التركيب الموجود داخل النواة ويحمل المادة الوراثية، العلوم هو العلم المبني على اسس علمية ويعتبر من احد اشهر العلماء في العلوم هو نيوتن وباسكال حيث يعتبر العالم النيوتن هو الذي اكتشف قانون قوة الجاذبية الارضية و ايضا اكتشف لكل فعل ردة فعل من خلال التجارب والملاحظات للعملية فعندما كان جالس اسفل شجرة التفاح سقطت التفاحة الى الاسفل وقام بالتفكير والعصف الذهني لهذا الحدث ولاحظ بسبب قوة الجاذبية الارضية وايضا القانون الذي ينص على كل فعل ردة فعل مساوية في الاتجاة والمقدار. الحمض النووي هو الذي يحمل الشفرة الوراثية من النواة الى الريبوسومات فالعامل الوراثي يلعب الدور الكبير في اظهار الصفات الشكلية للشخص الحامل فان الوراثة تظهر شكليا وجسميا على شخص اخر بسبب حامل عدد كبير من الكروموسومات فالعامل الوراثي متل عامل DNA -RNA يعتبران احد العوامل الحاملان للشفرة الوراثية وهناك نوع اخر من العامل الوراتي الذي ياخذ الصفات الشكلية الوراثية ولكن للا تظهر للشخص الاخر فتكون مخفية. التركيب الموجود داخل النواة ويحمل المادة الوراثية الكروموسوم
تساعد الهيستونات والبروتينات على تغطية كافة الكروموسومات وبالتالي تقوم بحمايتها من كافة المواد الكيميائية على سبيل المثال الإنزيمات والقوى الفيزيائية و نعرف من ذلك أن للكروموسومات دور كبير في حماية المادة الوراثية من التعرض لأي ضرر أثناء انقسام الخلايا. تتعرض الألياف المغزلية المرتبطة بالقطعة المركزية إلى التقلص أثناء عملية انقسام الخلايا وذلك بحد ذاته يعمل على تحقيق الكثير من الوظائف المهمة، كما أنه يضمن تحقيق التوزيع الدقيق للمادة الوراثية على جميع الأنوية الوليدة. تشمل الكروموسومات على بروتينات من كلتا النوعين سواء الهيستون أو الغير هيستون وبالتالي ذلك الأمر يساعد في تنظيم الجينات، مع العلم أن للجزيئات الخلوية دور كبير في تنظيم كافة الجينات وذلك من خلال تثبيط البروتينات وينتج عن ذلك الأمر تقليص الكروموسوم أو تمديده. التركيب الموجود داخل النواة ويحمل المادة الوراثية - موقع محتويات. أمراض مرتبطة بالكروموسومات بعد أن تم التعرف على التركيب الموجود داخل النواة ويحمل المادة الوراثية، وتعرفنا على وظائف الكروموسومات في الجسم تم التأكيد على أنه من الممكن أن تعاني الكروموسومات من مشاكل أو اضطرابات ينتج عنها خلل كبير في تأديتها لوظائفها، ويتم تشخيص الكرموسوم قبل الولادة ومن أمثلة اضطرابات الكروموسوم التعرض لمتلازمة داون المعروفة بوجود ثلاثة نسخ من الكروموسوم.
تعريف نواة الخلية نواة الخلية مرتبطة ارتباط كلي بالغشاء حيث تتواجد النواة في داخل الخلايا، كما أن النواة تتكون من هياكل رئيسية مختلفة وهما كلأ من الغلاف النووي وغشاء مزدوج محاط بالعضية بصورة كاملة، فيعزل هذا الغشاء محتويات النواة عن السيتوبلازم والمصفوفة النووية. فالمصفوفة النووية تحتوي على الصفيحة النووية وهي عبارة عن شبكة متواجدة في النواة تزيد من الدعم الميكانيكي على سبيل المثال الهيكل الخلوى الذي يقوم بدعم الخلية بشكل كلي. وظيفة النواة هي ضبط كافة المعلومات الوراثية وصناعة كافة البروتينات والإنزيمات. مع العلم أن النواة مسئولة على تقسيم الخلايا وإنشاء خلايا جديدة وهي الأساس الذي يعمل على تخزين الحمض النووي وحمض الريبوسمومات والريبوزومات وهذان الحمضان يعملان على تنظيم الحمض النووي المرسل إلى بروتين كما أنهما يعملان على إنتاج الريبوسومات. التركيب الموجود داخل النواة ويحمل المادة الوراثية المعقدة. يتراوح قطر النواة ما بين 5 إلى 10 ميكرو متر في الكثير من الكائنات التي تتسم بأنها متعددة الخلايا، مع العلم أن النواة هي أكبر عضية في الخلية ويصل قطر النواة الصغير إلى 1 ميكرو متر وتتواجد في الخلايا الخميرة. شكل النواة يكون إما كروي أو مستطيل وفي الغالب تحتوي الخلايا على نواة واحدة ومن الممكن أن تكون الخلايا متعددة النوى.
