جدول المحتويات: تعريف الثقة بالنفس خطوات اكتساب الثقة بالنفس وتقوية الشخصية 1. - الشعور بأهمية الذات 2. - التغلب على السلبية 3. - القوة اللازمة للتغيير 4. - بناء الثقة بالنفس تعريف الثقة بالنفس: من الصعب إعطاء تعريف دقيق لمفهوم الثقة بالنفس، لكن يمكن القول بأنها القدرة على التغلب على المخاوف والشكوك المستقبلية. هذه القدرة التي مصدرها الثقة والاقتناع بالقدرات الداخلية للشخص، والتجارب السابقة له بإتقان أنشطة معينة. الثقة بالنفس إذن هي اعتقاد إيجابي للشخص بأنه قادر في المستقبل أن يحقق ما يرغب في القيام به. وتختلف الثقة في النفس عن مفهوم احترام الذات، والذي يعبر عن مقدار حبك لنفسك وتقديرك لها، فقد يكون الشخص واثقا في نفسه لكن لا يقدرها أو يحبها. خطوات اكتساب الثقة بالنفس وتقوية الشخصية 1. الشعور بأهمية الذات يجب أن تكون متأكدا أن الأوان لم يفت لتغير رأيك في نفسك وفي قدراتك، بغض النظر على تجاربك السابقة، يبقى أول ما تفعله هو التقييم الذاتي لنفسك عن طريق معرفة نقاط ضعفك ونقاط قوتك وأنه تلزمك إرادة قوية للتغيير نحو الأفضل. بداية التغيير هي أن تتقبل أنه توجد في الحياة أشياء يمكنك السيطرة عليها وأخرى لا يمكنك السيطرة عليها.
5- -التواصل مع الآخرين والمرونة الاجتماعية. فكلما زادت معارفك زادت ثقتك، وتمرن على التفاعل والديناميكية داخل الجماعة بالمشاركة في الأنشطة والمشاركة في الرأي 6- عزز معارفك وخبراتك في موضوع معين. وستجد أن الناس سوف يحتاجون إليك بسبب خبرتك ومهارتك في هذا الموضوع، فتصبح مرجعا لهم الأمر الذي يقوي الثقة في قدراتك. 7- تجنب كثيري الشكوى والتذمر وعديمي التفاؤل. فعليك عزيزي بمصاحبة اإلايجابيين والبعد عن السلبيين حتى ترى الحياة بصورة وبطريقة أفضل 8- القدرة على اتخاذ القرار. عليك بالموازنة بين البدائل حتى يسهل عليك اتخاذ القرار. 9- دع الخوف والقلق. لا تقلق نفسك، وشجع نفسك دائما با تأكيدات متضامنة أنا قادر أنا أستطيع حتى يسهل عليك الأمر و حتى وإن باءت التجربة بالفشل فيكفيك شرف المحاولة.
الثقة بالنفس من أهم الأشياء التي يجب أن يتحلي بها الشخص ، وثقة الفرد في نفسه تجعل من حوله أكثر تقبلاً له وتجعله مندمجاً مع من حوله ومدركاً لقدراته وما له وما عليه. محتويات المقال تعريف الثقة بالنفس أهمية الثقة بالنفس أسباب انعدام الثقة بالنفس كيفية زيادة الثقة بالنفس بالخطوات فما تعريف الثقة بالنفس؟ الثقة بالنفس هي ثقة الإنسان في صفاته وقدراته وتقييمه للأمور، وهي إيمان الإنسان بأهدافه وقراراته وبقدراته وإمكاناته، أي الإيمان بذاته، ويعرف الإنسان الواثق من نفسه في علم النفس بأنه الشخص الذي يحترم ويقدر ذاته، ويحب نفسه ولا يعرضها للأذى، ويثق بقدراته على اتخاذ القرارات الصائبة ويدرك كفاءاته. ويقول د / إبراهيم الفقي إن كل إنسان لديه الثقة بنفسه بطريقة معينة، والشخص الذي يقول أنه ليس لديه ثقة تمامًا فكلامه غير صحيح، فالذي حدث أنه ركز على شئ تنقصه الثقة به. والثقة بالنفس لاتعنى الغرور أو الغطرسة, وإنما هى نوع من الإطمئنان المدروس إلى إمكانية تحقيق النجاح والحصول على ما يريده الإنسان من أهداف. لذا نجد الشخص الواثق بنفسه يتسم بالتفاؤل والاطمئنان والقدرة على تحقيق أهدافه وتقييم الأشخاص والعلاقات بصورة صحيحة وفقاً لنظرته لنفسه وتقديره لذاته.
