فأي شيء تقوم به المدرسة يجب ان يؤدي بالضرورة الى تحقيق رسالتها وبالتالي رؤيتها. ورغم اهمية الرؤية والرسالة، إلا ان الكثير من المدارس تقوم بإعدادهما وتعتبر ان الاهداف المنصوص عليها في نظامها الاساسي تفي بالغرض. ومن الاخطاء الشائعة كذلك، تعتبر بعض المدارس ان الرؤية والرسالة ثابتين لا يمكن تغييرهما او تعديلهما، وعلى العكس من ذلك فإنه على المدرسة ان تراجع رؤيتها ورسالتها كلما اقتضت الحاجة الى ذلك وان تعدلهما او تغيرهما اذا ما طرأت امور مستجدة عليهما. ولكن تجدر الاشارة على ان الرؤية، وبحكم طبيعتها المستقبلية، يمكن ان تتسم بالديمومة اكثر من الرسالة، حيث ان الرؤية عادة ما يتم تعديلها بعد مرور 3-5 سنوات عليهما، اما الرسالة فمن الممكن ان يتم تعديلها او تغييرها بشكل سنوي. يتطلب إعداد او تعديل بيان الرسالة القيام بعدة خطوات، وهي: • تشكيل فريق إعداد بيان الرسالة: إن مهمة إعداد بيان الرسالة مهمة جماعية تقتضي مشاركة ومساهمة عدد من الافراد، ومهمة هذا الفريق إعداد نسخة اولية لبيان الرسالة ليتم عرضها على العاملين لتتم مراجعتها ودراستها وفي النهاية إقرارها. ومن المهم جداً ان يضم هذا الفريق افراداً يمثلون كافة اجهزة وهياكل المدرسة وقد تم تشكيل فريق المدرسة على النحو التالى: تشكيل فريق الرؤية والرسالة بالمدرسة م الاسم الوظيفة العمل بالفريق 1 اسماء محمد عبدالوهاب معلم لغة انجليزية رئيس الفريق 2 منى عبدالناصر جبر معلم لغة عربية عضو 3 سلوى محمد محمود 4 أمل ملك فهيم معلم فصل 5 لمياء محمد رفعت أخصائى أعلام 6 سهير مرعى كريم مشرف نشاط 7 حنان نادى خطوات اعداد رؤية المدرسة ورسالتها: • تحديد مواصفات ومعايير بيان الرسالة • تهيئة واستعداد المجتمع المدرسي لاعداد وثيقة الرؤية والرسالة.
الرؤية والرسالة للمدرسة - YouTube
الرؤية والرسالة للمدرسة رؤية المدرسة اعداد جيل متعاون مبدع ملتزم اخلاقيا وعلميا ومواكبا للتطور ومتفاعلا مع مجتمعه فى ضوء المعايير القومية. للتعليم رسالة المدرسة تنمية المهارات الاساسية للتلاميذ. تقديم برامج لرعاية الموهبين واستخدام اساليب التكنولوجيا الحديثة. التنمية المهنية المستمرة للمعلمين والعاملين. غرس القيم والاخلاقيات السليمة فى نفوس الطلاب. تفعيل المشاركة المجتمعية من خلال مجلس الامناء.
شروط كتابة رؤية المدرسة ورسالتها هناك العديد من الشروط التي يجب مراعاتها عند كتابة رؤية ورسالة لهيئة تعليمية ، ومن أبرز هذه الشروط ما يلي: وضوح دقة الصياغة اختيار الاتساق والتوافق مع رؤية الوزارة وخطتها الاستراتيجية قم بتضمين توقعات الأداء العالي في المستند تحقيق تطلعات المجتمع المحلي الوثيقة تتعلق بأداء الطلاب مدركا له ويؤمن به ويوافق عليه أعضاء المجتمع المدرسي بناء على صياغة نتائج البحث التربوي المشاركة في صياغة المؤسسات التعليمية والمجتمعية. جملة رؤية الجملة يجب أن تكون الرؤية الكاملة للمؤسسة التعليمية هي توضيح الأمر الذي يجب تطويره وتحسينه والحفاظ عليه في مجال ما. مراحل صياغة رؤية ورسالة المدرسة هناك العديد من المراحل التي تمر بها رؤية المدرسة ورسالتها في صياغتها وتخرجها بأفضل صياغة وأقوى معاني ، ومراحل صياغتها هي كما يلي: دعوة المهتمين (أعضاء مجلس الأمناء – بعض أولياء الأمور المتعلمين – المعلمين – أساتذة كلية التربية) للمشاركة في صياغة رؤية ورسالة المدرسة. جمع المقترحات من المشاركين المهتمين. اجتماع لمناقشة مقترحات المهتمين واختيار الصياغة الأنسب لكل من الرؤية والرسالة. مراجعة الرؤية وصياغة الرسالة.
