حاول تجميع أكبر عدد ممكن من البذور وذلك لأنها يجب أن تخضع لعملية فرز وانتقاء فليست كل البذور صالحة للزراعة، بل يجب عليك أن تبحث بينها عن بذور تكون سليمة من حيث المظهر والشكل وخالية من أي تجاعيد أو بقع مختلفة اللون، بعدما تقوم بتجميع تلك البذور قم بغسلها بماء نظيف عدة مرات مع استعمال ملعقة صغيرة أو فرشاة للتخلص من بقايا ثمار البرتقال العالقة بها؛ حيث أن وجود عصير برتقال أو قطع صغيرة مهما بدا لك غير مهم أو اعتقدت أنه مفيد في الزراعة فإنه على العكس سيتسبب في نمو الفطريات والطحالب على البذور قبل أو أثناء زراعتها مما يعرض زراعة البرتقال للتخريب. بعد ذلك قم بغمر البذور المغسولة في وعاء عميق مليء بماء في درجة حرارة الغرفة ولمدة 24 ساعة، حيث ستفيد تلك الخطوة في إذابة القشرة المغطية للبذور وبالتالي ستسهل عملية نمو أفرع منها والتي ستتم فيما بعد، تأكد من ألا تتخطى مدة الغمر يوماً واحداً وإلا فلن تنمو البذور بعد ذلك. بعد انقضاء تلك المدة قم بإزالة البذور من المياه ووضعها على منشفة جافة حتى تتخلص من قطرات المياه العالقة بها، وهكذا أصبحت البذور جاهزة ومعدة للنمو. إنماء البذور نحتاج أولاً إلى إنماء البذور قبل زراعة البرتقال في تربة خاصة به، ومرحلة إنماء البذور ستقوم بها في أي غرفة كما الخطوة السابقة بالضبط.
تكون أشجار البرتقال عادة مُبرعمة على مخازن النمو من بذرة لأشجار أخرى معينة [١]. يتم نثر البذور في تربة معدّة جيدًا داخل Lath house وهو بالعادة عبارة عن هيكل مبني من شرائح خشب وغير مغلق بشكل كامل، فهو يوّفر الظل للشتلات والحماية من الرياح. [٣] وبعد نموها داخل الLath house لمدة 12 شهر يتم نقل هذه الشتلات إلى الحضانة [١]. وبعد مرور 12-16 شهر داخل الحضانة تنمو بالشكل الكافي ليتكوّن البُرعم [١]. وعندما يُصبح عُمر قمم البراعم من سنة إلى سنتين، تصبح الأشجار جاهزة ليتم زراعتها في البساتين [١]. وكما جَرت العادة في بعض الأماكن أنه يتم زراعة الفاصولياء، الطماطم أو البطيخ بين محاصيل أشجار البرتقال الغير ناضجة، ونمو محاصيل التغطية يستفيد من هطول الأمطار الموسمية لإنتاج المواد العضوية ودمجها في التربة، وفي العديد من المناطق التي يتم فيها زراعة أشجار البرتقال من الضروري إستكمال هطول الأمطار وذلك عن طريق الري وعادة ما يتم ذلك بشكل عام في تكساس، كاليفورنيا، فلسطين، إسبانيا، المغرب وأجزاء من جنوب إفريقيا.
وجدت بعض الدراسات أيضا أن تناول الفول السوداني أثناء الحمل قد يقلل من فرصة تطوير الحساسيات الغذائية لدى أطفالهم. الفول السوداني أيضاً مصدر جيد وسهل للبروتين أثناء الحمل والأحماض الأمينية تغذي وتساعد في تطور الجنين. تحذير: ينصح العناية للحوامل التي لديهم حساسية أو هناك أشخاص بعائلاتهم المباشرة الذين لديهم حساسية للمكسرات من تناول الفول السوداني او غيره من المكسرات. (6) (1) Harvard Health Publications (2) The Journal of the American Medical Association (3) Harvard Health Publications (4) The Journal of Nutrition (5) The New England Journal of Medicine (6) Journal of the American Medical Association ' Updated: 03/21/2016
الفول السوداني هو بقوليات نشأت في أمريكا الجنوبية، له اسمان الفول السوداني والجوز. على الرغم من اسمه فإن الفول السوداني لا علاقة له بجوز الشجرة، باعتبارها بقوليات فهي مرتبطة بالفول والعدس وفول الصويا. نادرًا ما يؤكل الفول السوداني نيئًا في الولايات المتحدة، وبدلاً من ذلك غالبًا ما يتم استهلاكه محمص أو كزبدة فول سوداني. تشمل منتجات الفول السوداني الأخرى زيت الفول السوداني والدقيق والبروتين. تُستخدم هذه السلع في مجموعة متنوعة من الأطعمة مثل الحلويات والكعك والحلويات والوجبات الخفيفة والصلصات. الفول السوداني غني بالبروتين والدهون والعناصر الغذائية الصحية المختلفة. تشير الدراسات إلى أن الفول السوداني قد يكون مفيدًا في إنقاص الوزن ويرتبط بتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب. يخبرك هذا المقال بكل ما تحتاج لمعرفته حول الفول السوداني. حقائق غذائية عن الفول السوداني فيما يلي الحقائق الغذائية لـ (100 جرام) من الفول السوداني الخام: سعرات حرارية 567 سعر حراري الماء 7% البروتين 25. 5 غرام الكربوهيدرات 16. 1 غرام السكر 4. 7 غرام الألياف 8. 5 غرام الدهون 49. 2 غرام الدهون في الفول السوداني الفول السوداني غني بالدهون، ويتم تصنيفه على أنه بذور زيتية.