المواصفات الكاملة اسم المنتج HUAWEI FreeBuds Lite التصميم في الأذن (In-Ear) خيارات الألوان الأسود (Black) الأبيض (White) الحجم 34. 6×23. 2×17. 8mm لسمّاعة الأذن الواحدة 80. 2×33. 3×28. 8mm لعلبة السماعتَين الوزن 5. 5 غرام لسمّاعة الأذن الواحدة 45. 5 غرام لعلبة السماعتَين حجم مكبّر الصوت 7mm تكويد الصوت SBC وAAC مقاومة السوائل والماء والأتربة IPX4 إلغاء الضجيج النشط لا يوجد إلغاء ضجيج المكالمات بواسطة ميكروفونان اثنان الاتصال تقنية Bluetooth 4. 2 ودعم جهاز واحد فقط الشحن سلكي عبر MicroUSB مدّة التشغيل الكليّة 15 ساعة كليّة (السماعات مع العلبة) تاريخ الإطلاق 26 آذار (مارس) 2019 السعر الرسميّ 100 دولار أمريكي محتويات الصندوق تتوضّب سمّاعة FreeBuds Lite ضمن علبة كرتونيّة أنيقة، تضمّ داخلها علبة الشحن، ضمنها سمّاعتا الأذن، بالإضافة إلى كابل MicroUSB قصير لشحن بطاريّة العلبة، مع مجموعة أزواج من الرؤوس المطاطيّة للسمّاعات، منها ما يتميّز بثقوب لإمرار الهواء، وبالتأكيد، كتيّبات الإرشادات والكفالة. اقرأ أيضًا: مراجعة سماعة هواوي فري ليس برو | HUAWEI FreeLace Pro علبة الشحن العلبة الخاصّة بسمّاعات FreeBuds Lite صغيرة نوعًا ما، وخفيفة الوزن، تلائم راحة اليد بكلّ سهولة، ومصنَّعة من البلاستيك ذي اللمسة الطافئة.
علية الشحن صغيرة بشكل مناسب لكلّ الأيدي، لكن في حال كنت تهتمّ بالتفاصيل لأبعد الحدود، قد تجد صوت إغلاق الغطاء مرتفعًا بشكل بارزة، لذا انتبه، فقد توقظ نائمًا به! بالتطرّق إلى جودة الاتصال واستمراريّته، الأمر يعتمد على المستخدم ذاته، أي نوع من المستمعين هو، وفي أي البيئات والأماكن يتواجد. إنّ نسخة 4. 2 من البلوتوث ليست الأفضل على الإطلاق وفق معايير اليوم، وبناء عليه، إن كنت داخل منزلك، وبمعزل عن زحام الشبكات اللاسلكيّة والموجات المتداخلة، فلن تواجه مشاكل على الأرجح، فيما عدا ذلك، لا تتوقّع تجربة مثاليّة، بالأخص في أماكن مثل مراكز التسوّق أو المطارات، أو حتّى زحام السيارات وسط المدينة على إشارة المرور. اقرأ أيضًا: مراجعة سماعة هواوي فري ليس | HUAWEI FreeLace البطاريّة والشحن بضبط مستوى الصوت عند 70% باعتباره الحدّ الوسطيّ لمعظم المستخدمين، ستحصل على نحو ثلاث ساعات من الاستخدام بفضل بطاريّتَي سمّاعتًي الأذن فقط، اللتان تستغرقان أقلّ من ساعة ضمن العلبة لتشحنا بالكامل، وتأتيان بسعة 55mAh لكلّ منهما. العلبة بدورها تستغرق المدّة عينها لتمتلئ بطاريّتها بسعة 410mAh، ويمكنها شحن السمّاعتين ما بين ثلاث أو 4 مرّات كاملة.
