وطالبت الجمعية المؤسسات الأكاديمية والمراكز البحثية بتفعيل دورها في إجراء البحوث والدراسات المعنية بمعرفة طرق وسلوك تلك الشركات في الترويج والتسويق لمنتجاتها للأطفال، ومدى انتشار ذلك وتأثيره عليهم. تقييم مطاعم الوجبات السريعة. ويبقى السؤال في هذه الحالة عن الوضع الصحي لدينا، فهل نجد قرارات من الجهات الصحية والرقابية والتشريعية لوضع صحة اطفالنا فوق كل اعتبار؟. مواد أرخص في البداية حذر "د. محمود عبدالرحمن بن محمود" -رئيس قسم الصحة العامة بكلية الطب بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية- من أسلوب استهداف مطاعم الوجبات السريعة للأطفال عن طريق الألعاب والهدايا، مشيراً إلى أن ذلك ربما جعل الطفل ينجذب إلى منتجات هذه المطاعم ويعزف عن تناول الغذاء الصحي المتوازن، مضيفاً أن معظم هذه الأغذية تشتمل على سعرات حرارية عالية، إلى جانب أن مكوناتها تحتوي على زيادة عالية في نسبة الدهون والمواد منخفضة القيمة الصحية، والتي قد تصل إلى (85%) من المنتج، علاوة على طرق الطهي غير السليمة التي تتم عادة بتكرار استخدام الزيوت واختيار المواد الأرخص، إلى جانب مشكلات النظافة بشكل عام. وأضاف أن هناك مشكلة أخرى تتعلق بطبيعة الهدايا والألعاب المقدمة، فبالرغم من أنها في ظاهرها للتسلية، إلا أنها غالباً ما تكون من النوعيات الرخيصة التي تفتقر إلى شروط السلامة وتدخل في صناعتها مواد كيميائية ضارة عند تداولها بأيدي الأطفال، مضيفاً أنها عندما تصل إلى أفواههم فإنها تمتص في الجسم، إلى جانب أنها تتكون من جزيئات صغيرة سهلة الكسر قد يبتلعها الطفل بطريق الخطأ.
شكرا ع التحذير.. === تحياتي لك بلا حدود من المريخ للأخدود __________________ " ومن تفكّر في المُرتفعين في الهِمم علِمَ أنهم كهو من حيث الأهليّة، والآدميّة ؛ غير أنّ حُب البَطالةِ ، والراحة جَنَيا عليه فأوثقاه ، فساروا وهو قاعد ، ولو حرّك قَدَم العزم لوصل! " ابن الجوزي الطب الروحاني (ص/55) 25-10-2012, 06:10 AM ارحب يا طارق الود ودنا لكن لا حياة لمن تنادي __________________
وأضافت أن على "مجلس الشورى" أن يمارس دوره في هذا الجانب، وأن يضع المطالبة بصنع اللوائح والأنظمة التي تعزز صحة الناشئة وتدرأ عنهم الأضرار الصحية في صلب أجندته، خاصة أننا مجتمع فتي ترتفع فيه نسبة الأطفال والشباب. ومن أبرز اللوائح والأنظمة التي تطالب بها الجمعية عرض البطاقة الغذائية للوجبات ونسبة احتوائها من السعرات الحرارية والدهون والسكريات والملح ومقارنة ذلك باحتياج الطفل اليومي منها، إلى جانب إيقاف بيع المشروبات الغازية والمشروبات السكرية مع وجبات الأطفال واستبدالها بمشروبات صحية، وكذلك توفير بدائل صحية للوجبات، وتوفير خيارات من الفواكه والخضار بشكل أوسع للأطفال، والترويج لها وتسويقها بنفس الطرق المتبعة للأطعمة غير الصحية. كما دعت الجمعية "وزارة الثقافة والإعلام" إلى منع أي إعلانات للأطعمة أو المشروبات غير الصحية الموجهة للأطفال والمراهقين، والإفادة من تجربة الاتحاد الأوروبي في هذا الشأن، كما دعت الإعلاميين وكتاب الرأي إلى تسليط الضوء على هذا الشأن الذي يمس شريحة حساسة وهامة وواسعة من المجتمع، مطالبة شركات المطاعم ومصانع الأطعمة والمشروبات بممارسة مسؤوليتهم الاجتماعية بصدق وأمانة تجاه المجتمع وصحته، داعية تلك المطاعم والمصانع للتواصل معها؛ لتبني مبادرات تعمل على توفير البدائل الصحية للأطفال، وتبني سياسات ولوائح تعزز التغذية السليمة للطفل.
