فينوماستيك بيتي مطفي غني هو دهاننا الأجمل على الإطلاق الذي يضمن لكم تجربة لونية فريدة بدرجات هادئة ومدهشة. فينوماستيك بيتي مطفي غني دهاننا الأجمل على الإطلاق. أفضل تجربة لونية مجموعة واسعة من الألوان طلاء مطفي فائق الجودة × لمعاودة الاتصال بكم حولوا بيوتكم بسهولة ساعات العمل: الأحد – السبت: 9 صباحاً – 6 مساءً الجمعة: 2 بعد الظهر – 6 مساءً
وإذا كنتم من مفضلي الإطلالات المتباينة، فيمكنكم الجمع بين 13683 كشمير واللون الأسود مثل 9938 بلاكند بلاك. يتناغم هذا اللون مع 9918 كلاسيك وايت و1624 سكايلايت و1001 إيغ وايت و1453 كوتن بول. 9918 كلاسيك وايت درجة حيادية صافية من اللون الأبيض، أكثر بياضاً ونصاعةَ من 1624 سكايلايت و1001 إيغ وايت. وهو الأمر الذي يجب الانتباه له، خاصة إذا كنتم تفكرون في استخدام كلاسيك وايت.
يتناغم 5030 سان بولز بلو بشكل جيد مع 1001 إيغ وايت و9918 كلاسيك وايت و7236 جاز وايت و1624 سكايلايت. 7163 مينتي بريز لون من الطبيعي أن يكون المفضل للعديد! فهو يجمع بين الرقي والجاذبية والبهجة في نفس الوقت. يمنحكم الجمع بين 7163 مينتي بريز ودرجة 5030 سان بولز بلو مظهراً عصرياً متطوراً. دهان بريز من جوتن - سوالف بنات. لإضفاء لمسة أكثر هدوءًا ولكنها تجذب الأنظار، يمكنكم تنسيق هذا اللون مع درجة 7555 سوفت مينت أو الدرجات الفاتحة مثل 1024 تايملس. أما إذا كنتم تبحثون عن تأثير مدهش، فيمكنكم تنسيق مينتي بريز مع درجة الرمادي الجديدة 1145 باند ستون أو تدرجات الرمادي الدافئة لدهانات 1032 آيرون جراي أو 1462 إيفنيج سكاي. إن أفضل ما يتناغم مع هذا اللون هو دهان 9918 كلاسيك وايت. وفي حالة استخدام درجات الرمادي الدافئة، فيمكن استخدام درجة 1624 سكايلايت أيضاً، حيث أظهرت هذه الألوان تميزها وتناغمها الفريد مع درجات الأبيض الأكثر دفئاً بعض الشيء. 10679 ووشد لينين ووشد لينين هو أحد ألواننا التي لا تزال مفضلة من العام الماضي وتلقى إقبالاً كبيراً لجمعه يبن الدفء والبهجة. وجد هذا اللون طريقة إلى قلوب وبيوت الكثير عند تنسيقه مع 1376 ميست و0394 سوفت جراي و1352 تيندر جراي.
