المطعم مكتمل وجاهز للتشغيل ثلاجات عرض كبيره عدد 2 من مصنع الرياض ثلاجه كاونتر من الهليس كاشير شاشه لمس كبيره hp طالعات فواتير حراريه جلسات مفروشه ثلاث شاشات تلفزيون للعرض مطبخ مكتمل مستودع كبير مستودع صغير غرفه غسيل سكن ودورات مياه للعمال غرفه تبريد للخضار مكتب اداره مجهز ( كميرات مراقبه + كمبيوتر وبرنامج مستودعات + مؤثث بشكل جيد + دورة مياه) التواصل واتس آب ( رقم الجوال يظهر في الخانة المخصصة) الموقع: طريق الملك عبدالله بجوار مطعم الجادليه ( فرع مستر حاشي السابق) 86953297 تعاملك يجب أن يكون مع المعلن فقط وجود طرف ثالث قد يعني الاحتيال. إعلانات مشابهة
عليكم بألف عافية والله يحفظ لك عيالك وأمهم يارب.
كشفت دراسة نشرها مركز المسبار للدراسات والبحوث أن قائد محتلي المسجد الحرام جهيمان العتيبي ندم على قيادته عشرات المسلحين هناك في العشرين من تشرين الثاني (نوفمبر) 1979، الأول من شهر محرم 1400 هجري. وذكر منصور النقيدان في دراسته التي نشرت في الكتاب الخامس والأربعين الذي صدر الشهر الماضي في عنوان «الإسلاميون في الخليج – القضايا» أن القوات السعودية وجدت العتيبي في إحدى خلوات المسجد، جالساً في الركن على كومة من الذخيرة والأسلحة الآلية في هيئة استعداد وسلاحه بيده، لكنه انقاد للقوات بعد أن عرَّف بنفسه، لكن القوات السعودية كانت متشككة في حقيقة هويته، حتى أكد عسكري كان قد زامله في الحرس الوطني أن الرجل المقيد بين أيديهم هو جهيمان العتيبي، ليتم تسليمه بعدها إلى المباحث العامة. وذكر النقيدان الذي اعتمدت دراسته «السلفيون أهل الحديث: عرّف بنفسه قراءة في فكر المحتلين للمسجد الحرام» على مصادر متنوعة من المقابلات والمصادر الشفهية والمكتوبة والتسجيلات الصوتية والمراسلات، أن مصادر أمنية أكدت أن العتيبي كان يعاني من إصابة بيده لكنها لم تكن خطرة، وقد بدا متماسكاً في اللحظات التي أعقبت استسلامه يحاور سجانيه ويبادلهم الحديث ويناقش في حقيقة المهدي المنتظر ومطابقة صفاته لمحمد بن عبدالله القحطاني الذي أرغم عشرات الألوف من المصلّين بقوة السلاح أن يبايعوه إماماً للمسلمين، لكنه لقي حتفه في اليوم الرابع من الاحتلال.
ويشترك المتورطون الذين تم تنفيذ حكم القصاص بهم في قائمة عام 1400هـ وعام 1437هـ بجنوحهم إلى العمل المسلّح والقتال داخل المملكة والخروج على الدولة سواء احتساباً كما في جماعة جهيمان أو تكفيراً كما تنتهج الفئة الضالة.
يعدّ إعلان وزارة الداخلية صباح اليوم تنفيذ القصاص لأكثر من 47 مدانا بقضايا الإرهاب خلال يوم واحد؛ هو الأكبر في تاريخ السعودية بعد قصاص جهيمان وأتباعه مطلع القرن الهجري الحالي قبل 37 عاماً. وكانت السلطات السعودية قد نفذت أحكام بالقصاص على 61 شخصاً جميعهم في صبيحة يوم 19 صفر 1400هـ ، تمت محاكمتهم وأدينوا جميعهم بتورطهم في احتلال الحرم المكي الشريف وحمل السلاح ضد الدولة. ما لا تعرفه عن جهيمان العتيبي.. وكيف كانت نهاية جماعته - موقع شمس الاخباري. ويبرز في أسماء قائمة الـ47، اسم نمر النمر وفارس بن شويل الزهراني ومحمد الحميدي وعبدالعزيز الطويلعي، أما قائمة الـ61 فيبرز فيها اسم قائد تنظيم الجماعة المحتسبة جهيمان العتيبي وإلى جانبه عدد آخر من بينهم أحمد بن مرزوق اللهيبي وردن بن غازي حميدان وسعيد بن عبدالله التركي. وكانت أحكام القصاص بحق الـ47 قد تم تنفيذها اليوم داخل السجون في جميع مناطق المملكة عدا جازان ، على خلاف قصاص جماعة جهيمان الذين تم تقسيمهم إلى أربع مجموعات، وأعدم أفرادها في ساحات خمس مدن رئيسية في البلاد. هذا وقد غلبت على قوائم المعدمين في الحادثتين الجنسية السعودية، أما غير السعوديين فقد كانت نسبتهم محدودة ، حيث شارك في حادثة اقتحام الحرم متهمون من الكويت ومصر والعراق واليمن والسودان ، بينما ضمّت قائمة الـ47 أجنبييْن من مصر وتشاد.