مادام معاي القمر - YouTube
مادام معايا القمر.. مالي ومال النجوم مالي ومال السهر.. مالي ومال الهموم مادام معايا القمر.. ما أخاف غدر الليالي ما أخاف سكة سفر.. ما شيل همٍ في بالي مادام معايا القمر.. كيف راح اشوف النوم وأترك ليالي السهر.. وابعد وأعيش محروم
ما جاني منك كلام.. مادام معايا القمر.. مالي ومال النجوم مالي ومال السهر.. مالي ومال الهموم مادام معايا القمر.. ما أخاف غدر الليالي ما أخاف سكة سفر.. ما شيل همٍ في بالي مادام معايا القمر.. مادام معاي القمر - YouTube. كيف راح اشوف النوم وأترك ليالي السهر.. وابعد وأعيش محروم يلي في صمتك ملام احكي تكلم وقول.. ليه العتب والخصام تشكي او اشكي انا.. من تعذيبك والعنا ودي اعيش الهنا.. يا معذبي في سلام لو باقي عندك حكي.. ناديني ولا تشتكي على جروحي ابرتكي.. جايز يجمعنا وئام
لا يزال الكثيرون من عشاق كرة القدم الاسبانية ينتظرون ذلك السحر المنتقل بين اقدام لاعبي النادي الملكي والكاتالوني مطلع كل اسبوع رياضي اذ تعتبر ملاعب الليغا مهبطا للسحر الكروي غير ان محبي نادي ريال مدريد الاكثر اشتياقا لعودة المتعة المفقودة منذ رحيل النجم الفرنسي زين الدين زيدان، وها نحن نرى في سماء الدوري الاسباني نجوما لا ينطفئ لها بريق من امثال الارجنتيني ميسي والبرتغالي رونالدو والسويدي ابراهيموفيتش والفرنسي بنزيمة غير ان ظهور القمر يصرف الانظار عن هاتيك النجوم، كيف لا وقد بزغ البرازيلي كاكا في سماء مدريد. الريال والعزف المنفرد مما لا شك فيه ان النادي الملكي قد عاد اخيرا الى مفهوم التفوق بعد امتلاء سماء النادي بكوكبة من النجوم ستضيء مسار الفريق في جميع استحقاقاته القادمة ولكن ما يثير القلق في قلوب محبي ذلك النادي هو عدم انسجام اللاعبين حتى اللحظة على الرغم من تلك الانتصارات المتكررة، ويعود ذلك لاكثر من سبب واهم تلك الاسباب هو عدم استقرار المدرب بللغريني على تشكيلة ثابتة ينسجم خلالها اللاعبون. ومن الطبيعي ان يترتب على ذلك اداء فردي يعتمد على آلية العزف المنفرد من قبل البرتغالي رونالدو والبرازيلي كاكا، فالمتابع الناظر الى اداء نادي ريال مدريد يرى ان النسق العام للفريق يتمثل باجتهادات فردية من شأنها ان تحقق الفوز ولكن ليس من شأنها المتعة، فعزف كاكا المنفرد وعزف رونالدو المنفرد لا يحقق مفهوم المتعة التي يبحث عنها جميع من يحب نادي الريال، فسر انتصارات نادي برشلونة يعود لوجود النجوم ولكن سر وجود المتعة يعود الى تناغم اولئك النجوم فليس هناك موضع للعزف المنفرد في السيمفونية الكاتالونية.
=) التعديل الأخير تم بواسطة شيطونة الـ ع ـين; 10-07-2009 الساعة 10:13 PM. 10-07-2009, 10:14 PM رقم المشاركة: [ 2] عضو ماسي بيانات شيطونة الـ ع ـين تـاريخ التسجيـل: Dec 2007 رقــم العضويـــة: 597 الـــــدولـــــــــــة: المشاركـــــــات: 14, 736 [ +] عدد الـــنقــــــاط: 1297 الجنس: female علم الدوله: الحالـــة: بيانات إضافية رسالة SmS.. [ حَـتّى الوُجِـيـہ} ، اليُـومْ مَـاعـَادَتْ وجـِيـہ!..
مدام معايا القمر طلال مداح - YouTube