وما يؤسف له ويندى له الجبين أن اتحاد اللعبة والذي اتفق الجميع على فشله يطلب من الفيفا استثناء لاستمراره حتى عام 2018 وإذا ما حدث وتم التمديد فبالتأكيد ستكون كارثة رياضية كروية سعودية غير مسبوقة. لماذا علمنا لا يرفع في البرازيل؟ لم يعد وضع الرياضة السعودية مطمئناً بصفة عامة ومن جميع النواحي وقد سجلت الرياضة السعودية فشلاً ذريعاً مؤخراً امتداداً لفشل طويل، فقد رفع علم ستين دولة في ريو 2016 ولم يرفرف العلم السعودي في حالة تعتبر من النوادر إذا ما أدركنا مكانة المملكة عالمياً من جميع النواحي دون استثناء ولكن واضح أن الأمور تتجه للمزيد من التراجع والتدهور على مختلف الألعاب وإذا كان الفشل يقوده أم الألعاب وهي ألعاب القوى فما بالك في مختلف الألعاب، والدليل على أن المشكلة ليست بالعدد ولا الكم هناك دول سجلت إنجازا ورفع علم بلادها رغم قلة عدد سكانها ومحدودية إمكانياتها. ولم يقتصر الأمر على ذلك بل هناك من يبرر ويحاول أن يوجد أعذار، والمشكلة الأكبر أن الوفد السعودي والمرافقين أكثر من عدد المشاركين في فعاليات الدورة وهذه أحد مشاكلنا الرياضية المستفحلة حتى الكويت استطاع لاعبوها أن يحققوا إنجازا ويسجل لهم رغم إيقاف رياضتها دولياً.
والحقيقة التي يجب أن توضح ويشار إليها أن منظومة الرياضة لدينا يجب صياغتها من جديد وإعادة هيكلة الاتحادات وتجديد الدماء والأفكار وعدم استمرار من أخذ فرصته ويريد أخذ فرصة غيره وإذا لم يتم العمل على تصحيح الأمور من جديد وعدم المجاملة في اللجان والاتحادات والمنظومة بصفة عامة وإلا ستشاهدون مزيداً من التقهقر والانهيار الكامل وعدم التواجد على أي مستوى. نقاط للتأمل - انطلق دوري جميل السعودي وتوقف ولم نجن من خلال جولتين إلا مزيدا من التهم والتراشق والدخول في الذمم ولم يكن لاحترام الذات واحترام الآخرين وجود عند البعض ولم يدركوا أن الكرة متعة وتقضية وقت ممتع ونوع من الترفيه وليست حرباً أو خلق المشاكل بين الإخوان والأصدقاء وإلا لم تعد كرة ورياضة إطلاقاً. - لم يمض إلا يومين فقط على مطالبتي إدارة النصر بإبعاد اللاعب حسين عبدالغني إلا وخسر النصر من الاتفاق وحدث من اللاعب ما حذرت منه ودخل في مشادات وكلام لا يليق مع مدير الفريق وأخيراً طالبت الجماهير النصراوية ما سبق أن طالبنا به من عدة أعوام ولكن الإفاقة جاءت متأخرة وإذا لم يحسم الأمر بالإبعاد فإن الفريق في طريقه للتدهور والانشقاق ومزيد من الابتعاد وكله من أجل خاطر (حسين).