- وعن ابن عباس رضي الله عنه قال: "نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة، فقال: « ما أعظم حُرْمَتك »". وفي رواية أبي حازم: لمَّا نظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة، قال: « مرحبًا بك من بيت، ما أعظمك وأعظم حُرْمَتك، ولَلْمؤمن أعظم حُرْمَة عند الله منكِ، إنَّ الله حرَّم منكِ واحدة، وحرَّم من المؤمن ثلاثًا: دمه، وماله، وأن يُظنَّ به ظنَّ السَّوء »[2]. قال الغزالي: "فلا يُستباح ظنُّ السُّوء إلا بما يُستباح به المال، وهو نفس مشاهدته أو بيِّنةٍ عادلةٍ. الأمين العام: احرصوا على صدق اللحظات والخواطر.. وابتعدوا عن سوء الظن. فإذا لم يكن كذلك، وخطر لك وسواس سوء الظَّن، فينبغي أن تدفعه عن نفسك، وتُقرِّر عليها أنَّ حاله عندك مستور كما كان، وأنَّ ما رأيته منه يحتمل الخير والشَّر. فإنْ قلت: فبماذا يُعرف عقد الظَّن والشُّكوك تختلج، والنَّفس تحدِّث؟ فتقول: أمارة عقد سوء الظَّن أن يتغيَّر القلب معه عما كان، فينفِر عنه نُفُورًا ما، ويستثقله، ويفتر عن مراعاته، وتفقُّده وإكرامه، والاغتمام بسببه. فهذه أمارات عقد الظَّن وتحقيقه" (إحياء علوم الدين؛ للغزالي، ص: [3/151]). - وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: "رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يطوف بالكعبة وهو يقول: « ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حُرْمَتك.
[13] عن أمير المؤمنين: «وَلَا يَغْلِبَنَّ عَلَيْكَ سُوءُ الظَّنِ فَإِنَّهُ لَا يَدَعُ بَيْنَكَ وَ بَيْنَ خَلِيلٍ صُلْحاً». [14] عن أمير المؤمنين: «لَا يُفسِدُكَ الظَّنُ عَلَى صَدِيقٍ وَقَد أَصلَحَكَ اليَقِينُ لَهُ وَمَن وَعَظَ أَخَاهُ سِرّاً فَقَد زَانَهُ وَمَن وَعَظَهُ عَلَانِيَةً فَقَد شَانَهُ». [15] عن أمير المؤمنين: «مَن عَرَّضَ نَفسَهُ لِلتُّهَمَةِ فَلَا يَلُومَنَّ مَن أَسَاءَ بِهِ الظَّنَ وَمَن كَتَمَ سِرَّهُ كَانَتِ الخِيَرَةُ فِي يَدِهِ». [16] عن الإمام الباقر: «إِنَّ المُؤْمِنَ أَخُ الْمُؤْمِنِ لَا يَشتِمُهُ وَلَا يَحرِمُهُ وَلَا يُسِيءُ بِهِ الظَّنَ». حديث عن حسن الظن بالناس - حياتكَ. [17] أقسامه 1- سوء الظن بالناس: أي: ما يترتّب الأثر عليه، كأن يظن بأخيه المؤمن سوء، فيرميه به، ويذكره لغيره ويرتّب سائر آثاره. [18] 2- سوء الظن بالله: إنّ سوء الظن بالله يعود إلى صفاته وأفعاله، كالكفار الذين يقولون أنّ الله ليس بعالم، أو أنّه لا يعلم بالأمور الجزئية، أو أنّه لا يدري بما يعمله البشر في السر، وبما يخطر لهم في الباطن. أو كالمسلمين الذين يقولون بألسنتهم أنّ الله محيط بكل شيء، بينما هم في أعمالهم كالكفار، فهم لا يعترفون في سرهم أنّ الله حاضر وناظر، فيتجرأون على ارتكاب الذنب ، [19] فقد ورد عَنِ الإمام الصَّادِقِ أَنَّهُ قَالَ: الشُّحُّ الْمُطَاعُ سُوءُ الظَّنِ بِاللَّهِ عَزَّوَجَلَّ.