و(أَنْ) هذه أُم الباب فلها على أَخواتها مزية نصبها المضارع مضمرة جوازاً ووجوباً وسماعاً: أ- إضمارها جوازاً وذلك في موضعين: 1- بعد لام التعليل الحقيقي مثل: حضرت لأَستفيد = حضرت لأَن أَستفيد. فظهورها واستثارها سواء إلا إذا سبق الفعل بـ(لا) فيجب ظهورها مثل: حضرت لئلا تغضب. وكذلك يجوز إضمارها وإظهارها بعد لام التعليل المجازي وتسمى لامَ العاقبة أَو المآل أَو الصيرورة، ويمثلون لها بقوله تعالى: {فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوّاً وَحَزَناً} فهم لم يلتقطوه ليكون عدواً، ولكن لما آلت الأُمور إلى ذلك كانت العداوة كأَنها علة الالتقاط على المجاز. 2- بعد أَحد هذه الأحرف العاطفة ((الواو، الفاء، ثم، أَو)) إذا عطفت المضارع على اسم جامد مثل: (ثيابك وتتحملَ المكاره أَليق بك = ثيابك وتحملُّك.. )، (تحيتك إخوانَك فتبشَّ في وجوههم أَحب إليهم من الطعام = تحيتك إخوانك فأَن تبشَّ.. = تحيتك فبشُّك.. نصب الفعل المضارع - قواعد اللغة العربية - الكفاف. )، (يسرني لقاؤُك ثم تتحدثَ إلي = يسرني لقاؤُك ثم أَن تتحدث إلي = يسرني لقاؤُك ثم تحدثُك إِليّ)، (يرضي خصمك نزوحُك أَو تسجنَ = أَو سَجْنُك). وإنما ينصب الفعل ليتسنى أن يسبك مع ((أَن)) بمصدر يعطف على الاسم الجامد لأَن الفعل لا يعطف على الاسم الخالص.
تقول: لا أفعل غدًا، فإذا أكدت نفيها قلت: لن أفعل غدًا". والجمهور على أن لن لا تفيد تأكيد النفي بوضعها، فقولك: لن أقوم، يفيد نفي القيام في المستقبل دون توكيد. نصب الفعل المضارع وجزمه. 2. أصل " لن ": مذهب سيبويه والجمهور أن لن حرف بسيط غير مركب، وضع هكذا لإفادة نفي المضارع وتخليصه للاستقبال مع نصبه، وهذا هو الصحيح المعتمد. وذهب الخليل شيخ سيبويه والكسائي الكوفي إلى أنها مركبة من لا النافية، وأن المصدرية الناصبة للمضارع، والأصل لا أن، فحذفت الهمزة تخفيفًا، ثم الألف لالتقاء الساكنين، وحجتهم على ذلك قرب لفظها من هذا الأصل، وكون معناها موافقًا لمعنى هذين الحرفين، وكون عملها موافقًا لعمل أن، وقد رد هذا المذهب بأن التركيب فرع البساطة ولا يحكم به إلا بدليل قاطع. والدليل القاطع على التركيب كون الحرفين ظاهرين كما في لولا، والظاهر هنا جزء من كل منهما، كما رد بأنه يجوز أن نقول: عليًا لن أضربه، ولو كانت مركبة من لا وأن ما جاز تقديم معمول معمولها عليها؛ لأن أن حرف مصدري لا يجوز أن تتقدم صلته ولا جزء من صلته عليه، ومعمول الصلة جزء منها، وذهب الفراء إلى أن لن أصلها لا، فأبدلت ألفها نونًا، وحجته أن كلًا من لا ولن حرف ثنائي يفيد النفي، ولا أكثر استعمالًا من لن فتكون لن فرعًا عنها.
يصلح الفعل المضارع للحال وللاستقبال فإذا اتصل به أَحد النواصب ((أَن، لن، كي، إِذن)) أَثر فيه أَثرين: أَثراً لفظياً هو النصب الظاهر على آخره مثل (لن أَذهبَ) ويقوم مقامه حذف النون في الأَفعال الخمسة (لن تذهبوا.. ) وأَثراً معنوياً هو تخصيصه للاستقبال وإليك الكلام على أَدواته: أَنْ حرف مصدرية ونصب واستقبال، وهو مع الفعل بعده أبداً في تأْويل مصدر فقولك (أُريد أَن أَقرأَ) مساوٍ قولك: أُريد القراءَة. ولا تقع بعد فعل دالٍّ على اليقين والقطع وإِنما تقع بعدما يرجى وقوعه مثل: أُحب أَن تسافر، و((أَنْ)) الواقعة بعد فعل يقيني هي المخففة من المشددة مثل {عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى} والأَصل (علم أَنه سيكون.. نصب الفعل المضارع المعتل. ). فإن وقعت بعد فعل دالٍّ على رجحان لا فاصل بينها وبين الفعل ترجح النصب بها: (ظننت أَن يحسنَ إليك)، وإِن فصل بينهما بـ(لا) استوى النصب والرفع تقول: (أَتظن أَلا يكافئَك؟) أَو (أَتظن أَن لا يكافئُك؟) وأَنْ في حالة رفع الفعل مخففة من الثقيلة كأَنك قلت (أَنه لا يكافئُك)، وإن كان الفاصل غير (لا) مثل (قد، سوف) تعيَّن أن تكون المخففة من (أَنَّ): حسبت أَنْ قد يسافرُ أَخوك، ظننت أَنْ سيسافرُ أَخوك.