اطلقت سلسلة شركات " ليدل " الألمانية بإسبانيا عبر موقعها الالكتروني الخاص بالتوظيف ، عشرات من عروض العمل لفائدة العاطلين عن العمل ، الدين يحبون العمل لفترات محددة ، كالطلاب او المتخرجين ، الدين لا ينون الاستقرار بالعمل في مكان محدد ، ودلك من اجل الزيادة فيا ليد العاملة ، لتغطية الخصاص لهدا الصيف في اسبانيا ، عبر جميع فروعها وبسبب النجاح الدي تحققه هده الشركة في السنوات الأخيرة ، قامت برفع أجور العمال بنسبة 5% وهو ما لقي استحسان كبير ورضى من قبل عمال الشركة ، في اسبانيا. يصل راتب موظف " ليدل " الى 1090يورو في الشهر ، مع دفعتين اضافيتين او 1271 يورو مع المدفوعات التناسبية ، مع إمكانية ترويج واستلام اجمالي 19 الف يورو سنويا ، يصل اليه مديرو ورؤساء المجموعة الألمانية. تبحث شركة ليدل في اسبانيا حاليا على موظفين للعمل في محلات التجارية ، ومجمعات الخدمات اللوجستيكي ، في أماكن مختلفة في اسبانيا من مدريد ،وكاتالونيا ، الى فالينسيا ، او الاندلس ، مورسيا ، كاستيا ليون ، او جزر البليار. سلسلة سوبر ماركت ليدل في هولندا تتوقف عن بيع السجائر | هنا هولندا. بعد زيادة الرواتب المتفق عليها من قبل الشركة ، اثبتت ليدل نفسها كواحدة من سلاسل محلات السوبر ماركت ، التي تقدم افضل الرواتب لموظفيها ، تتضمن الوثيقة الموقعة من قبل النقابة والشركة زيادة بنسبة 5% من رواتب 15500 موظف في الشركة.
وأعلن مجلس الوزراء الهولندي العام الماضي أن الحظر العام على محلات السوبر ماركت التي تبيع السجائر قادم أيضاً. اعتباراً من عام 2024، لن يُسمح لمحلات السوبر ماركت في هولندا ببيع السجائر. وفي عام 2023، سيتم حظر بيع التبغ عبر الإنترنت. يمكن للمدخنين حينئذٍ الذهاب فقط إلى محطات الوقود والمتاجر المتخصصة. ومن أجل منع التدخين أكثر فأكثر، تم إعطاء علب السجائر مظهراً داكناً في محاولة لمنع المدخنين من شراء السجائر من خلال ترك لثر نفسي، في عام 2019 ، توفي 22 في المائة من جميع الأشخاص الذين ماتوا بسبب السرطان بسبب سرطان الرئة ، وفقاً للأرقام الصادرة عن مكتب الإحصاء الهولندي. والجدير ذكره، قبل ثلاث سنوات، أعلن السوبر ماركت ليدل عن رغبته في طرح منتجات التدخين على الرفوف بحلول نهاية عام 2022 على أبعد تقدير. Tareq 2080 المشاركات 0 تعليقات مدير الموقع
بالقرب من كل متجر هناك موقف سيارات واسع وموقف منفصل "بارك" من عربات التسوق. ويهيمن على الألوان من المحلات التجارية الأحمر والأزرق الداكن. في الداخل، وفقا لبعض الاستعراضات، "ليدل" مزينة أيضا بألوان مماثلة. وقد زينت المنصات، وعلامات وحتى علامات الأسعار في النمط العام، بغض النظر عن البلد الذي يقع المخزن. قصة صغيرة عن الشبكات ظهرت أول مكاتب شبكة ليدل في عام 1930 في ألمانيا. مؤسس هذه العلامة التجارية هو المعلم السابق لودفيغ ليدل. في البداية، كانت الشركة تعمل حصرا في المنتجات الغذائية. وبيعتها بكميات كبيرة. ومع ذلك، في عام 1977 تغير كل شيء بشكل كبير. عندما تم شراء المنظمة من قبل رجل الأعمال المغامر ديتر شوارتز، تقرر تعديل السياسة الأساسية للشركة. لذلك، هواة صافي الربح مع سهولة تغيرت دورة من تجارة الجملة لصالح اتجاه الخصم. ومنذ تلك اللحظة، ظهرت المنتجات فقط، ولكن أيضا الأحذية والسلع المنزلية والرياضية، والأجهزة المنزلية، والمنسوجات، والملابس ليدل في سلسلة من المحلات التجارية ذات العلامات التجارية. ردود الفعل من المستخدمين يساعد على فهم كم كانوا مهتمين في مثل هذا التوسع الحاد في تشكيلة. على الرغم من حقيقة أن الشركة شهدت صعودا وهبوطا حادة، تمكن أصحابها للحفاظ على العلامة التجارية، والأهم من ذلك - لجعلها شعبية ليس فقط في أوروبا ولكن أيضا في العالم.
وقال العلامة المناوي رحمه الله في "فيض القدير "(6/346):"والنفخ في الطعام الحار يدل على العجلة الدالة على الشَّرَه وعدم الصبر وقلة المروءة" وقال الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله: " والنفخ أشد من التنفس". وهذا النهي عن الأمرين للكراهة ، فمن فعلهما أو أحدهما لا يأثم إلا أنه قد فاته أجر امتثال هذه التوجيهات النبوية، كما فاته أيضاً التأدب بهذا الأدب الرفيع الذي تحبه وترضاه النفوس الكاملة، قال العلامة ابن مفلح الحنبلي رحمه الله في " الآداب الشرعية "(3/167): " يكره نفخ الطعام والشراب ، وحكمة ذلك تقتضي التسوية ، ولذلك سوى الشارع بين النفخ والتنفس فيه" انتهى. وإذا كانت هناك حاجة تدعو إلى النفخ في الطعام أو الشراب لتبريده ، وكان يحتاج إلى أن يأكل أو يشرب ويشق عليه أن ينتظره ليبرد ، فإن الكراهة تزول حينئذ كما صرح بذلك بعض أهل العلم، قال العلامة المرداوي الحنبلي في "الإنصاف" (8/328): " قال الآمدي: لا يكره النفخ في الطعام إذا كان حاراً. حكم النفخ في الطعام والشراب. قلت (المرداوي) وهو الصواب ، إن كان ثَمَّ حاجة إلى الأكل حينئذ" انتهى. وقال الشيخ ابن عثيمين في "شرح رياض الصالحين": " إلا أن بعض العلماء استثنى من ذلك ما دعت إليه الحاجة ، كما لو كان الشراب حاراً ويحتاج إلى السرعة ، فرخص في هذا بعض العلماء، ولكن الأولى أن لا ينفخ حتى لو كان حاراً؛ إذا كان حاراً وعنده إناء آخر فإنه يصبه في الإناء ثم يعيده ثانية حتى يبرد" والله أعلم.