طريقة عمل صوص البرياني الحار الطريقة و المقادير المكوّنات طماطم – 3 ثوم – 3 فصوص معجون طماطم – ملعقتان كبيرتان فلفل أحمر حار – 1 فليفلة خضراء حارة – 1 ماء – نصف كوب ملح – ربع ملعقة صغيرة فلفل أسود – ربع ملعقة صغيرة طريقة العمل 1-ضعي الطماطم مع الثوم، الفليفلة الخضراء، الفلفل الأحمر الحار، معجون الطماطم والماء في الخلاط الكهربائي. 3-أسكبي المزيج في قدر وقلّبيه على حرارة متوسّطة حتى يثخن. 4- إرفعي القدر عن النار وقدّمي الصوص إلى جانب البرياني.
تحضير خليط السبانخ: وضع الزيت في مقلاة واسعة ووضع المقلاة على درجة حرارة متوسطة. إضافة كلٍ من: الملح، الثوم، البصل، الفلفل الأحمر، الشطة، الفلفل الأخضر، الفلفل والبابريكا وتقليب المكوّنات معاً باستعمال ملعقة خشبية إلى أن تصبح لينة. إضافة السبانخ وتقليبه لعدة ثوانٍ ثمّ توزيع الخليط على السمك في طبق الفرن. تغليف الطبق بقطعة من ورق الألومنيوم. تثبيت الرف الشبكي الأوسط في الفرن وتسخين الفرن على درجة حرارة مئة وثمانين درجة مئوية. وضع طبق السمك في الفرن لمدّة ثلاثين دقيقة. تزيين السمك بالصنوبر المقلي ثمّ تقديمه مع الأرز. طحينة السميد بالتمر عشر دقائق مئة دقيقة عصير الليمون -حسب الرغبة-. مئتان وخمسون غراماً من الدهن الحيواني مع ملعقة كبيرة من الهيل. الماء. أربعمئة غرامٍ من طحين القمح حبة كاملة. صوص طحينة التمر مثلا. رشّة من الملح. خمسمئة غرامٍ من التمر الخالي من البذور والمعجون. خلط الطحين مع مئة وخمسين غراماً من الماء ثمّ إضافة رشّة من الملح وترك الخليط لمدّة عشر دقائق. تقسيم العجينة ثمّ قليها في المقلاة للحصول على اللون الذهبي. وضع المكوّنات جميعها في محضرة الطعام وإضافة التمر المنقوع حتى تتجانس ثمّ قلي الخليط لبضع دقائق.
كوني الاولى في تقييم الوصفة اذا كنت تبحثين عن طريقة عمل صوص التمر للكيك وكل الحلويات نقدم لك من موقع اطيب طبخة خطوات تحضير صلصة لذيذة وشهية بمكونات قليلة ونكهة ولا اروع تقدّم ل… 4 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 10 دقيقة وقت الطبخ 20 دقيقة مجموع الوقت 30 دقيقة المكوّنات طريقة التحضير وصفات ذات صلة جربي هذه الصلصة على ضمانتي! 5 دقيقة
طريقة عمل طحينة التمر يستخدم التمر لإعداد حلويات عدة وكثيرة، وتُعتبر هذه الحلوى من أطيب وأشهى الحلويات التي يتمّ إعدادها من فاكهة التمر، ويعود هذا للفوائد والوظائف الصحيّة التي تقوم بها هذه الفاكهة كما ذكرت سابقاً، وهي مُفضّلة كثيراً لدى الأطفال، وطريقة إعدادها بسيطة وغير مُتعبة، وسنستعرض معاً المكونات اللازمة وطريقة التحضير. المكوّنات ملعقتان كبيرتان من السمسم. أربع ملاعق كبيرة من الطحينة. ستّ حبّات من بسكويت الشاي. عشرون حبّة تمر. طريقة التحضير استخراج البذور من التمر من خلال شق بشكل طولي. طحن البسكويت في جهاز الخلاط الكهربائي. صوص طحينة التمر أفضل غذاء لإفطار. نضع البسكويت المطحون في وعاء ونسكُب فوقه الطحينة ونقوم بتحريكه جيداً. عمل فجوة صغيرة داخل حبة التمر (من خلال الشق الذي قمنا به مسبقاً) ونحشوها بمزيج البسكويت، ثمّ نكبس على هذه الفجوة حتّى نغلقها، ثمّ نرشها بالسمسم كوسيلة تزيين وطعم لذيذ أيضاً. اقتراحات يمكن أن نزيّن التمر بمبروش جوز الهند أو صوص الشوكولاتة وأيضاً أي نوع من المُكسرات كالفستق الحلبي واللوز، وهذا حسب رغبة الأشخاص وما يفضلونه. يمكن أن نقوم بإضافة نكهات مُميزة إلى الحشو مثل: القرفة المطحونة، أو اليانسون المطحون، أو أي نوع تفضلونه من المُكسرات، فذلك يُكسبها مذاق لذيذ ومُمتع.
