مع غاز الأوزون ممّا يؤدّي إلى نضوب طبقة الأوزون، إلّا أنّ تأثيره على طبقة الأوزون يُعتبر أقل خطورةً مقارنةً مع تأثير الهالونات ومركّبات الكلوروفلوروكربون، والجدير بالذكر أنّه يُمكن أن يبقى في الغلاف الجوي لمدّة سنة ونصف تقريباً. رباعي كلوريد الكربون: يُستخدم غالباً في عمليات التنظيف الجاف وتعقيم الحبوب بالبخار، ويكون تأثيره على الغلاف الجوي نفس تأثير مركبات الكلوروفلوركربون تقريباً، ويمكن أن يبقى في الغلاف الجوي حوالي 42 عاماً. بروميد الميثيل: يُستخدم غالباً في صناعة مبيدات الآفات، وتتراوح درجة تأثيره على طبقة الأوزون وفقاً لدالّة نضوب الأوزون (ODP) من 0. 22 إلى 0. 48، فوفقاً للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية يُعتبر مركب بروميد الميثيل أحد أكبر مصادر عنصر البروم الموجود في طبقة الستراتوسفير؛ لذا يُمكن أن يُعّد وحده مسؤولاً عن حوالي 5-10% من استنفاد غاز الأوزون على مستوى العالم، ويبقى في الغلاف الجوي لمدّة تزيد عن السنة والنصف. بحث عن الاوزون مختصر - موسوعة. مركبات الكلوروفلوروكربون: تُعتبر مركبات الكلوروفلوروكربون (بالإنجليزية: Chlorofluorocarbons) من أهم مسبّبات ظاهرة ثقب الأوزون، ويحدث ذلك حين تتكّسر روابط جزيئات هذه المركّبات في طبقة الستراتوسفير بواسطة الأشعة فوق البنفسجية، فتنبعث ذرات الكلور وتتفاعل مع غاز الأوزون مدمّرةً إيّاه، ومن الجدير بالذكر أنّ السبب وراء انبعاث هذه المركّبات يعود إلى الاستخدامات اليومية للصابون، والمذيبات، ورذاذ البخاخات، وغاز الثلاجات، ومكيّفات الهواء، وغيرها.
وكما هو معروف، يستخدم الفريون في المبردات، مثل الثلاجات ومكيفات الهواء. كما أسهمت عوادم السيارات والطائرات المحلقة على ارتفاعات عالية في الغلاف الجوي، وأدخنة المصانع والمخلفات الكيميائية المسئولة عن تلوث الهواء في اتساع ثقب الأوزون. التفجيرات النووية، التي لها قدرة تدميرية هائلة بالإضافة إلى انبعاث إشعاعات تؤثر في طبقة الأوزون. بحث عن ثقب الاوزون واسبابه جاهز للطباعه. وبالنظر إلى مسببات ثقب الأوزون سوف نجد أن معظمها ينبعث من مصادر حيوية ومهمة في حياة الإنسان، لذلك كان من الصعب السيطرة عليها واحتواء المشكلة بسهولة، وأصبح الحل الوحيد هو الحد من استخدام هذه المصادر بقدر الإمكان، ومحاولة إيجاد بدائل نظيفة كالطاقة الشمسية وطاقة الرياح وغيرها. نظرية مختلفة اتجه بعض العلماء إلى نظرية مختلفة تمامًا عمَّا هو مُعتقد، ألا وهي أن ثقب الأوزون ظاهرة طبيعية حدثت منذ تكوُّن طبقة الأوزون ولا ضرر منه على الكائنات الحية، وأنه لا يزداد باستمرار بل تتغير مساحته كلَّ فترة زمنية. واستند هؤلاء العلماء إلى عدة أسباب علمية ومنطقية لهذه النظرية، ومنها: أن طبقة الأوزون لا تفنى، ولكنها تتجدد بفعل تكون ذرات أوزون جديدة بصفة مستمرة. وجود ثقب الأوزون في القطبين الشمالي والجنوبي وهما من المناطق الأقل تلوثًا على مستوى العالم.
الأحد 07 يناير 2018 تقول دراسة لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) صدرت الخميس: إن ثقب الأوزون ربما يتعافى، وباستخدام قياسات من القمر الصناعي أورا يدرس العلماء في ناسا مستويات ومناسيب الكلور داخل ثقب الأوزون فوق القارة القطبية الجنوبية. وتظهر الدراسات أن مستويات الكلور في الثقب آخذة في التناقص، وتقول ناسا: إن هذا هو «أول دليل قاطع على نجاح بروتوكول مونتريال بشأن المواد التي تستنفد طبقة الأوزون». وكشفت الدراسة عن تراجع الكمية المستنفدة من الأوزون بنسبة 20 في المائة تقريباً خلال فصل الشتاء فوق القارة القطبية الجنوبية عما كان عليه الحال عام 2005 وهي السنة الأولى قام فيها القمر الصناعي أورا بأخذ قياسات الكلور.