كلا من الاخوين للعائلة يريد من أبنائهم أن ترث الأعمال وبالتالي يقاتلون بعضهم بعضالكن بالرغم من كل شئ فأولاد العم الثلاثة لديهم علاقة قوية مع بعضهم البعض. وكلهم يحبون جدتهم وبريانكا. انيكا فتاة من الطبقة الوسطى وتعمل لاجل اعالة عائلتها وشقيقها, تلتقي مع شيفاي ويتشاجران كالقط والفأر اوكمار يلتقي بفتاة تدعى ايشانا وتخدعه لاجل المال روردا يقع في حب فتاة سوميا ولديه لهجة ريفية تشعر بالحرج بها الرجال الثلاثة الان يعيشون مسارا لاجل الحصول على حب القصة
وكان أورلاند بلوم قد احتفل في أكتوبر الماضي بعيد ميلاد كاتي بيري السابع والثلاثين من خلال صورة عبر حسابه بإنستجرام، له مع كاتي بيري من موعد عشاء، وكتب معلقًا عليها: "نحن نعيش الحياة، ونحبها وهي ممتعة، سأحتفل بك اليوم وكل يوم". وظهرت كاتي في الصورة وهي مبتسمة، وبدا الثنائي سعيدين للغاية، ولاقى المنشور تفاعلًا كبيرًا من الجمهور والمتابعين الذين أعربوا عن إعجابهم بالعلاقة الرومانسية المميزة التي تجمع النجمين الشهيرين. صحفي ومراسل في موقع نجوم نت
يهتم أهل أسوان والنوبة بارتداء الملابس البيضاء- تصوير: عصمت توفيق في الصعيد يرتدي الناس في فصل الصيف ثوب رقيق من قماش خفيف، قريب الشبه بالزي الفرعوني، ويطلق عليه أسماء عدة، فأبناء النوبة يطلقون عليها اسم "العراقي" ، كما يسميها بعض قبائل أسوان باسم التقشيطة أو القميص، وفي الأقصر وقنا يسمونها "القصابية". يقول عبدالمنعم عبدالعظيم، مدير مركز الحفاظ على تراث الصعيد بالأقصر، إن المواطن الصعيدي يحرص علي ارتداء جلباب أنيق في المناسبات المختلفة، وبعضهم يضع على كتفيه جلباب آخر كنوع من الوجاهة الاجتماعية وإظهار الثراء، وفي بعض الأحيان يضع الجلباب الثاني فوق رأسه لاتقاء الحر خلال فصل الصيف. ويضيف أن زي السيدات في فصل الصيف بصعيد مصر يكون عبارة عن الجبة والقناع، تحتها ملابس خفيفة من القماش الخفيف مثل الدبلان، بخلاف زي الشتاء الذي تحرص فيه نساء الصعيد علي ارتداء القماش القطيفة. الزي المصري الصعيدي نوبي. ويشير إلى أن ارتداء الحذاء في فصل الصيف ليس مرغوبًا فيه خلال فصل بالنسبة لكثير من المزارعين، بسبب ارتفاع درجة الحرارة، لذلك يرتدون الخف، بالإضافة إلى ارتداء عمة خفيفة أو طاقية فقط أثناء العمل حتي لا تسقط من فوق رأسه اثناء الحركة.
والثوب الصعيدي لا يقتصر على مستوى ثقافي معين ( كالملابس الإفرنجية التي يلبسها المثقفون والمتعلمون) ؛ فأنت تجد مثقفين كبارًا وقضاة ومحامين ومهندسين وأطباء يرتدون الثوب الصعيدي في المناسبات العائلية والأعياد التي تجمعهم بذويهم في قراهم. وقد كان الأديب الكبير محمد مستجاب – رحمه الله – يحتفي جدًا بالثوب الصعيدي، ويحرص على الظهور به في أغلب المناسبات. وقد يبالغ المقتدرون من أهل الصعيد في الاحتفاء بهذه الملابس والاعتزاز بها؛ فيصل سعر الجلباب إلى ما يزيد عن ألف من الجنيهات. "التقشيطة" و"القصابية" و"الجلباب" الصعيدي.. تعددت الأسماء والأصل واحد - باب مصر. وإذا جاز لنا أن نختار ملبسًا يكشف عن الهوية المصريّة فهو الملبس الصعيدي بدون مبالغة، فلن يتعرف أحد في العالم على مصريّتك من خلال الملابس الإفرنجية، ولا البنطلون الجينز، ولا الجلباب الخليجي. لكن الملبس الصعيدي هو الوحيد الذي يفصح عن مصرية صميم، فهو امتداد طبيعي للملابس العربية التي كان المصريون يرتدونها بكل طبقاتهم قبيل الحملة الفرنسية.