10 دقيقة طريقة حشوة دجاج للسمبوسه الطعم مضمون! 10 دقيقة
ذات صلة طريقة عمل عجينة هشة وطرية طريقة عمل معجنات هشة وطرية طريقة عمل عجينة هشة إن تحضير العجينة الخفيفة على المعدة والهشّة من أساسيّات نجاح جميع أنواع الفطائر والمعجنات على اختلاف أنواعها وأشكالها، فهي التي تُعطي الطعم اللذيذ والمميّز للفطائر، وعادةً ما نجد الفطائر والمعجنات التي تُباع جاهزة تتميّز بقوامها وخفّتها على المعدة، وفي معظم الأحيان تُحاول ربّة المنزل أن تُحضر مثل هذه العجينة في المنزل ولا تنجح بنسبة عالية، ويكون السبب لعدم الالتزام بالمقادير والمكونات بشكل صحيح، وهنا سوف نوضح كيفية تحضير عجينة هشة في المنزل. المكونات خمس كؤوس من الدقيق الأبيض. ملعقة كبيرة سكر. ملعقة صغيرة ملح. كأس ونصف حليب سائل دافئ. اكتشف أشهر فيديوهات عجينه البيتزا هشه ولذيذه | TikTok. ملعقتا خميرة. خمس ملاعق حليب بودرة. نصف كأس زيت نباتي. طريقة العجن نخّلي الدقيق عدّة مرات، ثمّ ضعيه في وعاء كبير وأضيفي إليه الملح، والسكر، والحليب الباودر، ثم اخلطي المكوّنات معاً حتى تتجانس كلياً. أضيفي الخميرة بعد ذلك على الخليط وحركي مرة أخرى حتى تتجانس مع المكونات. أضيفي الحلب السائل واعجني بواسطة العجانة أو اليد حتى تصبح العجينة ليّنة ومتماسكة، واستمري بالعجن لمدة خمس دقائق وكلما كانت مدة العجن أطول تحصلين على عجينة أكثر هشاشة.
1-المعجنات. 2-طريقة عمل العجينة الهشة. 2. 1-المكونات. 2-طريقة التحضير. المعجنات: تشير المعجَّنات إلى العجين الذي يُصنع منه المنتجات المخبوزة، وهو اسم يطلق على الأنواع المختلفة من المنتجات المخبوزة المصنوعة من المكونات التالية: الطحين والسكر والحليب والزبدة والسمن والخميرة والبيض وغيرها. يُبدع طهاة المعجنات في استخدام مجموعة من فنون الطهي في الخبز والزخرفة وإضافة النكهات المختلفة للمكونات، و أنَّ العديد من المخبوزات تتطلب الوقت والتركيز، لذلك تُحاول ربّات المنازل أن تُحضّر العجينة في المنزل ولا تنجح ، ويكون السبب لعدم الالتزام بالمقادير والمكونات بالشّكل الصحيح. والمعجنات من أكثر الأشياء التي نحب تناولها سواء المالحة أو الحلوة، باختلاف حشواتها ونكهاتها حيث يمكن تغيير الحشوات للحشوة التي تحبونها مثل الجبنة البيضاء، أو الجبنة الصفراء أو الموزاريلا وممكن حشوها بأشياء حلوة مثل الشكولاتة والمربيات وغيرها. طريقة عمل العجينة الهشّة: المكوّنات: خمسة أكواب من الدقيق الأبيض. ملعقة كبيرة من السكَّر. ملعقة صغيرة من الملح. كوب ونصف من الحليب السائل الدافئ. ملعقتان من الخميرة. خمس ملاعق من حليب البودرة.
وهذا معناه أن نقوم بما نريده ولا نستمع إلى الآراء المحبطة والخاطئة التي تجعلنا نُضلل الطريق، فنذهب إلى طريق أخر رسمه إلينا الآخرون ولم نُخططه نحن بأنفسنا، فلابد من خوض التجارب المختلفة، والمحاولة الدائمة لنصل إلى أهدافنا وما نرغب في حدوثه على أرض الواقع.
من المهم أيضًا تحديد الحبكة في القصة. وهي تنقسم إلى ثلاثة أجزاء: الأحداث العادية الموجودة في القصة، التصاعد في الأحداث حتى الوصول إلى العقدة، انتهاء العقدة وحلّها في آخر القصة. 2- تحديد الشخصيات في القصة تعتمد كتابة قصة قصيرة أو أي نوع آخر من القصص على وجود الشخصيات. بدونها هي أشبه بخاطرة تحكي فيها عمّا يدور بداخلك نحو العالم. لذا، لا بد من تحديد الشخصيات، التي ستكون موجودة في القصة، مع الأخذ بالاعتبار عدم الإسراف في الشخصيات، نظرًا لصغر حجم القصة، بالتالي وجود العديد من الشخصيات قد يسبب تشتتًا. تنقسم الشخصيات إلى نوعين: الشخصية الرئيسة: وهي الشخص التي يدور العمل حولها. لذا، إذا كنت تكتب قصة قصيرة من نوع قصة الشخصية، فلا بد من وجود هذه الشخصية كجزء أساسي منها. الشخصيات الثانوية: وهي الشخصيات الأخرى في العمل، التي تظهر غالبًا من حكايات بقية الشخصيات عنها. 3- تحديد إطار القصة يمكن تقسيم إطار كتابة قصة قصيرة إلى جزأين: الزمان: أي التوقيت الذي تدور به القصة، ويشمل التاريخ والتوقيت بالضبط. نماذج لكتابة قصص وفق صور متسلسلة موقع. المكان: أي المواضع التي تحدث بها القصة. في بعض الأحيان مع صغر القصة القصيرة، قد لا يتم التركيز على هذه الأجزاء، لا سيّما إذا كانت قصة الشخصية، فيدور كل شيء حولها.
الحبكة الدرامية وهي تُعبر عن الصراع الدائر بين أبطال القصة، وبها تكون ذروة الأحداث والعقدة التي نبحث عن حلها حتى نصل إليها في النهاية، وتشتمل على النقاط التشويقية للقراء، فنلاحظ أن الأوضاع تتأزم حتى نصل إلى الحل. حل العقدة والنهاية وهنا نصل إلى حل العقدة والصاع الدائر، وتنتهي القصة، وبعض الكتاب يقومون بترك النهاية مفتوحة أمام خيال الأفراد الذين يقرأون العمل الأدبي. وبعد أن إستعرضنا معكم عناصر القصة دعونا نطرح عليكم الآن مجموعة من القصص القصيرة خلال النقاط التالية:- قصص قصيرة مميزة قصة طيبة فتاة في إحدى المنازل البسيطة كانت تعيش ابنة مع أمها العجوز، وكانت لديها ثلاثة أخوة صغار، وكانوا فقراء، وتوفى الأب ولم يبقى لهم أي شخص، ولم يُساندهم أحد، فكانوا يعيشون بمفردهم، ولا يسأل عنهم أي شخص، وزادت عليهم الديون، وكانوا لا يعرفون ما العمل. وهنا اعتمدت الفتاة على نفسها، وبدأت في البحث عن العمل، وبالفعل تمكنت من الحصول على وظيفة وراتبها كان جيد. فعملت الفتاة بهذه الوظيفة حتى تستطيع أن تُغطي كافة المصاريف، وتلبي احتياجات أسرتها، وكانت دائماً تجتهد وتحاول أن تفعل كل ما تستطيع فعله، وكل شهر كانت تُعطي راتبها إلى والدتها لتتمكن من الإنفاق على المنزل.