وأضاف «إدوارد»: "أن برنامج الاحتفال يبدأ السبت في الواحدة والنصف ظهرًا بصلاة افتتاحية، ومجموعة من الترانيم لفريق الحياة الأفضل، ثم فقرة القراءة الكتابية، ثم كلمة راعي الكنيسة، وبعدها صلاة، ثم فقرة موسيقية مع المايسترو ناير ناجي، على أن ينتهي الاحتفال بكلمة الشكر للدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر".
* ممكن نعرفها؟ - كان مواعدنى يجيب لى كاميرا، والوعد ده كان كاتبه فى الإنجيل فلما إتوفى وكملت امتحان، ونجحت ودخلت أولى ثانوى وجبت مجموع زى ما كان قايل، مفيش بقا تحقيق الهدية (مافيش كاميرا). * وهل كان فيه حد من الأسرة عارف الوعد ده؟ - آه طبعا والدتى كانت عارفة وجدى كان عارف، ولكن عملوا تعديل فى الوعد بدل كاميرا.. الكاميرا زمان كانت صعبة مش زى النهاردة، فيه أفلام وفيه تحميض وفيه فيلم بيبوظ.. * حضرتك كنت بتحب الكاميرا؟ - جدا وبحب التصوير أوى، المهم إنهم عدلوا الوعد براديو ترانزستور. * يعنى استبدلت الهدية من كاميرا لراديو.. الراديو ساعتها كان شيء عزيز؟ - جدا وكنا بنسمع فيه إذاعات كتيرة فى العالم كله.. الإذاعات الموجهة كنا بنسمعها فكانت فرصة حلوة. * مين اللى جاب لحضرتك الهدية؟ - جدي * وقالك إيه ساعتها؟ - قعدنا نتناقش الأول فى أن الهدية الكاميرا مكلفة فى الاستخدام، لكن الراديو مش مكلف غير البطاريات بتاعته، وكانت الهدية كويسة وساعدتنى فى إنها تحقق لى هواية تانية وهى هواية المراسلة.. عمال كادحون وعمال مدللون. مراسلة بعض الشخصيات فى العالم، وكان من أهمهم أول واحد نزل على القمر نيل أرمسترنج وراسلته. * قلت له إيه؟ - قلت له أنا عاوز أشوف صورتك وإنت على القمر، وزمان مكنش فيه صور بالألوان كلها كانت أبيض وأسود، لكن هو بعتلى صورته بالألوان.
مروج موسيقار اسمه Steve Vai صنع مقطوعة موسيقية جميلة بلا كلمات، اسمها For the love of God، ولكي يدخل المزاج المناسب لتأليفها صام عدة أيام، ثم وضعها وهو في هذا الوضع النفسي الروحي الفريد. بعض كلمات الأغاني غير مقنعة، ربما تسمع مغني راب مليونير يعيش في القصور، ولكنه لا يتكلم إلا عن قدراته في القتال والسطو والضرب وحروب العصابات! 8 أحكام بالإعدام بحق مدانين بالقتل والتفجير في العراق. لكن بعض الموسيقيين فعلاً يفعلون ما يعطي جواً وبيئة خاصة لألبوماتهم الموسيقية تقنعك، منها فرقة اسمها "ناين إنش نيلز"، فسجلوا أحد ألبوماتهم في مكانٍ مخيفٍ كئيب وهو البيت الذي قُتِلت فيه الممثلة شارون تيت عام 1969، وهي من أشهر جرائم القتل في تاريخ أميركا، وتمت على يد فرقة دينية جنونية يتزعمها القاتل الشهير تشارلز مانسون، ومقصود الألبوم أن يصنع جوّاً محاطاً بذبذبات مقلقة موترة. فرقة اسمها "ماتموس" سجلت ألبومها في غرفة عمليات جراحية، وحتى ضمّنوا بعض أصوات العمليات في الأغاني مثل صوت شفط الدهون وفصل العظام، والنتيجة ألبوم ليس مخيفاً مزعجاً بل مَرِحاً، وذلك بعد إضافات موسيقية أخرى، مناسب لحفلات راقصة! مصر استقبلت فرقة اسمها "كيلينغ جوك" سجلت ألبوما في هرم الجيزة الأكبر، تحديدا الجزء الصوتي وليس الأدوات الموسيقية، ويزعم أحدهم أنه حصلت أمور خارقة للطبيعة أثناء تسجيل الألبوم توحي بلعنة الفراعنة، منها أن بطاريات الأدوات أخذت تتعطل فجأة!
أولئك عمال أميركا وأوروبا المدللون، يقابلهم عمال باقي دول العالم الكادحين. الفارق كبير على الضفتين، إنما يصر كل منهما على حق الاحتفال بيوم أول مايو كل عام، حتى لو لمجرد التمتع بنهار إجازة.
متابعة بتجــرد: عبّرت الفنانة المصرية نجوى فؤاد عن خوفها من الموت وحيدةً مع تقدّمها في العمر، مشيرةً بغضب إلى تجاهلها في الأعمال الفنية. وشدّدت فؤاد خلال حلولها ضيفةً على برنامج "سابع سما" الذي تقدّمه الإعلامية اللبنانية راغدة شلهوب على قناة "النهار"، إنها صرفت كل ما جنته من أموال طوال مسيرتها الفنية على مهنتها، وأنها تسكن حالياً في منزل بالإيجار. وقالت نجوى فؤاد: "فين النقابة؟ إحنا لازم نشتغل في السن ده، مش متجوزين وفاتحين بيوت، وفي أدوية ودكاترة، والواحد كل ما بيكبر في أمراض بتيجي، دلوقتي أقل تحليل بـ5 آلاف جنيه، لازم يتسئل فينا من وزارة الثقافة ومن النقابة". وأضافت: "إحنا خدنا ملاليم، دلوقتي بياخدوا ملايين وبنسمع أرقام فلكي، راحت الفلوس، كان حوالي 7 مليون جنيه، في ذلك الوقت كان مبلغ كبير زي المليار دلوقتي، والمليار دلوقتي حاجة عادية. كنت بابيع وأنتج، أبيع وأعمل استعراضات، حطيت أسانسير بالكهربا في نايت كلوب، وشاشة سينما عشان مبحبّش شخص يقدّمني، وبعترف إني غلطانة، كانت واخداني الأضواء وشدّاني". كلمات ترحم عن الميت. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة Bitajarod ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من Bitajarod ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.