ولاحظ الباحثون في الدراسة ارتفاع معدل إصابة الذكور بمرض السكتة الدماغية النزفية، ما جعل الباحثون ينصحون بأهمية متابعة حالة طول الطفل في الصغر، وتجنب العوامل والمسببات التي تؤدي إلى إصابته بقصر القامة، وبحث هذه المشكلة مع الطبيب المختص لاتخاذ ما يلزم حول هذه المشكلة، بتعديل النظام الغذائي وتجنب حالات الضغط النفسي، لتنجب الإصابة بالسكتة الدماغية في فترة البلوغ والكبر.
وفي عمر 12 عاماً يكون الطول 151 سنتيمتراً والوزن 42 كيلو جراماً، وعند بلوغهن 14 سنة يصل متوسط الطول حوالي 159 سنتيمتراً والوزن حوالي 50 كيلو جراماً، أما الذكور في عمر 6 سنوات يبلغ طولهم المتوسط 115 سنتيمتراً والوزن 21 كليو جراماً، وفي عمر 8 سنوات يصبح متوسط طولهم 128 سنتيمتراً والوزن 26 كيلو جراماً، وفي عمر 10 سنوات يكون المتوسط في الطول 141 سنتيمتراً والوزن 30 كيلو جراماً، وعند وصولهم إلى عمر 12 عاماً يكون متوسط الطول حوالي 10 سنتيمترات والوزن 39 كيلو جراماً، وعند بلوغهم 15 عاماً يصبح الطول حوالي 163 في المتوسط والوزن يصل إلى 51 كيلو جراماً.
ثانياً: للجهة الحكومية التدرج في التعامل مع الموظف/العامل غير المحَصن بالطرق الآتية: 1- توجيهه للعمل عن بُعد وفقاً لحاجة العمل (مع مراعاة النسبة المحددة لمن يعملون عن بُعد في الجهة، والتي سبق تحديدها في تعاميم وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية). 2- إعتبارًا من يوم الاثنين 1 /1 /1443هـ الموافق 09/ 08/ 2021م إذا لم تتم الاستفادة منه بالعمل عن بُعد يمنح أياً من الإجازات المستحقة وفقاً لشروطها ومتطلباتها المقرة نظاماً. من هو المحصن. 3- إذا استنفذ رصيده من تلك الإجازات أو لم تنطبق عليه شروطها أو بلغ الحد الأقصى لمدد التمتع بها؛ يعامل من خلال حسم أيام الغياب من رصيد الإجازات العادية، أو معاملتها غياباً بعذر لا يستحق عنها راتباً وذلك بحسب الأحوال، على أن يكون التعامل مع الآثار المترتبة على الموظف/العامل وفقاً للإجراءات المقرة نظاماً. آلية التعامل مع غير المحَصنين في القطاعين الخاص وغير الربحي ستكون على النحو الآتي: أولاً: اعتباراً من يوم الأحد 22/ 12 / 1442هـ الموافق 01 /08 /2021م: على كافة المنشآت في القطاعين الخاص وغير الربحي اشتراط التحصين - المعتمد من وزارة الصحة - لدخول العاملين لديها أو المتعاملين معها لمقر المنشأة، وفق ما يظهر في تطبيق (توكلنا) من تأكيدٍ لحالة التحصين.
وتم تسجل حالة وفاة جراء الإصابة ليصل إجمالي عدد الحالات المسجلة إلى 2473 حالة. وبلغ عدد مَنْ يتلقى الرعاية الطبية في أقسام العناية المركزة 15 حالة (بزيادة حالة عن أول من أمس الذي سجل 14)، في حين ووصل إجمالي عدد الحالات في أجنحة «كوفيد» إلى 162 (بزيادة 15 حالة عن أول من أمس الذي سجّل 147)، كما بلغ المجموع الكلي للحالات التي ثبتت إصابتها ولاتزال تتلقى الرعاية اللازمة 24659. وتم إجراء 37540 خلال الساعات الـ24 الماضية ليصبح مجموع الفحوصات 6273509، فيما بلغت نسبة الإصابات قياساً لعدد هذه المسحات 11. خفض حجر «المُحصّن» المُصاب والمُخالط إلى 7 أيام - الراي. 7 في المئة. كما تم تسجيل 626 حالة شفاء ليرتفع بذلك إجمالي عدد المتعافين إلى 414867، وبلغت نسبة مجموع حالات الشفاء من مجموع الإصابات 93. 9 في المئة.
العزلكما أعلن السند أنه في إطار تحديث البروتوكول المتّبع لمدة عزل الشخص المصاب، تم خفض المدة لتكون 7 أيام للمحصن و10 أيام لغير المحصن من تاريخ عمل أول مسحة أثبتت الإصابة، مشدداً على ضرورة الاستمرار في تغطية الفم والأنف خلال وبعد مدة العزل. المُحصّن وأوضح أن الشخص المحصن هو كل مَنْ تلقى الجرعة التعزيزية (الثالثة) من لقاح «كوفيد 19»، أو كل مَنْ مضى عليه فترة لا تزيد على التسعة أشهر من تاريخ تلقي الجرعة الثانية من اللقاح، أو كل مَنْ مضى على تاريخ ثبوت إصابته أقل من 28 يوماً من تاريخ عمل أول مسحة أثبتت الإصابة وذلك بعد إنهاء فترة العزل. وأضاف انه مَنْ تلقى لقاح «جونسون آند جونسون» (من جرعة واحدة) يُعد محصناً خلال فترة 9 أشهر من تلقي الجرعة، وينصح له بأخذ الجرعة التعزيزية بعد شهرين من جرعة لقاح «جونسون»، وذلك حفاظاً على أعلى درجة ممكنة من الفعالية. المسؤولية الفردية وأكد السند ضرورة تجنب مخالطة الآخرين إذا شعر الشخص بأعراض تنفسية، مع الحرص على أخذ قسط كافٍ من الراحة، والإكثار من شرب السوائل، وتناول الأدوية الخافضة للحرارة عند اللزوم. الإصابات اليومية إلى 4397 وحالة إضافية في «العناية» و15 في «الأجنحة» خلال 24 ساعة في استمرار للزيادة الطردية في الأعداد، أعلنت وزارة الصحة، أمس، تسجيل 4397 إصابة جديدة بفيروس «كورونا» المستجد، ليرتفع بذلك إجمالي عدد الحالات المسجلة في البلاد الى 441999 حالة.