[١] عن أنس بن مالك- رضي الله عنه-، أنه قال: (قال رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فيما يرويه عن ربه- عز وجل- في الحديث القدسي: قال اللهُ -تعالى-: يا ابنَ آدمَ! إِنَّكَ ما دعوتَني ورجوتَني غفرتُ لكَ على ما كان منكَ ولا أُبالي، يا ابنَ آدمَ! لو بلغَتْ ذنوبُكَ عنانَ السماءِ ثُمَّ استغفرتَني غفرتُ لَكَ ولَا أُبالِي، يا ابنَ آدمَ! أحاديث عن حسن الظن بالله - موضوع. لَوْ أَنَّكَ أَتَيْتَني بقُرابِ الأرضِ خطايا ثُمَّ لقيتَني لا تُشْرِكُ بي شيئًا لأتيتُكَ بقُرابِها مغفرةً). [٢] عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنه قال: (أنَّ النَّبيَّ -صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ- دخلَ على شابٍّ وَهوَ في الموتِ فقالَ: كيفَ تجدُكَ قالَ: واللَّهِ يا رسولَ اللَّهِ إنِّي أرجو اللَّهَ وإنِّي أخافُ ذنوبي، فقالَ رسولُ اللَّهِ -صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ-: لا يجتَمِعانِ في قلبِ عبدٍ في مثلِ هذا الموطِنِ إلَّا أعطاهُ اللَّهُ ما يرجو وآمنَهُ ممَّا يخافُ). [٣] عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (لَوْ يَعْلَمُ المُؤْمِنُ ما عِنْدَ اللهِ مِنَ العُقُوبَةِ، ما طَمِعَ بِجَنَّتِهِ أَحَدٌ، ولو يَعْلَمُ الكَافِرُ ما عِنْدَ اللهِ مِنَ الرَّحْمَةِ، ما قَنَطَ مِن جَنَّتِهِ أَحَدٌ).
وقال الخازن: "والمعنى: كان الواجب على المؤمنين إذ سمعوا قول أهل الإفك أن يُكذِّبوه ويحسنوا الظَّن، ولا يُسرِعوا في التُّهمة، وقول الزُّور فيمَن عرفوا عِفَّته وطهارته" (لباب التأويل في معاني التنزيل؛ للخازن، ص: [3/288]). - وقال الله تبارك وتعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلا تَجَسَّسُوا وَلا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ} [الحجرات:12]. قال ابن حجر الهيتمي: "عقَّب تعالى بأمره باجتناب الظَّن، وعلَّل ذلك بأنَّ بعض الظَّن إثم، وهو ما تخيَّلت وقوعه من غيرك من غير مستند يقيني لك عليه، وقد صمَّم عليه قلبك، أو تكلَّم به لسانك من غير مسوِّغ شرعي" (الزواجر عن اقتراف الكبائر؛ للهيتمي، ص: [9/2]).
عن النَّبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال: «إيَّاكم والظَّن، فإنَّ الظَّن أكذب الحديث، ولا تحسَّسوا، ولا تجسَّسوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانًا». أولًا: في القرآن الكريم - قال الله تبارك وتعالى: { لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ} [النور:12]. قال ابن عاشور في تفسيره: "فيه تنبيه على أنَّ حقَّ المؤمن إذا سمع قَالَةً في مؤمن، أن يبني الأمر فيها على الظَّن لا على الشَّك، ثم ينظر في قرائن الأحوال وصلاحية المقام، فإذا نسب سوء إلى من عُرِفَ بالخير، ظنَّ أن ذلك إفك وبهتان، حتى يتضح البرهان. وفيه تعريض بأنَّ ظنَّ السُّوء الذي وقع هو من خصال النِّفاق، التي سرت لبعض المؤمنين عن غرورٍ وقلة بَصارَة، فكفى بذلك تشنيعًا له" (التحرير والتنوير؛ لابن عاشور، ص: [18/ 174-175]). وقال أبو حيان الأندلسي: "فيه تنبيه على أنَّ حقَّ المؤمن إذا سمع قَالَةً في أخيه، أن يبني الأمر فيه على ظنِّ الخير، وأن يقول بناء على ظنِّه: هذا إفكٌ مبين، هكذا باللفظ الصريح ببراءة أخيه، كما يقول المستيقن المطَّلع على حقيقة الحال، وهذا من الأدب الحَسَن" (البحر المحيط في التفسير ؛ لابن حبان الأندلسي، ص: [8/ 21-22]).