انا ارى ان هذا الحديث ماهو إلا تذكـير للإنسان كيـف يبدأ وكيـف ينتهـي من الدنيـآ فهل من الداعـي للكبـر,, والمعروف انها من صفات الله عز وجل اما العـزة تختلـف تماماً يعنـي هذي لها انواع صحيح لكنهـآ مميزه جداً مثلاً إنها تكون ترك لإظهار الإحتياج, تعظيم الناس لنآ,, لكن مع هذا كله يتوجب ع الأنسان انه يخطوا خطوات سليمه بحيث انه يحمي نفسه من انه ينذل او ينهان او يستهزئ فيـه احد او يسخر منه يعنـي بحد معقول ومو فَ كل شي. والناس تعودت ع انها تحترم اللي يحترم نفسه وتحقير اللي يحقر نفسـه وهذا واضـح تماماً ونشوفـه وايـد اعتقـد والله سبحانه وتعالـى يقول: " وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ " [ المنافقون 8] إذاً المؤمنين مخصوصيـن فـي هَ الجانـب,, وإلتفت العزة ما تيي عبث او بلاش إهــي ع حسب ما يسعى له الإنسان اوله يعترف بالحق ويخضع له,, يصدق مع نفسه ومع الله سبحانه والناس كافه لان الكذب احد الامور إللي تأدي للكبـر والشجاعه من العز =),, الشجاعـة فَ نصرة الديـن والحـق والإمام علي " سلام الله عليه " يقول: إللهي كفى بي عزاً أن أكون لك عبداً وكفى بي فخراً أن تكون لـي رباً. العـزة مرتكـزه ع الثقـة بَ الله سبحانه وتعالى,, دائماً لمن نطلـب من أحـد شي ويتردد انـه يلبيـه لنا تلقينـآ نقول × الله لا يحوجنـي × ع طــول نتلقـى رد إن ' عزة نفـس يعني ' هنــي المغزه فَ المسأله ابداً الكبر لا يتسوى مع عزة النفـس لان فـي فرق شاســع تماماً,, والفروق شاذه طبعاً مانقـدر نجمعهـم مع بعض ونقول ان الكبر وعزة النفـس لهم نفـس المعنـى والاسس
وهاذي قصيدة مني لك كرستالة علئ الاعداء مختالة وياربي تبلغنا بها اعظم امانينا روايتها علئ راسي وراسي محدن طاله... نبيها بس تنورنا وبالجاي تراضينا وهاذي يا حبيبتنا تراها مني رسالة ونطلب منك تراعي مشاعرنا وتفانينا وسلامتك يا روحي
حقيقـة ببدأ بَ تعريـف الكبرياء وعزة النفـس حتى توضـح الصوره امام الجميـع الكبـر: هو التعالي على الأخرين ورؤية النفس أن قدرها فوق قدر الغير.
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معاناة انثئ (المشاركة 13006449) لا تخافين شوشو أنا معك رابطة النوري انا عاد متعصبة وبقوة خلاص الحين بتسوي هاشتاق #النوري نحنا معاك و فاض الصمت,, من كثر السكوت اللي ملى فمّي! وأنا أدري ( كلام الصمت),, أوجع من ( كلام لْسان)! زمن طاحت معه رايات أبوي وْخالي وْعمّي! و تاهت اتجاهاته,, و لا له وجهه وْ عنوان! زمن يبكي على الماضي,, وأمسح دمعه بكمّي بعد ما قد عصرته من دموع الذل و الخذلان! وش تْفيد ( الكتب) لو يحتفظ بيها,, ( رجل أُمّي)! ؟ مثل ما صفّت " أمتنا " على أدراجها " القرآن "! قبل نشرب ( فناجين الذنوب) المُرّة,, " نْسمّي "! و قبْل نصبّ ( فنجان المحاسن),, نعزم الشيطان!! و لي صاحب,, يذم اللي,, يسلي وقته بذمّي زرعته في صحاري قلبِي وْ أثمر " وفا و أحسان " على صدره,, سكبت اتعابي وْ فرّغت له غمّي و اعطاني عيونه لو بغيت أبكي من الأحزان! قطف لي من عبير الودّ,, ورْد يْطيب له شمّي! أخذ بيدي الى درب الرشاد,, وسكة الأيمان وأخوي اللي حسبته لي " دوا ",, ما أحسبه " سُمّي " تركني بعد ما علّم يديني,, تنسج الأكفان! و شاف انّي ( أصارع وحدتي),, بسْ ما وقف يمّي و هو يدري بأنّي لو ( أصارع وحدتي),, خسران!