13-10-2009, 03:15 PM عضـو متميز تاريخ التسجيل: May 2009 الدولة: الكويت المشاركات: 1, 497 مطعم هارون الرشيد والهمبرجر بناء على طلب أخى المهندس الجامع أورد قصه الهمبرجر. كان من ضمن أشهر مطاعم السندويتشات والهمبورجرعلى مستوى الكويت هو مطعم هارون الرشيد الواقع في شارع الجهرا ( فهد السالم) بعد دوار الشيراتون بحوالي مائه وخمسين متر على اليمين ( زاويه). كنا عند وجود فرصه من اعتذار مدرس او غيابه او مناسبه ما او حتى كنا مرات ننحاش (نهرب) من حصه لانحبها نذهب لعند هارون الرشيد كان ذلك بسنه 1965 تقريبا. كان هارون الرشيد هو أول من جلب فكره سندويشات الهمبورجر للكويت قبل حتى ومبي بمده زمنيه وعلى ماأذكر كان اسم صاحب المحل..... الطهماسبي. كان يبيع انواع متعدده من السندوتش ولكن كان الابرز والاغرب بذلك الوقت ماكان يبيعه وهي همبورجر اللحم التي احضر فكرتها من الخارج. خبزه مدوره بها قطعه لحم وشريحه طماطم فقط لاغير لامايونيز ولاكاتشاب ( غير متأكد) ولاحتى خس معاها كيس ورقي صغير به بعض حبات الطرشي ( مخلل). كان سعرها اذا ماكنت ناسي 120 فلس كانت متعه ماوراها متعه. وكنا ننتظر حتى يأتي دورنا. لان الزحمه كانت كبيره بوجود هذه الصرعه التي اسمها الهمبورجر.
وكنا ( نتشيحط جدام ربعنا) نتباهى اننا تريقنا ( فطورنا) عند هارون الرشيد همبورجرلانها كانت شىء غريب عجيب بذلك الزمن. ايضا لاأذكر ولاأعتقد إنه كان يوجد بطاطا مقليه او كنا نتناول مشروبات غازيه معها ناكل هذه الوجبه بالسياره أثناء عودتنا لثانويه كيفان ونكمل الدوام. أيام جميله فعلا. __________________ حتى الساعه الواقفه تكون على حق مرتين باليوم 13-10-2009, 03:20 PM تاريخ التسجيل: Feb 2009 المشاركات: 1, 167 معلومة جميلة استاذي العزيز ولد الشامي هل كان مبلغ 120 فلس في ذلك الوقت مبلغ كبير (على سندويشه) ام عادي ومناسب __________________ بـيـض صـنائعنا سـود وقـائعنا *** خـضر مـرابعنا حـمر مـواضينا 13-10-2009, 03:25 PM إذا كانت سندويشه الفلافل اوالفول ب 40 فلسا فقط لاغير. فكيف اذن 120 فلسا للهمبرجر. اكيد مبلغ مو شويه. يعني حسب تقديري للقوه الشرائيه بين الامس واليوم. يعني من حوالي 44 سنه. مايعادل 750 فلس بحساب اليوم.
نسينا كيف نمارس هذا الطقس في السادسة صباحاً: صوت فيروز يتسلل عبر نافذتي، فتستيقظ حواسي قبل أن أتمكن من فك جفني. من لا يزال يستمع إليها في زحمة الحياة المدينية المجنونة؟ من لا يزال قادراً أن يقول للوقت الراكض: تمهل، فهذا الوقت لفيروز؟ رجل الكنارات أقفز من سريري إلى النافذة. على عجل أرفع الستائر الثقيلة، فيطالعني مشهد سينمائي قديم: رجل في الثمانينات يجلس في حديقته. أمامه طاولة بيضاء عليها صحن فاكهةٍ، ركوة قهوة وفنجان، راديو أسود قديم، كنارات ثلاثة تؤنس جلسته، ترافق زقزقاتها موسيقى الرحابنة. أفكر: كم من حقب تاريخية يختزن هذا الرجل في ذاكرته؟ كان يملك أحد أهم المطاعم في لبنان: هارون الرشيد. في مدينة يافا، ومن أمٍ فلسطينية وأب لبناني، ولد أمين الحلاق الملقب بهارون الرشيد (نسبةً إلى شهرة مطعمه على شاطئ الأوزاعي، جنوب مدينة بيروت). بدأ حياته المهنية في تعلّم الخياطة. كان في الثامنة. تمرس في المهنة، وراح يخيط العباءات العربية (الجلابيات). استقطب خليجيين من السعودية والكويت. بعدها عمل في بلدية بيروت. ثم دخل عالم العقارات، فأصبح واحداً من أهم العاملين في القطاع. وتمكن الحلاق من جمع ثروةٍ ضخمة، عقارية ومالية.
بلغ عدد سكانها حوالي 8. 5 مليون نسمة في عام 2016 ، ما يجعلها أكبر مدينة في العراق وثاني أكبر مدينة في الوطن العربي بعد القاهرة. وتأتي بالمرتبة 40 عالميا من حيث … شاهد المزيد… تعليق 2021-01-27 20:50:14 مزود المعلومات: [email protected] Altaei1392 2021-04-28 16:56:37 مزود المعلومات: ahmed saber 2020-12-25 12:05:40 مزود المعلومات: khaled Aldossari 2020-12-27 18:02:19 مزود المعلومات: Khalid Alshehri 2021-05-25 19:20:19 مزود المعلومات: Bader Alborissan