وطن - قال أمجد الشلة عضو مجلس نقابة المحامين ورئيس لجنة الحريات في نقابة المحامين بأن نقابة المحامين ترفض القرارات التي صدرت بالتنسيب من مجلس القضاء، والتعديلات التي اجريت على القوانين وخاصة قانون الاجراءات الجزائية وأصول المحاكمات المدنية. وأوضح الشلة في حديث لبرنامج "شد حيلك يا وطن" الذي تقدمه الزميلة ريم العمري، بأن النقابة ترفض هذه التعديلات لثلاث منطلقات، أولها عدم اشراك نقابة المحامين أو التشاور معها في هذه التعديلات وثانياً أن هذه الاجراءات ستترك أثرا سلبيا على المجتمع ككل وسيدفع المواطن ثمنها المواطن، والمسألة الثانية هي القناعة الكاملة بأن اصلاح السلطة القضائية لا يتم من خلال اصلاح بعض القوانين من زاوية واحدة (من القضاء والنيابة العامة)، وهناك جزء مهم من هذه السلطة وهو المحامي والعاملين والذين يمثلون المواطنين، وهذه القوانين تمس حياة المواطن بشكل مباشر. وتابع: "ننتقد بشكل مباشر ما يتعلق بالقوانين الإجرائية بسبب خطورتها على الإنسان في حال الحبس والتوقيف وبالتالي تمس بحياة الأشخاص واهم حقوقهم" مشيرا الى ان التعديل المتعلق بعدم جواز اخلاء السبيل إلى حين صدور الحكم النهائي، سواء كانت الجريمة كبيرة أو صغيرة يتعارض مع مادة أساسية في القانون الفلسطيني (المادة 14) وهي التي تنص على أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته، وبالتالي فان هذا يمثل إدانة مسبقة للمتهم قبل صدور الحكم ما يعتبر مخالفة دستورية جسيمة.
ودعا الجهات التشريعية الى مراجعة القوانين التي تحد من الحريات العامة والصحفية ومساواة العقوبة بالجرم تحقيقا للعدالة وحتى لا يتم الحد من الحريات. يذكر أن التشريعات القانونية في بعض الدول العربية نصت على عدم جواز التوقيف، ففي قانون تنظيم الصحافة في جمهورية مصر المادة "41" نصت على حظر توقيف الصحفي إلا في حالة واحدة. وكذلك المادة "135" من أصول الإجراءات الجنائية، وبالمقارنة في الاردن فقد نصت المادة "42" من قانون المطبوعات والنشر على انه "لا يجوز التوقيف نتيجة إبداء الرأي بالقول والكتابة وغيرها من وسائل التعبير".
شهران من التحقيق بدأ ملف القضية بتحقيق من الفرقة الوطنية للشرطة القضائية منذ شهرين، والتي استمعت إلى المحسنين والمقربين من التازي وزوجته، والمستخدمين في المصحة، قبل أن تحيل الملف على النيابة العامة المختصة لدى محكمة الاستئناف بالدار البيضاء، نهاية الأسبوع المنصرم، وذلك للاشتباه في تورطهم في قضية تتعلق بالنصب والاحتيال والتزوير واستعماله في فواتير تتعلق بتلقي العلاجات الطبية. وكشف بلاغ المديرية العامة للأمن الوطني، أن "المعطيات الخاصة بالبحث تشير إلى تورط المشتبه فيهم في تكوين عصابة إجرامية، تستهدف جمع مبالغ مالية من متبرعين تحت غطاء تسوية تكاليف طبية لاستشفاء مرضى منتمين إلى أسر معوزة، على أن يتم تقديم العلاج لهم بالمصحة التي يعمل بها أغلبية المشتبه فيهم، حيث يتم الرفع من قيمة التكاليف الطبية بشكل تدليسي قصد الاستيلاء على مبالغ مالية مهمة". مسؤولية الوزارة طرحت قضية مصحة الدكتور التازي تساؤلات كثيرة حول دور وزارة الصحة في مراقبة مداخيل المصحات، وتكاليف العمليات الجراحية التي تجرى بالملايين داخل القطاع الخاص، بالرغم من حديث الوزير خلال عدة لقاءات عن تكوين لجنة خاصة لمتابعة المصحات الخاصة خلال جائحة "كورونا".
لأسباب غريبة، تتعطل لدينا أحيانا بعض القوانين والإجراءات، وهو ما يثير أسئلة عديدة، منها: من يعطلها؟ ولماذا؟ لأنه كثيرا ما يترتب على هذا التعطيل أن تتوفر حماية عملية للمخالفين، الذين ينتهكون النصوص الصريحة للقانون، ويتسببون، أحياناً، لعموم المواطنين، فى خسائر مادية أو أمراض خطيرة أو أضرار أخرى متعددة! وقد جاءت عملية إلقاء القبض هذا الأسبوع على الشهير بلقب (طبيب الكركمين) نموذجاً لحالة التأخير فى اتخاذ الإجراءات الواجبة، برغم تكدس الأدلة عن تجاوزات متعددة، وبرغم أن تصرفات المتهم كلها علنية، بل إنه هو شخصيا الذى سجلها بالصوت والصورة، على قنوات ومواقع إخبارية.. إلخ. وكان من أغرب الأخبار بعد وقوعه فى قبضة الأمن، اكتشاف أن نقابة الأطباء كانت أفادت بأنه ليس مسجلاً فى قوائمها، بما يعنى أنه ينتحل صفة طبيب! وهذه وحدها كانت كافية للقبض عليه ومحاكمته! وكذلك ما كانت وزارة الصحة قد أكدته أنها لم تُرَخِّص لما يصفه المتهم بأنه أدوية، ولكنه يبيعها للمواطنين بإيهام أن فيها الشفاء الناجع! بما يعنى أن هناك غشاً كان يجب أن يُقبَض عليه ويُحاكَم بسببه! وقد أضاف المتهم إلى كل هذا أنه يصنع بنفسه، ودون ترخيص، المادة التى يوهم ضحاياه بأنها دواء، كما أنه يدير، فى عدد من المحافظات، مراكز علاجية ومنافذ خاصة ببيع أدويته، وجميعها غير مرخصة، ولديه إدارة لخدمة العملاء، وأرشيف شامل دقيق عن منتجاته وزبائنه.. إلخ!