نقوم بتحضير صواني وندهنها بالزيت، ونقسم العجين لكرات ونفردها جيدا في الصوان. نضع فوق الصلصة شرائح البصل والفلفل والجبن، ثم نقوم بوضعهم في الفرن حتى تنضج البيتزا تماما. بديل البيكنج بودر في البسبوسة يمكننا استخدام ايضًا بديل البيكنج بودر في البسبوسة من خلال بعض من الخطوات ومنها. نصف كيلو من دقيق البسبوسة. كأس من جوز الهند. نصف كأس من الزبد الذائبة. نصف كأس من السكر الأبيض. ملعقة صغيرة من الخل أو من المشروبات الغازية. كأس من الزبادي. نصف كأس من اللوز أو الفستق أو الكاجو. نصف كيلو من السكر. نصف كيلو من الماء. ملعقة كبيرة من ماء الورد. ملعقة صغيرة من عصير الليمون. يتم تحضير الشربات، وذلك من خلال إحضار إناء ونضع فيه 2 كأس من السكر و2 كأس الماء مع ماء الورد وعصير الليمون ونقلبهم جيدا ثم نتركهم على نار متوسطة حتى يغلي الخليط لمدة ربع ساعة، وبعد ذلك نرفع الخليط عن النار ونتركه جانبا لحين تحضير البسبوسة. يتم إحضار وعاء كبير ونضع فيه دقيق البسبوسة بجوز الهند والزبد والسكر والخل والزبادي ونقوم بتقليبه مع بعضهم جيدا باليد، ثم نقوم بتحضير الفرن على درجة حرارة 400 درجة. نقوم بتحضير صينية مناسبة ونضع فيه خليط دقيق البسبوسة بجوز الهند وتضغطه في الصينية جيدا، ثم نقوم بوضع اللوز والفستق على وش العجين، ثم نقوم بوضع الصينية في الفرن لمدة نصف ساعة.
بديل البيكنج بودر في الكيك باستخدام المشروبات الغازية يمكننا القيام بوضع المشروبات الغازية وذلك للحصول على قوام جميل ومميز. بديل بيكنج بودر يمكننا القيام بعمل بديل البيكنج بودر ي بعض من الحلويات والمعجنات ومن ضمن. يتم القيام بعمل الكيك من خلال بعض من بدائل البيكنج بودر وذلك من خلال الخطوات التالية. المكونات 4 حبات من البيض. نصف كيلو من الدقيق الأبيض. كأس ونصف من السكر الأبيض. ربع كيلو من الحليب كامل الدسم. ربع كيلو من زيت الذرة. 2 ملعقة كبيرة من الزبادي أو من الخل أو المشروبات الغازية او اللبن الرايب وهذه هي بدائل البيكنج بودر. 2 كيس من الفانيليا. طريقة التحضير نقوم بإحضار طبق واسع ونقوم بخفق البيض فيه، ونضع فوقه السكر والحليب والزيت، ونقلبهم مع بعضهم جيدا حتى يتم التجانس ثم نقوم بنخل الدقيق فوقهم ونضع الزبادي ونقلبهم مع بعضهم جيدا حتى يصبح الخليط متجانس تماما. نقوم بتسخين الفرن علي درجة حرارة 180 درجة، وبعد ذلك نحضر صينية وندهنها بنقطة زيت، ثم نقوم بوضع العجين الذي قمنا بتحضيره في الصينية. يتم وضع الصينية في الفرن لمدة نصف ساعة أو أكثر، حتى ينضج الكيك تماما، وبعد أن ينضج نخرجه من الفرن، ثم نترك الكيك قليلا ليبرد ويهدأ من السخونة.
ر آخر مرة عدل بواسطة RANDA 1959: 02-06-2011 في 01:20 PM مواضيع مشابهه الردود: 0 اخر موضوع: 22-05-2011, 03:00 PM الردود: 9 اخر موضوع: 30-05-2008, 10:13 PM الردود: 7 اخر موضوع: 18-03-2008, 02:30 AM الردود: 18 اخر موضوع: 25-02-2007, 10:34 PM اخر موضوع: 12-10-2002, 02:19 PM أعضاء قرؤوا هذا الموضوع: 0 There are no members to list at the moment. الروابط المفضلة الروابط المفضلة
لبن رائب مع بيكربونات الصوديوم كوب من اللبن الرائب مع ربع ملعقة من بيكربونات الصوديوم مع خليط الكيك يعد من أفضل بدائل الكيك، فهو يعطي الكيك القوام الرائع واللون الذهبي إلى جانب قيمته الغذائية العالية. ثمرة موز الموز يساعد في إعطاء القوام الهش للكيك، يدخل الموز في العديد من صناعات الحلوى وأشهرها صناعة الآيس كريم كمادة بديلة عن الچيلاتين، وكذلك استخدامه في الكيك كبديل البيض، وهو بديل مفيد له قيمة غذائية عالية. ليسيثين الصويا وهي مادة كيميائية مكونة من مستخلص نبات الصويا، وهو بديل نباتي للبيض في الكيك، ويستخدم بشكل رئيسي للأشخاص النباتيين أو لعمل الكيكة الصيامي بدون بيض. الچيلاتين الچيلاتين يعد من أشهر بدائل البيض وهو يباع لدى العطار ويوجد على شكل أكياس تحتوي على بودرة، وهو بروتين حيواني، لذلك فهو غير مناسب للنباتيين أو للصيام، ولكن يمكن استخدامه للأشخاص الذين يعانون من حساسية البيض أو في حالة عدم وجود بيض في المنزل أو عدم توفره في الوقت الحالي وصعوبة الحصول عليه. الأجار الأشجار يشبه الچيلاتين فهو عبارة عن أكياس من البودرة أيضاً ولكنه نباتي وليس حيواني، وهو شهير في الكيك الصيامي أو النباتي، ويوجد في السوبر ماركت، ومقدار 10 جرام من الأغار مع ملعقة كبيرة من الماء يعد بديلاً عن بيضة واحدة.
