اختيار الشريك الأكاديمي: تم اختيار الشريك الأكاديمي العالمي بناءً على: الخبرة والسجل التاريخي للشريك الأكاديمي البرامج والمناهج الدراسية للشريك الأكاديمي أثر الطلبة الخريجين على المجتمع المرافق ومنهجية التعليم لدى الشريك الأكاديمي وفي هذا الصدد ، تمت زيارة العديد من الكليات والمعاهد التي تقدم برامج مشابهة لبرامج المعهد السعودي للإلكترونيات والأجهزة المنزلية في كل من كندا ، اليابان ، الفلبين ، والهند. كما تمت مناقشة الشراكة الأكاديمية للاستفادة من مناهج الشركات اليابانية مع الوكالة اليابانية للتعاون الدولي - جايكا (JICA) وهيئة التجارة الخارجية اليابانية - جترو(JETRO). وتم توقيع مذكرة تفاهم بين الجانب السعودي والجانب الياباني يتم من خلالها الحصول على دعم مركز التعاون الياباني للشرق الأوسط (JCCME) والشركات المصنعة اليابانية وتصميم مناهج المعهد من قبل فريق متخصص من كلية نيبون للهندسة في اليابان (Nippon Engineering College).
مزيد "الهدف من إنشاء معهد تدريب -غير ربحي- بمواصفات دولية قائم على مناهج منتقاة هولخدمة احتياجات صناعة وصيانة الإلكترونيات ، الكمبيوتر والأجهزة المكتبية ، وأجهزة التبريد والتكييف ، والأجهزة المنزلية في المملكة بكفاءة عالية وذلك من خلال تنمية مهارات وقدرات الشباب السعودي في هذا الحقل للمساهمة في دعـم جهود التنمية الاقتصادية والاجتماعية في بلـدنا العـزيز" معهد السعودي للالكترونيات والأجهزة المنزلية هو معهد تدريب غير ربحي يؤهل الشباب السعودي خلال سنتين من الدراسة والتدريب للعمل في مراكز صيانة وورش شركات الإلكترونيات مزيد
- العمل في المدينة والفرع الذي حددته الشركة التي وقع العقد معها. - يخضع الخريج للتدرج الوظيفي وفقاً لنظام الموارد البشرية في كل شركة. - راتب وبدلات مجزية عند التخرج. - يمكن للتخريج العمل في القطاع الحكومي مدني أو عسكري بعد انتهاء عقدة من الشركة إذا رغب في ذلك. - الدبلوم معتمد من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، وكذلك معتمد من كلية نيبون للهندسة باليابان. - إمكانية إستكمال الدراسة والتدريب للبكالوريوس في كليات التقنية وكلية المتدربين داخل المملكة، وفي المجال التقني والهندسي خارج المملكة. - إمكانية الحصول على الابتعاث الخارجي في برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي. الشركات المشاركة: 1- شركة عبد اللطيف جميل للإلكترونيات 2- شركة العليان المالية 3- شركة الزقزوق للأجهزة المنزلية 4- الشركة الإلكترونية الحديثة المحدودة 5- شركة صناعات العيسى 6- مجموعة المتبولي المتحدة 7- شركة الحسن غازي إبراهيم شاكر 8- شركة إبراهيم شاكر المحدودة 9- شركة الجزيرة للأجهزة المنزلية التقديم: - التقديم متاح الآن وحتى إكتمال العدد المطلوب.
وتشرف مجموعة العمل اليابانية على تصميم مناهج المعهد. وتعتمد مناهج المعهد على نموذج تطويري متكامل يجمع بين تزويد المتدرب بالمهارات الفنية وبناء الشخصية الناجحة في المجتمع ، نعتمد في ذلك على مواد دراسية تطبيقية متطورة مرتكزة على المتدرب وقائمة على التعاون وروح الفريق المنضبط مع الحرص على النتائج الإيجابية المشبعة. تكاليف الإنشاء: قامت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني بإعطاء المبنى للمعهد وكذلك تأثيث وتجهيز المكاتب والفصول الدراسية. تكاليف ما قبل التشغيل: تحملت شركات الإلكترونيات ، الحاسب الآلي والأجهزة المكتبية ، وأجهزة التبريد والتكييف ، والأجهزة المنزلية المُشارِكة تكلفة التجهيزات والمعدات والأثاث الإضافية وتصميم المناهج وتكاليف ما قبل التشغيل. تكاليف التشغيل: تحملت الشركات المساهمة الأعضاء في المعهد الميزانية التشغيلية للمعهد وتحصل على دعم مالي للتدريب ولمكافأة المتدربين من صندوق تنمية الموارد البشرية. شروط القبول بالمعهد: أن يكون الطالب سعودي الجنسية أو من أم سعودية. حاصل على الشهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها على ألا تقل النسبة عن 65%. لا يتجاوز العمره 26 عاماً، و أولوية القبول لحديثي التخرج.