رؤية المدرسة هي الحلم الذي تسعى لتحقيقه والوصول إليه خصائصها: ــ طموحة يدركها العاملين بعقولهم وتثير عواطفهم ومشاعرهم ــ واضحة يسطيع الفرد ان يراها وان يتصورها فى مخيلتة وتصف مستقبلا افضل ــ صادقة ومخلصة حتى تثير الطموح لدى من يقرؤها وتدفعة الى العمل ــ ان تكون مختصرة وسهلة الحفظ الأخير بقلم ــ ان تعبر عن اهداف من الممكن تحقيقها الرسالة فهي بيان يوضح اسباب وجود المدرسة ، ما الخدمات التي تقدمها؟ من تستهدف؟ وكيف تخدمهم وتساعدهم؟ فالرسالة توضح كيف ستحقق المدرسة رؤيتها. هى مجموعة الخطوات والعمليات التى تتبعها المؤسسة لتحقيق الرؤية ــ تصاغ بطريقة تحفز الافراد لتحقيق الاهداف المطلوبة ـــ مستمرة تاتى كفعل مثل ( تأمين او اسعاد او تقوية او تعليم اومساعدة او تحقيق او رفع ــ تكون فى المضارع وليست فى الماضى ولافى المستقبل بل هى الان وكل زمان ـــ مختصر واضحة مفهومة ولكن تشمل على عدة معانى ــ ان تعكس ما يميز هذه المؤسسة ونظراً لخصوصية مضموني الرؤية والرسالة، فإنهما تمثلان "البوصلة" لكافة جهود ونشاطات المدرسة وتوجهاتها. فأهداف المدرسة يجب ان تعبر عن رسالتها، والخطة الاستراتيجية تأتي بأهداف استراتيجية تستجيب لرسالة المدرسة ، وكذلك النشاطات والخدمات يؤدي تطبيقها الى إحداث آثار وتغييرات في المجتمع تجد صداها في رسالة المدرسة.
• عقد لقاءت مع المعنيين (قيادة – معلمين – عاملين – مجلس أمناء – أولياء أمور- تلاميذ- مجتمع مدنى) لاعداد رؤية ورسالة المدرسة. • تحليل وثيقة الرؤية والرسالة الى عناصرها الاولية ودراستها ومن ثم اعداد تصور مبدئي للرؤية و الرسالة • وضع الصورة النهائية للرؤية والرسالة ومراجعتها وضبطها لغوياً مع مراعاة اتساق الرسالة مع الرؤية. مراجعة الرؤية والرسالة من وحدة قياس الجودة بالادارة التعليمية واعتمادها. • طباعة بيان الرؤية والرسالة والاعلان عنها • التحديث الدوري لوثيقة الرؤية والرسالة. رؤية وزارة التربية والتعليم تسعى وزارة التربية والتعليم المصرية للنهوض بنظام التعليم قبل الجامعي لتحقيق أكبر قدر من الاتاحة والاستيعاب، من خلال نظام تعليمي عالى الجودة، بهدف بناء المواطن المصري وفقاً لمنظومة القيم الحضارية والإنسانية بنظام لامركزي يعتمد على المشاركة المجتمعية الفاعلة والمنتجة. رسالة وزارة التربية والتعليم تتعهد وزارة التربية والتعليم المصرية بتوفير فرص متكافئة وعادلة لجميع الطلبة المصريين للحصول على تعليم عالى الجودة لإكسابهم مهارات التفكير العلمي والتعليم المستمر ليصبحوا مواطنين فاعلين فى مجتمع متماسك.