وقد ذهب بعض أهل العلم إلى استحباب قنوت الوتر في النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، وهو مذهب الشافعي ورواية عن مالك وأحمد- رحمهم الله تعالى-، ومنهم من رأى أنه مسنون في السنة كلها، وهذا مذهب الحنابلة والحنفية، والأدلة الشرعية حول هذه المسألة كثيرة، منها: قول شيخ الإسلام ابن تيمية: "وأما القنوت في الوتر فجائز وليس بلازم، فمن أصحابه (أي النبي- صلى الله عليه وسلم-) مَن لم يقنت، ومنهم من قنت في النصف الأخير من رمضان، ومنهم من قنت السنة كلها، والعلماء منهم من يستحب الأول كمالك، ومنهم من يستحب الثاني كالشافعي وأحمد في رواية، ومنهم من يستحب الثالث كأبي حنيفة والإمام أحمد في رواية. دعاء الوتر بعد التراويح. والجميع جائز، فمن فعل شيئاً من ذلك فلا لوم عليه". قول ابن تيمية: "وحقيقة الأمر أن قنوت الوتر من جنس الدعاء السائغ في الصلاة، من شاء فعله ومن شاء تركه، وإذا صلى بهم قيام رمضان، فإن قنت في جميع الشهر، فقد أحسن، وإن قنت في النصف الأخير، فقد أحسن، وإن لم يقنت بحال، فقد أحسن". قول ابن تيمية: "وقيل: بل يقنت في النصف الأخير من رمضان كما كان أبي بن كعب يفعل". ما رواه ابن وهب وابن حبيب عن مالك: "أن ذلك مستحب في النصف الآخر من رمضان، فيقنت الإمام؛ يلعن الكفرة، ويؤمن من خلفه"، وهو قول ابن نافع من المالكية والمشهور عند الشافعية، وقد نص عليه الإمام أحمد حين سأله أبو داود: القنوت في السنة كلها؟ قال: "إن شئت.
دعاء القنوت مكتوب تقدمه تريندات في هذا المقال، والقنوت هو الدعاء والطاعة، وهو السكوت وهو أيضًا طول القيام في الصلاة، ويُقال وقنت الرجل: أي دعا على عدوه والقنوت يكون في الصلاة بعد الرفع من الركوع، وذلك في آخر ركعة من الصلاة وفي صلاة الصبح في الركعة الثانية وهو مشروع في صلاة الوتر بعد الركوع فقد كان رسول الله ﷺ يقنت في جميع الصلوات وحين يصيب المسلمين بلاء فيقنتون في الصلوات الخمس كما فعل الرسول حين قتل القراء في بئر معونة فقنت شهرًا ثم تركه. لا يلزم دعاء معين لصلاة القنوت، فهناك الكثير من الأدعية التي يمكن الدعاء بها، ولكن الأفضل ما جاءت به السنة ولا بأس من الزيادة عليه بالصلاة على النبي- صلى الله عليه وسلم-، والدعاء للمسلمين، وأي دعاء يتم الدعاء به يحصل القنوت ولو قنت بآية، أو آيات من القرآن الكريم مشتملة على الدعاءن ونستعرض في السطور التالية دعاء القنوت مكتوب كما ورد في السنة الكريمة. هذه الصيغة التي علمها رسول الله ﷺ للحسن بن علي رضي الله عنهما، حيث روى الحاكم في المستدرك، قال في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله ﷺ إذا رفع رأسه من الركوع من صلاة الصبح في الركعة الثانية، يرفع يديه فيدعو بهذا الدعاء الذي ذكر في صيغة دعاء القنوت عند الشافعي رحمه الله، نقلاً عن الخلفاء الأربعة رضي الله عنهم.
اللهم أغث عبادك واسق بهائمك وأحيي بلدك الميت، يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام. اللهم انشر فينا رحمتك، وأسبغ علينا نعمتك، ووفقنا لشكرها ولا تجعلنا من الكافرين، يا الله يا ذا الجلال والإكرام. اللهم إنا نعوذ بك من الرياء، ونعوذ بك من العُجب، ونعوذ بك من الكِبر، ونعوذ بك من الحسد، ونعوذ بك من الأشر، ونعوذ بك من جميع الخطايا ظاهرها وباطنها. ما يستحب قوله بعد السلام من الوتر - إسلام ويب - مركز الفتوى. اللهم باعد بيننا وبين خطايانا كما باعدت بين المشرق والمغرب (ثلاث مرات). اللهم اجعل في قلوبنا نوراً وفي أبصارنا نوراً، وفي أسماعنا نوراً، ومن فوقنا نوراً، ومن تحتنا نوراً، ومن أمامنا نوراً، ومن خلفنا نوراً، ومن أيماننا نوراً، وعن شمائلنا نوراً، وأعظم لنا نوراً، يا ذا الجلال والإكرام. ربنــا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار، ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا، ربنا ولا تحمل علينا إصراً كما حملته على الذين من قبلنا، ربنا ولا تحمِّلنا ما لا طاقة لنا به واعف عنا واغفر لنا وارحمنا، أنت مولانا فانصرنا على القوم الكافرين.