تعريف الاثراء بلا سبب كل من أثرى على حساب الغير دون سبب قانوني، يلتزم بأن يرد لهذا الغير قدر ما أثرى به في حدود ما لحق الغير من خسارة. بل لعلها من أول مصدر ظهر في فجر التاريخ، وهذا مبلغ حظها من البداهة القانونية، وهي على كل حال مصدر للالتزام، عاصر مصدر العمل غير المشروع، وهذا هو من المصادر الأولى التي عرفها القانون. الإثراء بلا سبب في التشريعات والفقه الإسلامي في الفقه الإسلامي لا يعترف بالإثراء بلا سبب مصدرًا من مصادر الالتزام، إلا في حدود هيَّ أضيق بكثير من المدى الذي وصل إليه القانون الروماني والقوانين اللاتينية والجرمانية التي اشتقت منه، وأوسع ما يعترف به الفقه الإسلامي في ذلك هو دفع غير المستحق، والظاهر من نصوص الشريعة الإسلامية أنها تجعلهُ مصدرًا للالتزام. ومثاله لو أنَّ شخصًا ظن أنَّ عليه دين فبان خلافه، رجع بما أدى. ولا يعترف الفقه الإسلامي بعمل الفضولي مصدرًا من مصادر الالتزام، ويعتبر الفضولي متبرعًا لا يرجع بشيء على رب العمل. أما بخصوص القانون الإنجليزي إذا كان باب الاثراء بلا سبب ضيقًا في الفقه الإسلامي فهو لا يزيد أتساعًا في القانون الإنجليزي، وفي هذا يتقارب الفقه الإسلامي والقانون الإنجليزي ويبعدان معًا عن القانون الروماني.
ويتبين من النص الذي قدمناه أن دعوى الإثراء بلا سبب تتقادم بأقصر المدتين الآتيتين: ( 1) ثلاث سنوات من اليوم الذي علم فيه المفتقر بحقه في التعويض. وهو لا يعلم بحقه في التعويض إلا إذا علم ما أصابه من افتقار ترتب عليه إثراء الغير وعرف هذا الغير الذي أثرى على حسابه. فلا يبدأ سريان التقادم في حالتنا هذه من يوم قيام الالتزام في ذمة المثرى ، بل من اليوم الذي علم فيه المفتقر بافتقاره وبمن أثرى على حسابه. وبذلك يكون على بينة من أمره فيتدبر الموقف ، وينظر في رفع الدعوى في خلال هذه المدة. ( 2) خمس عشرة سنة من يوم قيام الالتزام. ويبدو لأول وهلة أن الدعوى تتقادم بالمدة الأولى القصيرة قبل تقادمها بهذه المدة الطويلة. وهذا صحيح في الكثرة الغالبة من الأحوال. ولكن يقع أحياناً أن المفتقر لا يعلم بافتقاره وبمن أثرى على حسابه إلا بعد مدة من يوم قيام الالتزام ، إذا فرضناها أكثر من اثنتى عشرة سنة فإن الدعوى تتقادم بانقضاء المدة الطويلة – خمس عشرة سنة من يوم قيام لا لتزام – قبل تقادمها بانقضاء المدة القصيرة وهي ثلاث سنوات تبدأ بعد انقضاء أكثر من اثنتى عشرة سنة من يوم قيام الالتزام ، فلا تنقضي إلا بعد انقضاء مدة الخمس العشرة سنة.