المصدر: bbc + رأي الخليج
احد عناصر الجغرافيا هو، يعتبر علم الجغرافيا هو احد العلوم التي يتم تدريسها في المنهاج السعودي، وهو علم يهتم بدراسة كل ما يتعلق بتكركيب الارض من حيث التكوين ، حيث يدرس الظواهر الطبيعية والبشرية، كما ان للعلم أهمية كبير منها وصفها للظواهر الطبيعية وصفاً دقيقاً ،كما ان لديها القدرة على محاكاة مختلف العلوم ، وتلعب دوراً في استثمار المواد الطبيعية الموجوة في الطبيعية ، وعبارة عن حلقة وصل بين جميع انواع العلوم ، واهم ما يميز الجغرافيا على غيرها في قدرتها على التأقلم مع مختلف العلوم، احد عناصر الجغرافيا هو. تحدثنا في الفقرة السابقة عن علم الجغرافيا بشكل عام، وسنتطرق قي هذه الفقرة عن عناصر علم الجغرفيا ،و الذي يعبر احد الاسئلة المهمة التي يتم دراستها في مادة الجغرافيا المنهاج السعودي، و هناك العديد من الاقسام لعلم الجغرافيا حيث تنقسم الجغرافيا الى اقسام منها الجغرافيا الطبيعية وهي التي تهتم بدراسة الظواهر الطبيعية علي سطح الأرض من حيث البنية الجيولوجية والظواهر الجوية والنباتات والحيوانات، والنوع الثاني هو الجغرافيا البشرية وتنقسم إلى جغرافية السكان والجغرافيا الاقتصادية والجغرافيا السياسية وغيرها.
[٥] المرونة والقدرة على التكيف تُعدّ القدرة على المواكبة والتكيّف مع التغيّرات المستمرّة في بيئة العمل واحدةً من أبرز صفات القيادة الفاعلة، إذ يجب أن تكون القيادة مرنة من أجل البقاء والتطوّر، كما أنّ ذلك يُضيف ميزةً تنافسيةً للشركات، ويُفسح المجال أمام الابتكار والإبداع، وفي دراسة أجرتها شركة استشارية دولية للأبعاد الإنمائية في عام 2008م، أوجدت من خلالها أنّ القدرة على مواكبة التغيير والمرونة كانت من أعلى الصفات القيادية المهمة، وذلك بنسبة 32%. [٦] إدارة النزاعات وِفقاً لجمعية الإدارة الأمريكية فإنّ المدير يقضي ما لا يقل عن 24% من وقته في إدارة النزاعات ، إذ تعني الأزمة أو الصراع أي مشكلة تحدث بين شخصين أو أكثر وقد تُعطّل العمل، إذ تتجاوز في بعض الأحيان الأزمات مكان العمل حيث تشمل العملاء، والموّردين، والمنافسين، ومن هنا يأتي دور القائد بتجاوز الأزمة ومحاولة حلّها أو تخفيف تأثيرها على العمل بطريقة عقلانية، وفي بعض الأحيان عندما تُحلّ الأزمة بشكل صحيح تتحوّل إلى نقطة إضافية إيجابية للمؤسسة. [٦] سمات القائد هناك العديد من السمات التي يتوجّب على القائد الاتصاف بها، ومنها ما يأتي: الثقة بالنفس: تُبنى الثقة بالنفس من خلال إتقان المهارات وحسن التصرّف في المواقف المهمّة، وكذلك من إدراك الشخص للقيمة الحقيقية التي يُضيفها للعمل.
الإتصال والتواصل التعليمي تأليف: سعد علي زاير - عهود سامي هاشم - علاء عبد الخالف المندلاوي نشر: دار الرضوان للنشر والتوزيع 2020 مقدمة كتاب الإتصال والتواصل التعليمي إن التطوير المهني بعد اليوم من المفاهيم المهمة الرامية إلى تحسين وتطوير العملية التعليمية خاصة مع التغير الكبير في الحياة المجتمعية والمفاهيم التربوية والتعليمية. ويعد تطوير المعلم/ة وتحسين أدائه من الأهداف التي يجب تسعى المؤسسات التربية والتعليم إلى تحقيقها والعمل بالاستمرار على إنجازها وفق استراتيجيات مدروسة وخطط عمل تدريبية تقوم على دفع المعلمين إلى المشاركة الفردية والجماعية في المهمات التعليمية المدرسية، والملاحظة والتقويم، والتجربة، وتطوير طرائق التدريس، ليمكنهم من تكوين فهم أفضل لعمليات التعلم والتطوير مع الأخذ في الاعتبار بيئاتهم التعليمية وطلابهم. ومما ينبغي الإشارة إليه في هذا المقام أن عملية فن الاتصال التعليمي للعاملين في الميدان التربوي يجب أن يسبقها رغبة في التطوير الذاتي وهذه الرغبة تتحقق برفع درجة الوعي لدى المعلمين والمعلمات بالحراك التعليمي وهذا الحراك يفرض علينا التطوير والتحسين المستمرين في كامل عناصر العملية التعليمية.