Huawei Freebuds Lite White Original The store will not work correctly in the case when cookies are disabled. شحن سريع ومجانى داخل القاهرة أرخص الأسعار خدمه عملاء ممتازه هواوي فري بودز لايت اسود اورجينال هواوي فريبودز 3I وايرلس - اسود العلامة التجارية: هواوي اسم الطراز: Free Lace اتصال النظام: اندرويد/ IOS Devices الأتصال: بلوتوث 4. 2 سعة البطارية: 55 ميللي أمبير (لكل سماعة) 410 ميللي أمبير (علبة الشحن) تقييم IP: IPX4 الوزن: 5. 5 جرام (لكل سماعة) 45. 5 جرام (علبة الشحن) اللون: أبيض الضمان: 60 يومًا (دريم 2000) متوفر: غير متوفر بالمخزن رمز التخزين التعريفي 6901443279012 المزيد من المعلومات الوزن 150 g كتابة مراجعتك
تصميم انيق ورايق جميله وثابته ومريحه على الاذن تقلل من الضوضاء الخارجية صوت مذهل نقي صافي في الصوتيات والمكالمات يتم وصل السماعتين بجهازك تلقائيا بعد تعريفها على الجهاز يوجد بها حساسات لايقاف الصوت عند نزع السماعة وبالتالي الحفاظ على البطارية امكانية تشغيل المساعد الصوتي مثل سيري وتعطيه اوامر السماعة تعمل 3 ساعات متواصلة يجي معاها حافظه للسماعة لشحنها 4 مرات ، كل شحنه تعطيك 3 ساعات من العمل
سدادات أذن مريحة للغاية للتمارين سدادات أذن مريحة للغاية مصممة خصيصًا للتمارين: تمنحك السدادات شعورًا بضغط صوت أقل بحيث توفر مزيدًا من الراحة في ارتدائها؛ كما تجعلك تسمع قدرًا أكبر من الصوت المحيط لرفع مستوى الأمان في أداء الأنشطة الخارجية؛ كما أنها فعالة في تقليل التأثير المزعج لسماعة الطبيب. التحكم عن طريق الضغط المزدوج تبسط جميع العمليات بضغطة مزدوجة رائعة وفعالة. إلغاء الضوضاء البيئية ميكروفون على كل سماعة أذن لتحسين إلغاء الضوضاء البيئية عند إجراء المكالمات الهاتفية خاصة في الأماكن المزدحمة. مقاومة للمياه اليومية تصميم هيكل مقاوم للمياه مزود بطبقة طلاء احترافية من النانو يجعل السماعة متوافقة مع معدلات IPX4 لمقاومة المياه والعرق يوميًا في أيام التدريبات الرياضية أو الأجواء الممطرة. المصدر: مقاوم للماء لا اللون ابيض إلغاء الضجيج صنع فى الصين عرض إل سي دي التحكم بالصوت سلع متعلقة الفئة النوع
تنقسم إلى جزأين؛ قاعدة العلبة ذات الكتلة الأكبر والغطاء، الذي بمجرّد فتحه، سنرى موضع سمّاعتَي الأذن، حيث تستقرّان للشحن عندما تكونان في الوضع غير النشط. في الوجه العلويّ لعلبة الشحن يوجد شعار كتابة HUAWEI ، وعلى الجانب الخلفيّ نرى منفذ MicroUSB للشحن، وبجواره الزرّ الوظيفيّ لإعادة ضبط السمّاعات وتنشيط وضع الاقتران. خيّبت Huawei كثيرًا من الآمال هنا بعدم اعتمادها معيار USB-C. على الوجه السفليّ، توجد لائحة بمواصفات السمّاعة، وفي الحافّة الأماميّة لدينا تجويف طوليّ صغير يمكّن من فتح غطاء العلبة بسهولة بواسطة ظفر الإصبع فقط، وقربه، هناك مؤشّر LED متعدّد الدلالات. المظهر على نحو بارز، يعكس تصميم فري بودز لايت طراز سمّاعات FreeBuds الأصليّة الأولى من Huawei (سمّاعة الأذن الأفخم من الشركة آنذاك)، إذ إنّنا أمام مظهر البلاستيك اللمّاع عينه في الأجزاء البارزة للخارج، وكذلك الأمر مع اللون الطافئ للجزء المقابل لداخل الأذن، لينتهي مع الرأس المطاطيّ القابل للتبديل، إضافة لنقطتَي اتصال للشحن، تنبثق عنها ذراع السمّاعة التي تحمل كذلك كتابة اسم HUAWEI عليها من الخارج. بين نقطتي الاتصال بالعلبة، نشاهد حرفَا L وR (بالكاد يمكن ملاحظتها)، وبجوارهما، يوجد مستشعر الأشعّة تحت الحمراء، وفي داخل السمّاعة ذاتها، يوجد حسّاس للتسارع، مسؤول عن استجابة السمّاعة لإجراءات التحكّم.
