يحيط بالمشروع مجموعة من المنتجعات، والاستراحات الراقية، والفلل والقصور، كما يقربه نادي الفروسية، ومقر مهرجان الجنادرية، مما يوفر لكم مزيدًا من الأنشطة الترفيهية، ويجعل من مشروع "تنال" نموذجًا مثاليًا للمجتمعات العصرية المتكاملة. النــادي الاجتماعي الترفيهي.. صُممت دوبلكسات "دار تنال" لتكون مسكنًا مثاليًا ، بفضل تخطيطها الذكي الذي يمنح المكان جودةً عالية، ويوفر بيئة سكنية اقتصادية هادئة تتمتع بأعلى درجات الخصوصية وتعكس أسلوب الحياة العصرية. تتميز فلل الدوبلكسات بتصاميم داخلية فريدة واستغلال مثالي للمساحات من حيث عدد الغرف واتساعها ومناسبتها للأسر، ما يجعلها الخيار الأمثل للعائلات، إذ توفر لهم المزيد من المساحة والخصوصية، وفي الوقت ذاته حياة عائلية خاصة تتمتع بالأمان والراحة والإلهام. اهتمت "دار تنال" بأدق التفاصيل التي أضافت إلى فلل الدوبلكس الكثير من التميّز والجاذبية، فالخدمات الداخلية تم تنفيذها بشكل مثالي يضمن لك الراحة والاطمئنان. الطريق السريع 40 (السعودية) - ويكيبيديا. وأتاح التوزيع الذكي للمساحات؛ الاستمتاع بالحديقة الخلفية التي تعتبر إطلالة جميلة لنوافذ البيت، ومكانا ملهمًا للجلوس مع العائلة، كما أضفت بركة السباحة أفقًا مختلفًا للمكان، ومنحت زرقة مائها البهجة والسرور لعائلتك ووفرت لأطفالك تجربة متكاملة من المتعة ليحظوا بطفولة سعيدة.
مشروع تنال.. حيث تتحقق الأحلام.. في العاصمة الرياض، وعلى مقربة من أهم المرافق والمعالم الحيوية، يبرز مشروع "تنال" كأحد أهم المشروعات السكنية والتجارية، الذي يوفر لكم مجتمعًا عصريًا متكاملًا، ويقدم نمط الحياة الأمثل الذي طالما حلمتم به. يعتبر "مشروع تنال" فرصة استثنائية للسكن أو للاستثمار، بفضل موقعه الاستراتيجي، وتخطيطه النموذجي، ومساحاته المتنوعة، ومزيج الخدمات المتكاملة التي يتضمنها وتشمل المدارس والمساجد والمراكز الصحية والأماكن الترفيهية والحدائق العامة، والمجمعات التجارية، والمطاعم والمقاهي، إلى جانب البنى التحتية المتطورة، والعوائد الاستثمارية المتوقعة، والخصوصية التي يوفرها، حيث تم تصميم المشروع بذكاء ليحقق أحلامك سواءً بالسكن أو الاستثمار، وليوفر لك ولعائلتك تجربة حياة مختلفة. ويتميز "مشروع تنال" بإطلالة مميزة على مجرى وادي السلي الذي يخترق المشروع بمياهه الرقراقة ليرسم على جانبيه لوحة طبيعية ساحرة، وليوفر لقاطنيه ورواده أجواءً حالمة تملؤها الطبيعة والجمال. لوحة طريق الدمام الرياضية. مَوقِعّ فريد يُقّرِبُ البعيد.. يَنعَم مشروع "تنال" بموقعٍ فريدٍ وهادئ في حي "الرمال" شمال شرقي العاصمة الرياض، ويمتاز بإنسيابية الوصول إليه من عدة طرق رئيسية ومحورية أهمها طريق (الدمام- الرياض) السريع، وطريقي الجنادرية والثمامة، والتي توفر سهولة التنقل والوصول من المشروع إلى أهم الوجهات ومناطق الجذب الرئيسية في العاصمة.
وإلى ذلك الحين وإلى أن تحل وزارة النقل المشكلة فالسؤال الذي يتبادر للذهن دائما، هل من حق السائقين الذين تضبطهم كمرات الرصد الآلي في حالات تجاوز للسرعة هل يحق لهم الاعتراض على المخالفة بدواعي عدم معرفتهم بما طرأ من تغيير.
