الحالات التي يكون فيها الاسهال خطير عند الاطفال هناك حالات تستدعي زيارة الطبيب للأطفال، واستشارتهم، وذلك لتجنب تفاقم خطورة الحالة المرضية لدى الطفل، ويعتبر الاسهال مزمناً إذا استمر لأكثر من أربعة عشر يوماً، ويجب مراجعة الطبيب في حالات معينة، والتي تتمحور في: أن يكون عمر الطفل أقل من ستة أشهر. استمرار الاسهال عند الاطفال لفترة تزيد عن الثلاثة أيام. تبرز الطفل سائل مائي بشكل كبير. تقيء الطفل بشكل مستمر إلى جانب الاسهال. عندما تلاحظ الأم وجود دم في براز الطفل. ارتفاع درجة حرارة الطفل لأكثر من أربعين درجة مئوية، وهذه الحالة تستدعي التوجه للطبيب مباشرة وعدم الإكتفاء بالمسكنات وخافضات الحرارة الخاصة بالأطفال. أعراض الاسهال عند الاطفال يعتبر تساؤل الكثير من الأمهات متى يكون الاسهال خطير أمر غاية في الأهمية، وذلك لأن الأطفال قد يؤثر عليهم الاسهال سلباً وبشكل كبير أكثر من غيرهم من الأشخاص، وهناك أعراض تبين إصابة الطفل بالاسهال، والتي تتمثل في: فقدان الطفل للشهية. متى يكون الإسهال خطير عند الأطفال؟ وما هي أسبابه؟ » مجلتك. تقيؤ الطفل وفقدانه لوزنه، وإصابة الطفل بالحمى. إصابة الطفل بالجفاف نتيجة لفقدانه لكمية كبيرة من السوائل. حدوث تشنج ونوبات وتلف في الدماغ.
تحديد الجرعة وذكرت "د. لمياء أنور غلام" -استشارية طب الأطفال- أنّ المضاد الحيوي هو عبارة مادة كيميائية تعطى لمعالجة البكتيريا والالتهابات البكتيرية لدى الأطفال، فهم الأكثر عرضة للإصابة بها، مبينةً أنّه من الضروري لتحديد الجرعة الكشف عن درجة الحرارة، وهل هي متواصلة أم لا؟، ويمكن من خلال ذلك تحديد الجرعة للطفل، منوهةّ بأنّه يجب أن يعطى الجسم فرصة لتخطي درجة الحرارة، تكون قرابة (24) ساعة على الأقل، وقتها يمكن الحكم أنّه يوجد لدى الطفل التهاب بكتيري، لتتم عملية الفحص السريري. وقالت إنّ المضاد بالنسبة للأطفال علاج فعال ومهم، ويحتاجه الجسم، لكن يجب استخدامه حسب الحاجة وبشكل صحيح، منوهةً بأنّ هناك مجموعات من المضادات الحيوية تتراوح ما بين (5-6) مجموعات، وكل مجموعة يدخل تحتها مضاد، كل منهم مهم للجسم، موضحةً أنّ استخدام المضاد تتدخل به الفئة العمرية أيضاً، حيث لا يستخدم بشكل عشوائي أو مستمر، حتى لا يعطي مضاعفات سلبية على الجسم، مبيّنةً أنّ كثرة استخدام المضادات الحيوية يحدث مقاومة سيئة على الصحة، حيث إنّ كل المضادات لها أعراض جانبية، فمنها ما يتسبب في الإسهال المستمر، أو الاضطرابات الهضمية، أو الحساسية الشديدة، والتي تختلف حسب كمية وكيفية استخدام المضاد.
مرور أسبوعين على معاناتك من الإمساك. المعاناة من ألم البطن والتشنجات. في هذه الحالة، سيطلب الطبيب خضوعك لبعض لفحوصات ألا وهي: فحص الدم لرؤية نسبة الهرمون في الجسم. إختبار يفحص العضلات الموجودة في فتحة الشرج. فحص تنظير القولون.
الإسهال هو المصطلح الطبي للبراز المائي أو الرخو الذي يحدث ثلاث مرات أو أكثر في اليوم وقد تشمل الأعراض الأخرى تقلصات في المعدة وفقدان الشهية. يمكن أن يتسبب الإسهال الحاد أو المستمر في حدوث مضاعفات مثل الجفاف. مضاعفات الإسهال المائي غالبًا ما يمر الإسهال المائي دون التسبب في أي مضاعفات ومع ذلك عندما تظهر المضاعفات يمكن أن تكون خطيرة. نوضح أدناه بعض المضاعفات المحتملة للإسهال المائي 1 – جفاف الجسم قد يتسبب الإسهال المائي في فقدان الجسم للسوائل بشكل أسرع مما يمكن أن يأخذه. يمكن أن يهدد الجفاف غير المعالج الحياة وهو خطير بشكل خاص للأطفال الصغار وكبار السن. تتضمن بعض علامات وأعراض الجفاف التي يجب الانتباه إليها ما يلي: إنتاج البول أقل من المعتاد البول الداكن جفاف الفم العطش الشديد عيون أو خدود غارقة دوار 2 – سوء الامتصاص المعوي يمكن أن تؤدي نوبات الإسهال المائي الشديدة أو المستمرة إلى سوء امتصاص الأمعاء وهذا هو المكان الذي لا تستطيع فيه الأمعاء امتصاص جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم ليعمل بشكل صحيح. سوء الامتصاص المعوي هو خطر خاص في حالات العدوى الطفيلية وتتضمن بعض العلامات والأعراض المحتملة لسوء الامتصاص المعوي ما يلي: تغيرات الشهية انتفاخ البطن آلام في المعدة فقدان الوزن أعراض أخرى لنقص المغذيات الوقاية من الإسهال المائي يمكن الوقاية من العديد من حالات الإسهال إذا اتخذ الناس الاحتياطات المناسبة ونعرض الخطوط العريضة لبعض الأمثلة أدناه.