جلب الحبيب في ساعه بجد مش كدب اذا كان حبيبك في نفس البلد وجلب الحبيب في يوم اذا كان حبيبك مسافر خارج البلد وجلب الحبيب في ثلاث ايام اذا كان حبيبك متزوج وعنده اولاد فقادرين علي جلب حبيبك في نفس الساعه ونفس اليوم وجلب حبيبك في ثلاث ايام اذا كان متزوج ولمصدقيتنا ناخذ نص المبلغ قبل والنصف الاخر بعد النتيحه وتجربتها لمده شهر التسميات: جلب الحبيب
الطريقة الاولى: توقد الشمعة ليوم واحد و هو الاثنين او الخميس ثم تضع جنبها بصلة مع صورة المطلوب. المكان يكون خالي غرفة اوز اي شيء من هذا القبيل و لا يراها احد سواك. بعد انتهاء الشمعة من الحريق يحصل المراد نعم انه زنقيط المكلف بجلب من تشاء. يذهب مباشرة الى الحبيب و ياتي به دون ان ياديه طبعا و يجعله بين يديك الطريقة الثانية: ((للمحبه)) اروع شمعه علىةالطلاق اكتب ما يلي في شمعة تاخد شمعة بلون المريخ وتكتب بالقلم المناسب سورة الهمزة الى نار الله الموقدة ووكل وعزم بما كتبت اي سورة الهمزه الى نار الله الموقده 100 مرة والتوكيل بعد كل مرة فما تمضي 3 ايام حتى ترى ما يقع للمطلوب من شدة المحبة ملاحظه لون المريخ هو الاحمر يعني تاخذو شمعه لونها احمر القلم المناسب هو مرود لكحل او عود اسنان او قلم من القصب وهذا التوكيل (( توكلوا ياخدام هذه الايه الشريفه يحرق قلب فلان ولد فلانه بمحبه فلانه بنت فلانه الوحا العجل الساعه)). جلب الحبيب بشمعة بدوح نكتب بدوح 19 مرة والمرة العشرين ونكتب يا بدوح هات الفتوح بحق النبي الممدوح وبحق ما كتب في اللوح احرق قلب فلان ابن فلانة على محبة فلانة بنت وندهن الشمعة بالعسل ونغمسها في الحرمل ونوقدها في الليل مع البخور الطيب في مكان خال وهي للحلال فقط بين المتزوجين وتصلح للخطيب ايضا ومجربة صحيحة جدا وسريعة ايضا او أن تكتب بدوح في زبدية أو غيرها مكررا عشرين مرة ثم تمحيه وترش به طعام المطلوب فإنه يحبك.
والدعاء من أعظم الأبواب التي يطرقها العبد لتحقيق ما يرجوه ويظن فيه خيراً، ولكنّ الدعاء عبادة بحاجة إلى صبر، وإلحاح، ويقين، وتوكل على الله، ورضا بقضائه، وعدم استعجال النتائج، فعليكِ بطرق هذا الباب، والاعتصام به، وعدم الالتفات إلى البدع المنتشرة بين الناس. وأما قول بعض صديقاتك أنهنّ تزوجن ممن يرغبن ويحببن بتكرار سورة الفاتحة، فهذا لو صحّ فإنما يكون لأجل فضيلة الدعاء، ومع التكرار والإلحاح، ولكن ذلك لا يجعلنا نثبت لسورة الفاتحة حكماً زائداً لمجرد التجربة. وأنبهك أخيراً أنه قد لا يكون فيما ترغبينه وتظنين فيه الخير والسعادة، خيراً لكِ فعلاً، بل قد يكون شراً لكِ والله -تعالى- صرف عنك هذا الشر بحكمته، فعليكِ الدعاء والرجاء مع الرضا بالقضاء. والله تعالى أعلم.