الخميس 8 جمادى الثاني 1442هـ 21 يناير 2021م أوراق محرر المترددون على طريق الرياض - الدمام؛ يدركون مشكلة ضغط الشاحنات، التي تتقاطر على مسافة الـ 400 كيلا، تكاد تجعل من المسارات الثلاثة مسارا واحدا للسيارات الأخرى، في الكثير من أجزاء الطريق، ثم تتفاقم مشكلة زحام الشاحنات، في وصلة تبدأ من مفرق أو كوبري جودة باتجاه الغرب، وتحديدا عند الكيلو 130 من الدمام؛ حيث تنخفض سرعة الطريق فجأة من 140 إلى 120 كيلو متر، ولمسافة تقارب الـ 21 كيلو مزروعة على الجانبين بكمرات ضبط السرعة (ساهر).
تخطيط نموذجي.. ما يلفت النظر في مشروع "تنال" تخطيطه النموذجي العصري، وفقـا لأعلـى المعايير التخطيطية، حيث يوفر أعلى درجات الخصوصية والهدوء والأمان لساكنيه، ويقدم في نفس الوقت أفضل فرص الاستثمار الحقيقية لكل من يرغب في الاستثمار. ويعتبر "تنال" نموذجًا مثاليًا للمشروعات العقارية المتكاملة لما يضمه من أراضٍ سكنية استثمارية وتجارية متنوعة المساحات والاستخدامات، إضافة إلى الساحات العامة، والشوارع الرحبة، والمرافق الخدمية التي توفر الراحة وتضمن الرفاهية، ليعكس بذلك أرقى وأفضل أنواع التخطيط العمراني الحضاري. لوحة طريق الدمام الرياضيات. وقد راعى تخطيط المشروع بُعد المنطقة التجارية عن المجاورات السكنية ليوفر بيئة صحية هادئة للسكان بعيدًا عن الضجيج والضوضاء، حيث تم تخصيص أماكن الأنشطة التجارية على أطراف المشروع الخارجية، وتم تخطيط الشوارع والمداخل والمخارج بطريقة ذكية تناسب هذا التوجه وتسهل على الساكنين الوصول إلى أي مكان لشراء حاجياتهم ومستلزماتهم بأقصر وقت وأقل جهد. خدمات بمعايير عالمية.. يتميز "تنال" بأنه أحد المشاريع العقارية الفريدة التي تم تطويرها بمعايير عالمية لتوائم المشاريع الذكية، وتواكب مقومات الحياة العصرية وتسهم في تعزيز جودة الحياة للسكان.
افتتح وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان، ماجد بن عبدالله الحقيل أمس، النسخة الأولى لـ «منتدى مستقبل العقار» والمعرض المصاحب له، بمشاركة أكثر من 100 متحدث من القطاعين العام والخاص، ونخبة من الاقتصاديين والمستثمرين في القطاع العقاري، وذلك بحضور عدد من الأمراء والوزراء، الذي يقام على مدى يومين في مدينة الرياض، كما دشن الحقيل، خلال افتتاحه للمنتدى مختبر التقنيات العقارية «PropTech Lab»، الذي يهدف إلى التطوير المستمر لصناعة الوساطة والتسويق العقاري الإلكتروني. 120 صناعة اقتصادية رحب الحقيل في كلمته خلال افتتاح المنتدى، بأصحاب السمو والمعالي والخبراء والمختصين والمهتمين بالشأن العقاري، متمنيًا أن يستمر هذا المنتدى في نسخ متعددة سنويًا، مؤكدًا أن قطاع العقار يرتبط بما لا يقل عن 120 صناعة اقتصادية متنوعة، كأحد أهم القطاعات وأكثرها فاعلية وحيوية، مشيرًا إلى أن القطاع العقاري يحظى بدعم غير محدود من خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، مما ساعد في نمو القطاع ليأتي في المرتبة الثالثة كأكبر قطاع مساهمةً في الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، بعد نشاطي التعدين والتحجير والصناعات التحويلية. زيادة المعروض بين الحقيل، أن الأنظمة والتشريعات أسهمت في زيادة المعروض العقاري وتوازن السوق، وزيادة الفرص الاستثمارية المستقبلية، ونمو التمويل العقاري، وزيادة دور التقنية وإنترنت الأشياء في إيجاد مجتمعات سكنية ذكية ومتكاملة داخل المدن، بالشراكة مع الجهات الحكومية وشركاء النجاح من القطاع الخاص، لتعزيز جودة الحياة وأنسنة المدن، موضحًا أن الوزارة تعمل ضمن مشروعاتها على جعل 3 مدن في المملكة، من أفضل 100 مدينة في مؤشرات وتصنيف «قابلية العيش» عالميًا.