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
على الرغم من غياب العقوبات في "أوروبا"، فرضت كثير من شركات الطاقة الأوروبية قيودًا ذاتية على استيراد "النفط" من "روسيا" في الأسابيع التي أعقبت الغزو، وكان دافعها إلى ذلك نقص التمويل المصرفي وارتفاع تكاليف التأمين. وهكذا تراجعت كميات "النفط" الواردة من "روسيا"؛ في آذار/مارس، إلا أن الزيادة التي شهدتها شحنات "النفط الروسي" إلى "أوروبا"؛ في نيسان/إبريل، وارتفاع عدد الناقلات مجهولة الوجهة، يدلان على أن الشركات الأوروبية بدأت تجد حلولاً بديلة؛ بحسب مزاعم الصحيفة الأميركية. يقول متداولون في أسواق "النفط" إن صنفًا شائعًا من خام "الأورال" الروسي جاء تسعيره أقل من أسعار "خام برنت"؛ بنحو: 20 إلى: 30 دولارًا، في حين أن تسعير "الأورال" كان يتماشى عادة مع مؤشر "برنت" قبل الغزو؛ بفروق لا تتجاوز دولارًا أو دولارين أدناه. قفل الكتروني للأبواب بالبصمه - معروض (للبيع) في الوكرة - قطر - اعلان منتهي. من جهة أخرى؛ لا تزال كثير من شحنات "النفط الروسي" تكشف عن وجهتها ببيانات واضحة في وثائق الشحن، وتُشير الوثائق إلى زيادة براميل النفط المتجهة إلى: "رومانيا وإستونيا وبلغاريا"، هذا الشهر؛ بأكثر من ضعف متوسطها؛ في آذار/مارس. وأظهرت الوثائق أيضًا زيادة كبيرة في كميات "النفط الروسي" المتجهة إلى: "هولندا وفنلندا".
سارعت شركات "النفط" لإنجاز العمل وإتمام صفقات شراء "النفط الروسي" تحسبًا لقيود جديدة محتملة، ويقول آخرون إنهم ينفذون صفقات أُبرمت قبل الغزو، وإن العقوبات قد تُجبرهم على كسر تلك العقود. وأشارت بيانات صادرة عن شركة (Refinitiv)، ومجموعة (Global Witness)، وهي مجموعة بحث ومناصرة تعمل مع الحكومة الأوكرانية، إن شركات "نفط" كبرى، منها شركة (رويال داتش شل) البريطانية الهولندية، وشركة (ربسول) الإسبانية، وشركة (إكسون موبيل) الأميركية، وشركة (إني) الإيطالية، استأجرت في الأسابيع الأخيرة سفنًا لنقل "النفط الخام" من محطات "النفط" الروسية على "البحر الأسود" و"بحر البلطيق" إلى موانيء في "الاتحاد الأوروبي"، وأوضحت البيانات أن الشحنات وصلت إلى: "إيطاليا وإسبانيا وهولندا" هذا الشهر. وقال متحدث باسم شركة (ربسول)؛ إن الشحنات الواردة مرتبطة بإلتزامات طويلة الأجل تم الاتفاق عليها قبل الغزو، وقالت شركة (شل)؛ في 07 نيسان/إبريل، إنها ستتوقف عن شراء "النفط الروسي" في سوق الصفقات الفورية، إلا أنها مُلزمة قانونًا بتسليم إمدادات "النفط" في العقود الموقعة قبل الغزو. وتُصنِّف الشركة منتجَ النفط المكرر؛ بأنه روسي المنشأ إذا كانت الخلطات المكررة تحتوي على خام روسي بنسبة تبلغ: 50% من كميته أو أكثر، وهو ما يترك الباب مفتوحًا أمام تجارة مشتقات "النفط"، مثل "الديزل"، ما دامت نسبة "النفط الروسي" فيها تبلغ: 49.
9% أو أقل. ويعمل مسؤول "الاتحاد الأوروبي" على صياغة خطتهم لحظر "النفط الروسي"، إلا أن توقيت إقرارها لا يزال قيد الدراسة، لا سيما في ظل إنعقاد الانتخابات الفرنسية ومقاومة "ألمانيا" لمقترح الحظر الشامل. وربما يكون فرض الحظر على "النفط الروسي" مسألة لا تحتاج إلا إلى بعض الوقت، ومع ذلك فقد بدأ بعض المراقبين في التخوف من أن تجار "النفط" وشركاته بدأوا بالفعل العمل على إيجاد طرق جديدة للإبقاء على تدفق "النفط الروسي" وتجاوز العقوبات المفروضة على استيراده.