أحكام الاثراء بلا سبب: إذا توافرت الأركان التي قدمناها في قاعدة الاثراء بلا سبب ترتبت أحكام هذه القاعدة، ووجب على المثرى تعويض المفتقر. أولًا الدعوى وتشمل: ١-طرفي الدعوى: وفيه المدعي والمدعى عليه ٢-الطلبات والدفوع وفيه: طلبات المدعى، حيث يطلب المدعى تعويضًا عما لحق به من افتقار في حدود ما نال المدعى عليه من إثراء. دفوع المدعى عليه حيث يدفع المثرى دعوى الإثراء بأحد أمرين، أما بإنكار قيام الدعوى ذاتها، فيدعي أنَّ ركنًا من أركانها الثلاثة - الاثراء أو الافتقار أو انعدام السبب - لم يتوافر، وإما أن يقر بأنَّ الأركان قد توافرت ولكن التزامه انقضى بسبب من أسباب انقضاء الالتزام، فيدعي مثلًا أنه وفي المفتقر ما يستحق من تعويض، أو أنه اصطلح معه، أو أنَّ مقاصة وقعت، أو أنَّ المفتقر أبرأ ذمته، أو أن دعوى الإثراء انقضت بالتقادم. ٣-الاثبات: عبء الاثبات يقع على الدائن وهو المفتقر، فهو الذي يطلب منه إثبات قيام الالتزام في ذمة المدين وهو المثرى ٤-الحكم: لا يختلف الحكم الصادر في دعوى الإثراء عن سائر الأحكام من حيث طرق الطعن فيه، وطرق الطعن العادية هي المعارضة والاستئناف، والطرق غير العادية للطعن هي التماس إعادة النظر والنقض.
والإثراء بلا سبب على حساب الغير كمصدر من مصادر الالتزام يعني أن أي شخص تلقى في ذمته حقًا أو مالًا نتيجة افتقار وقع في ذمة شخص آخر بغير أن يكون هناك سبب قانوني يبرر الإثراء والافتقار يلتزم أن يرد إلى المفتقر ما لحقه من خسارة، أي في حدود ما أثري به أي بشرط ألا يجاوز ذلك مقدار إثرائه، أي ما زاد من ماله بسبب افتقار الغير. وقد اعتبره أيضًا بعض الفقهاء بأنه إغناء للمدين عن طريق دخـول قيمـة مـا يثـرى بـه فـي ذمته المالية، ويعني زيادة في الجانب الإيجابي للذمة المالية، بغض النظر أكانـت هـذه الزيـادة حقيقيـة، وذلك بواسطة إضافة عنصر إيجابي جديـد أو بتحسـين عنصر قائم بها، أو سواء كانت هذه الزيادة حكمية بتفادي النقص في أحد العناصر الإيجابيـة القائمـة، وكـذلك فـإن كـل نقـص فـي ناحية الذمة السلبية يُعد إثراء، سواء أكـان ذلـك بقضـاء ديـن قائمـا، أو تفـادي نشـوء ديـن جديد. تمييز الإثراء بلا سبب عن بعض المفاهيم المشابهة: تمييز الإثراء بلا سبب عن الفضالة: بعض فقهاء القانون يرون أن الإثراء بلا سبب يُعتبر تطبيقًا من تطبيقات الفضالة، وعدَها فضالة ناقصة، لأن الإثراء يتخلف فيها بقصد التدخل للقيام بأمر عاجـل للغيـر، ولكن هذا التحليل يفتقد للدقة، لأن الإثراء بلا سبب يختلف عن الفضالة في نقطتين هامتين: الأولى: الفضالة تقوم على معيار ذاتي؛ أي نية الفضولي أن يقوم بأمر عاجـل لحسـاب الغير، بيد أن الإثراء يقوم على معيار مـادي، يتمثـل فـي انعـدام السـبب بـين الإثراء والافتقار، وفي الإثراء لا يشترط أن يكون لـدى المفتقـر نيـة القيـام بعمـل لحساب شخص آخر.
وهذا من أوضح الأدلة على عدّ فقهائنا أن الإثراء على حساب الغير بلا سبب مشروع يعدّ موجباً للالتزام والضمان. ومثل ذلك: لو اشترى شخصان شيئاً، فغاب أحدهما، فإن للحاضر أن يدفع كل الثمن، ويتسلم المبيع، ولا يكون متبرعاً بما أدى عن ذمة شريكه من الثمن لأنه مضطر إلى الدفع، ليتمكن من قبض المبيع والانتفاع بنصيبه منه، فيحبس المبيع عن شريكه حتى يدفع إليه نصيبه من الثمن. فلو عدّ الحاضر الدافع متبرعاً لكان الغائب مثرياً على حساب غيره بلا سبب مشروع، وهو ممنوع. لكن الفقه الإسلامي يقيد حق رجوع المفتقر على المثري بألا يكون المفتقر فضولياً في عمله، بل يشترط أن يكون: 1- إما مضطراً إلى الأداء عن المثري، كحاجة صاحب الرهن المستعار إلى فكاكه، وحاجة الشريك إلى الإنفاق على العقار المشترك غير القابل للقسمة صيانة لماله عند امتناع شريكه عن النفقة الضرورية. 2- وإما أن يكون نائباً عن المثري في الأداء، أو مأموراً من قبله، كالشخص الذي يكلفه آخر الإنفاق على ماله أو على عياله، أو وفاء دينه. 3- وإما أن يكون عرف الناس يسوغ له أن ينفق ما أنفق عن غيره بلا إذنه في حالات معيّنة، فيكون مأذوناً عرفاً، كرفيق تُوفِّي في الطريق حال السفر، فأنفق عليه رفاقه لتجهيزه ودفنه وجمع أمواله.