وبعد الانضمام إلى مختبر عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم، ستصبح المدرسة الأمريكية بمراكش ضمن تجمع عالمي يضم 26 مدرسة وجامعة ومنظمة غير حكومية وشركة؛ وهو ما سيجلب منافع كثيرة، من قبيل تنظيم محاضرات ولقاءات، ناهيك عن دعم أطر المدرسة لمواجهة تحديات التعليم الأكثر إلحاحا في العالم واكتشاف الفرص التي تتيحها التقنيات التعليمية الجديدة والممارسات الفعالة والمفاهيم العلمية الناشئة للتعلم.
قال الدكتور فيجاي كومار، مساعد العميد المعني بالتعليم المفتوح بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة الأمريكية، إن انضمام المدرسة الأمريكية بمراكش إلى مختبر عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم يهدف إلى تطوير المعرفة وتمكين المتعلمين من استعمال التقنيات الرقمية وتكنولوجيا الابتكار بالمغرب. وأضاف المتحدث، الذي يشغل منصب المدير التنفيذي لمختبر عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، أن "هذه المبادرة تستجيب لتطلعات المتعلمين وتفتح الآفاق أمام تخصصات متنوعة وجديدة تستحضر أحدث التكنولوجيات لمواكبة التغيرات التي تطرأ على التعليم". وأضاف كومار، خلال محاضرة نظمتها المدرسة الأمريكية بمراكش، أمس الثلاثاء، أن "سنة 2020 التي تزامنت مع جائحة 'كوفيد19' شكلت لحظة فارقة فرضت ضرورة التكيف مع التغيرات التي يعرفها تطور التعليم الرقمي"، مشيراً إلى أن مختبر عبد اللطيف جميل للتعليم العالمي "يشكل نموذجا باستجابته للتحديات التي تواجه تطوير التعليم". رقم مختبر التقنيات الجديدة في حي العليا الرياض لمعرفة أسعار الفحوصات الشاملة للشباب، والأطفال. وتحدث مساعد العميد المعني بالتعليم المفتوح بمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، عن أهمية التعليم الإيجابي الذي يقوم، حسبه، على "خلق الثقة ونمذجة السلوك والذكاء العاطفي وكيفية التفاعل مع أفكار الآخرين لخلق تجربة تعليمية أكثر جرأة وأكثر فعالية"، قبل أن يضيف: "المتعلم الجديد ليس هو متعلم الأمس، متعلم اليوم مرتبط بشبكات التواصل الاجتماعي بشكل كبير، وهو ما يجعله متعلماً شبكياً".
وفي كلمة له خلال اللقاء، أثنى القنصل العام الأمريكي بالمغرب، لورانس راندولف، على انضمام المدرسة الأمريكية بمراكش إلى شبكة مختبر عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم، وعبر عن امتنانه لـ"المجهودات التي تبذلها المدرسة لتمكين المتعلمين من الاستفادة من المعارف والتخصصات الجديدة". وأشاد القنصل الأمريكي بالعلاقات بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، التي قال إنها تعود لأكثر من قرنين من الزمن، وذلك ما تشهد عليه المفوضية الأمريكية في مدينة طنجة التي تعتبر أقدم بناية دبلوماسية أمريكية في العالم. وذكر راندولف أن المغرب كان أول دولة تعترف باستقلال أمريكا، "وهو ما يجعل العلاقات التي تجمع البلدين طبيعية"، وأورد في هذا الصدد أن حوالي 450 ألف أمريكي وأمريكية كانوا يزورون المملكة سنوياً قبل جائحة كورونا. كما أكد المسؤول الأمريكي، أن "المغرب بالنسبة لعدد من الأمريكيين والشركات الغربية هو نقطة دخول جيدة إلى القارة الإفريقية"، كما أكد أن "الرباط تلعب دوراً مهماً في القارة". جدير بالذكر أن مختبر عبد اللطيف جميل العالمي للتعليم (J-WEL) هو مشروع مشترك بين مجتمع جميل ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، تأسس في ماي 2017، ويهدف إلى مساعدة الناس في جميع أنحاء العالم على الوصول إلى أفضل ما لديهم من قدرات من خلال تغيير أساليب التعليم والتعلُّم على كل المستويات والفئات العمرية؛ إضافة إلى تعزيز نقل المعرفة وتنميتها، وتزويد الأفراد بالمهارات والقدرات اللازمة لمواكبة أماكن العمل العصرية.