الوكيل الاخباري - تصدر فنان العرب محمد عبده، اليوم الجمعة، مؤشرات البحث في محرك جوجل بالسعودية، بعد بكائه على خشبة المسرح خلال حفله الغنائي الذي أقيم،على مسرح جدة. محمد عبده بكى أكثر من مرة خلال أغنية مقطع «تعبت الظلم وإجحافه» من أغنية «تعبت الظلم» إذ لم يستطع فنان العرب إكمالها وسط تصفيق حار من الجمهور. بكاء محمد عبده توصيني. وأشعل بكاء محمد عبده مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما جرى تداول فيديو للفنان السعودي وهو يبكي متأثراً بكلمات أغنيته، وأحدث هذا المقطع تفاعلاً كبيراً بسبب تداوله في السوشيال ميديا، وسط تأكيد على نجومية محمد عبده الكبيرة. وقال نجل محمد عبده «عبدالرحمن» في تغريدة له على موقع «تويتر» للتدوينات القصيرة: «حضرت حفلات كثيرة للوالد، إلا أن حفلته بجده أحلى حفلة حضرتها بحياتي، لم أرَ في حياتي إعجازاً في الأداء مثل أداء اليوم.. أداء اليوم اعتبره معجزة شاهدتها عيني وأذني». اضافة اعلان — Abdu Voice 🎻| محمد عبده (@AboNorh105) July 8, 2021 المصدر: الامارات اليوم
محمد عبده ينهار من البكاء على الهواء... ولص يقتحم منزل بونورة خلال البث المباشر! - YouTube
أحلام ومحمد عبده في مقطع نادر عمره 20 عاماً من جهة أخرى، تصدر محمد عبده مواقع التواصل بمقطع فيديو قديم منذ 20 عاماً جمعه مع الفنانة أحلام على خشبة المسرح في حفل تم عرضه على الفضائيات عام 2000 ضمن مهرجانات "أوربت" الفنية، حيث كان فنان العرب يتألق ببدلة عصرية فاخرة، بينما خطفت النجمة الإماراتية الأضواء بفستان مبهر باللون الفوشيا الجريء. وبدا التفاعل والانسجام بين النجمين خلال أدائهما الثنائي لأغنية ربما لم يتدربا عليها مسبقاً حيث بدا على محمد عبده الإعجاب الواضح بصوت وأداء أحلام مما أخجلها كثيراً.
اجمل مهارات كريستيانو رونالدو - YouTube
انتقال كريستياو رونالدو إلى ريال مدريد في حزيران/ يونيو 2008 ، أكد كريس أنه يود خوض تجربة جديدة واللعب في صفوف ريال مدريد في حال عرض النادي الملكي على مانشستر صفقة وتم الاتفاق عليها. إلا أن مانشستر يونايتد قدم شكوى رسمية إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم بحجة اتصال ريال مدريد بكريس بدون الرجوع إلى ناديه، إلا أن الفيفا رفض اتخاذ أي إجراءات ضد ريال مدريد. وفي آب/ أغسطس انتهت كل التكهنات وأعلن رونالدو بقائه مع مانشستر لسنة أخرى على الأقل. و في يوم 2 كانون الأول/ ديسمبر 2008 ، أصبح كريستيانو رونالدو أول لاعب من مانشستر يونايتد يفوز بجائزة الكرة الذهبية بعد جورج بست الذي فاز بها سنة 1968، حائزاً على 446 نقطة، متفوقاً على وصيفه ليونيل ميسي بـ 156 نقطة كاملة، كما أنه فاز بلقب كأس العالم للأندية مع فريقه، وتوج بجائزة أفضل لاعب في العالم التي تعطى من قبل الاتحاد الدولي " الفيفا " ليصبح ثاني لاعب في تاريخ البرتغال يفوز بهذه الجائزة بعد البرتغالي لويس فيغو. في حزيران/يونيو 2009 ، قبل مانشستر يونايتد رسمياً بالعرض المقدم من قبل ريال مدريد والذي يبلغ 80 مليون حنيه استرليني، مقابل الحصول على خدمات كريستيانو رونالدو، الذي أكد من جديد رغبته بترك النادي الإنكليزي والانتقال إلى إسبانيا لتحقيق حلمه باللعب في البيرنابيو، الملعب الرسمي لنادي ريال مدريد، حيث لا زال يتألق.
مشجعو ليفربول يخططون لمؤازرة كريستيانو رونالدو مهاجم مانشستر يونايتد، خلال مواجهة الفريقين الليلة، بالرغم من غيابه عن اللقاء. اقرأ أيضًا:جماهير ليفربول تعزي كريستيانو رونالدو بطريقة أسطورية في الكلاسيكو جماهير ليفربول تخطط بالتصفيق الحار في الدقيقة السابعة من عمر المباراة، كنوع من المساندة لكريستيانو رونالدو بعد وفاة طفله الرضيع بالأمس. ويأتي اختيار الدقيقة السابعة من عمر المباراة باعتباره الرقم التاريخي لكريستيانو رونالدو مع المنتخب البرتغالي ومانشستر يونايتد.
أصبح محل إعجاب الأندية البرتغالية، وبدأ رونالدو لعب كرة القدم وهو يضع في باله تمثيل فريق بنفيكا في يوم من الأيام. في عام 1995 وقع رونالدو عقده الاحترافي الأول مع نادي ناسيونال ماديرا المحلي على الرغم من أن ناديي بورتو وبوافيستا كانا يريدان ضمّه لكن والده رفض، لأنه ما زال صغيراً. كريستيانو رونالدو مع نادي سبورتنغ لشبونة بعد فوزه باللقب، ذهب لإجراء التجارب لثلاثة أيام في نادي سبورتنغ لشبونة البرتغالي، وبعد نجاحه في الاختبارات وقعوا معه عقد في صفقة لم يكشف عن المبلغ المدفوع فيها حتى الآن. إنضم رونالدو إلى قائمة اللاعبين الشباب للتدريب في أكاديمية سبروتينغ (Academia Sporting)، وهي أكاديمية لكرة القدم، تتواجد في مدينة ألكوشيتي المجاورة، وهو اللاعب الوحيد الذي لعب في كل الفئات السنية لنادي سبورتينغ (تحت 16، تحت 17، تحت 18، الفريق ب، الفريق الأول) كل ذلك ضمن موسم واحد. في سن 15 تم تشخيص حالة رونالدو بتسارع نبضات القلب، وهي حالة كادت أن تجبره على التخلي عن كرة القدم. ولكن بعد خضوعه لعملية جراحية ناجحة عاد إلى ممارسة كرة القدم بصفة عادية. كريستيانو رونالدو كابتن منتخب شباب البرتغال في أول مباراة لعبها مع سبورتنغ في الدوري البرتغالي الممتاز نجح بتسجيل هدفين جعلاه محط أنظار الجميع، وهذا ما أدى إلى حمله لإشارة الكابتن في المنتخب الوطني لتحت 17 عام في أمم أوروبا عام 2002.