ما هي قصة اختراع السيارة الكهربائية؟ التسلسل الزمني لصناعة السيارات الكهربائية ما هي قصة اختراع السيارة الكهربائية؟ قد تعتقد أنّ السيارات الكهربائية اختراع جديد نسبيًا، لكن في الواقع كان العلماء يستكشفون إمكانية استخدام الكهرباء لتشغيل السيارة، منذ منتصف القرن التاسع عشر، لا يزال المخترع للسيارة الكهربائية محل نقاش حتى اليوم، ومع ذلك، إذا كنت ترغب في تتبع السيارة الكهربائية إلى أصولها الأكثر تواضعًا، فقد ابتكر المخترع الهنغاري (Anyos Jedlik) في عام 1828م، نوعًا من المحركات الكهربائية التي استخدمها لتشغيل عربة نموذجية صغيرة. في غضون ذلك حدث اختراع عربة كهربائية ما بين عامي (1832 و1839)م، يُنسب إلى الاسكتلندي روبرت أندرسون على نطاق واسع أنّه اخترع عربة كهربائية مع بطاريات بدائية غير قابلة لإعادة الشحن. بين عامي (1834 و1835)، اخترع الأمريكي توماس دافنبورت أيضًا عربة كهربائية، في حين أنّ العلماء من هولندا والمجر قاموا بجود عديدة في تصنيع عربات كهربائية في ذاك الوقت، ولعلَّ الأهم من ذلك هو ما قام بع المخترع الفيزيائي الفرنسي جاستون بلانت في عام 1865م، باختراع بطارية قابلة لإعادة الشحن من شأنها أن تجعل المحرك الكهربائي اقتراحًا عمليًا أكثر، في الواقع جميع السيارات الكهربائية اليوم من رينو زوي إلى تسلا موديل تتطلب توصيلها ببطارية لإعادة شحنها، ولكن في المستقبل القريب، قد تتمكن من قيادة سيارتك ببساطة على لوحة خاصة لإعادة شحنها لاسلكيًا، يُعرف هذا بالشحن الاستقرائي.
الكهرباء الكهرباء هي مجموعة من الظواهر الفيزيائية التي تتمثل بحركة جزيئات المادة القابلة للشحن، وترتبط الكهرباء ارتباطًا وثيقًا بالخاصية المغناطيسية، حيث أظهرت الدراسات أن الكهرباء والمغناطيسية تجتمعان في ظاهرة واحدة تسمى الكهرومغناطيسية ، ومن أهم المظاهر الكهربائية في الطبيعة ظاهرة البرق والكهرباء الساكنة التي تتولد من احتكاك الأجسام المختلفة، إضافةً الى التسخين الكهربائي والتصريف الكهربائي والعديد من الظواهر الأخرى، وسيتم في هذا المقال مناقشة سؤال:"من هو مخترع الكهرباء؟".
قام كيميائي إنكليزي في عام 1809 بربط شريط من الفحم في أطراف سلكين ووصل السلكين ببطارية فتوهج هذا الشريط فكان أول ضوء متوهج كهربائي. تابع عالم آخر يدعى (Warren de la Rue) الأبحاث في عام1840 ميلادي فجرب لف شريط من البلاتين بدلًا من النحاس ووضعه في أنبوب فارغ ثم مرر فيه التيار الكهربائي فأضاء المصباح، لكن هذا الاختراع لم يلق أي اهتمام وحال دون نجاحه تجاريًا خاصة أن تكلفة شريط البلاتين مكلفة إضافة إلى أن هذا الاختراع غير عملي وصعب التطبيق. ولحل مشكلة التكلفة في صنع المصباح الكهربائي قام عالم الكيمياء الإنجليزي "Joseph Swan" بتطوير مصباح كهربائي باستخدام فتيلة من (ورق متفحم) بدلًا من البلاتينيوم، إلا أن المنتج لم يلق أي فرصة للتسويق. وفي عام 1845 ميلادي أضاء العالم هاينريش غوبل مصباحًا كهربائيًا وذلك من خلال استخدامه لخيوط متفحمة من الخيزران في لمبة من الزجاج. وفي عام 1848 ميلادي قام الإنجليزي "William Staite" بتحسين قدرة المصباح الكهربائي للعمل لمدة أطول، من خلال تطوير آلية جديدة وتطويل عمر المصباح في منع تآكل قضبان الكربون. ومن المحاولات الأخرى أيضًا لاختراع المصباح الكهربائي قام العالم (إدوارد شيبرد) باختراع الضوء الكهربائي من خلال استخدامه لخيوط الفحم وذلك في عام 1850.