الرى یتم ري النباتـات بعـد الزراعـة بأسـبوع ، ثـم تـروى ً كـل أسـبوع صـیفا، وكـل 2 – 3 أسـابیع شـتاءًا ، والعتـر مــن النباتــات التــي تتحمـل العطــش ، وكثــرة الــري خاصـة فــي الأراضــي الطمییــة یــؤدى لإصــابة النباتــات بالــذبول ، وتــروى النباتــات بعــد الحــشة الأولــى مباشــرة للحمایــة مــن الجفــاف وتشجیع تكوین النموات الخضریة الجدیدة. التسميد العتـر مـن النباتـات الـشرهة للتـسمید خاصـة الأسـمدة النیتروجینیـة ، لـذلك یـضاف 20م 3 سـماد عــضوي تــام التحلــل للفــدان ، 200 كجــم ســوبر فوســفات الكالــسیوم أثنــاء إعــداد الأرض ثــم یـضاف 400 – 500 كجــم ســلفات نــشادر، 100 كجــم ســوبر فوســفات ، 100 كجــم ســلفات بوتاسیوم تضاف في السنة الأولى على 4 دفعات ، الأولـى بعـد الزراعـة بـشهر ونـصف والثانیـة بعـد الأولـى بـشهر ، ثـم تـضاف الدفعـة الثالثـة بعـد الحـشة الأولـى بأسـبوعین والأخیـرة بعـد شـهر من الدفعة الثالثة ، والسنوات التالیة على دفعتین قبل الحـش بـشهر ونـصف ، مـع مراعـاة الـرش بالعناصر الصغرى قبل كل حشة بشهر. الجمع والحصاد: یـتم الحـش فـوق سـطح التربـة بــ 10 – 15 سـم للنباتـات المنزرعـة فـي الخریـف أو النباتـات التي عمرها أكثر من سنة ، ویتم الحش مرتان كالآتى: الأولى: في شهر مایو ویونیه أثناء مرحلة التزهیر وتكون نسبة الزیت مرتفعة وخواصه جیدة.
التفاصيل المجموعة: التداوي بالأعشاب نشر بتاريخ: 31 تشرين1/أكتوير 2015 الزيارات: 2650 الزعتر أو الصعتر هو نبات مشهور من الفصيلة الشفوية ويكثر في دول حوض الأبيض المتوسط. وله رائحة عطرية قوية وطعمه حار مر قليلاً. له إستخدامات متعددة، فهو يستعمل لإعداد طعام الافطار في كثير من مناطق الشرق الأوسط و كذلك يستعمل لإعداد المشروبات الساخنة، ويُضفي على الطعام رائحة زكية مُحببة. تحدثت كتب الطب القديمة الكثير عن فوائد الزعتر، فأوصت به لعلاج الربو والروماتيزم وضعف الأمعاء، وأوصت بمزجه مع العسل لإزالة البلغم وقطع البخر وتقوية البصر، كما تحدثت عن قدرته على تحليل الأورام وتلطيف المغص والسعال. تستعمل من نبتة الزعتر الأجزاء فوق الأرضية، أي الجذع والأوراق والأزهار حيث تستعمل طعاماً وشراباً (مغلي الزعتر ومنقوعه)، كما تستخرج منها الزيوت والعقاقير الطبية. ما قيل عن الزعتر قديماً يقول ابن سينا عن الزعتر: "الزعتر مدر للطمث عند النساء كما انه يساعد على علاج التشنج والنزلات المخاطية المزمنة، وهو مقوي للمعدة مفيد لعلاج الربو وضعف الشعب الهوائية والاحتقان الناتج عن البرد. وقال عنه ابن البيطار: "الزعتر يبطل السموم ويحلل الرياح وينشط الأعصاب ويفرح القلب ويقويه ويطهر الدم وينقيه".
الاسم العلمى Pelargonium graveolens العائلة الجارونية Family: Geraniaceae الوصف النباتى: نبــات عــشبي معمــر یمكــث فــي الأرض لمــدة ســنتین أو ثـلاث ســنوات ثـم تجــدد زراعـة مــرة أخـرى ، غزیــر التفریــع یـصل ارتفـاع النبـات إلـى 1 متـر ، الأوراق خـشنة الملمـس نتیجــــة وجــــود شــــعیرات علــــى ســــطح الورقــــة ، والأوراق مفصـصة ومعنقـة متبادلـة علـى الـساق ، الأزهـار توجـد فـي نورات لونها وردي تتكون في الربیع والصیف. الأهمية الاقتصادية والطبية: الزیــت الطیــار یــستخدم فــي الكثیــر مــن الــصناعات مثــل العطــور ومستحــضرات التجمیــل والصابون. یدخل الزیت في الصناعات الغذائیة مثل الحلوى والجیلي والفطائر. یستخدم الزیت الطیار في علاج الأمراض الجلدیة لمقاومة البكتریا والفطریات. للزیــت العطـــري فوائـــد طبیــة فـــي عـــلاج المغـــص المعــدي ، وطـــارد للغـــازات ، ومهـــدئ للأعصاب. المواد الفعالة: تتراوح النسبة المئویة للزیت من 0, 15 – 0, 25% و یحتوي الزیـت العطـري علـى نـسبة عالیـة مـــــن الكحـــــولات مثـــــل: الـــــسترونیللول Citronellol واللینـــــالول Linalool والجیرانیول ، Geraniol كما یحتوي على بعض الأسترات مثل: خلات الجیرانیـول Geranyl Linalyl acetate وخلات اللینالول acetate.
→ وسئل عن المسكنة وقوله اللهم أحيني مسكينا مجموع فتاوى ابن تيمية فصل حديث من يستغن يغنه الله ابن تيمية فصل في حديث إن أكبر الكبائر الكفر والكبر ← فصل حديث من يستغن يغنه الله [ عدل] وقال شيخ الإسلام: جمع النبي ﷺ بين العفة والغِنَي في عدة أحاديث، منها: قوله في حديث أبي سعيد المخرج في الصحيحين: «من يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله، ومن يستعفف يُعِفَّه الله». ومنها: قوله في حديث عياض بن حمار في صحيح مسلم: «أهل الجنة ثلاثة: ذو سلطان مُقْسِط، ورجل غني عفيف متصدق». ومنها: قوله في حديث الخيل الذي في الصحيح: «ورجل ارتبطها تَغَنِّيَا وتعففًا. ولم يَنْسَ حق الله في رقابها وظهورها، فهي له سِتْر». حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن الخيل. ومنها: ما روي عنه: «من طلب المال استغناءً عن الناس واستعفافًا عن المسألة لقي الله ووجهه كالقمر ليلة البدر». ومنها: قوله في حديث عمر وغيره: «ما أتاك من هذا المال وأنت غير سائل ولا مُشْرِفٍ فخذه» فالسائل بلسانه، وهو ضد المتعفف، والمُشْرِفُ بقلبه، وهو ضد الغني. قال في حق الفقراء: { يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاء مِنَ التَّعَفُّفِ} [1] ، أي عن السؤال للناس. وقال: «ليس الغِنَي عن كثرة العَرَضِ، وإنما الغني غني النفس» فغني النفس الذي لا يستشرف إلى المخلوق، فإن الحر عَبْدٌ ما طمع، والعبد حُرٌ ما قَنَعْ.
عن حذيفة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (( يمن الخيل الخيل في شقرها)). عن أبي قتاد رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( خير الخيل الأدهم ، الأقرح ، الأرثم ، المحجل ثلاث ، مطلق اليمين ، فإن لم يكن أدهم فكمية على هذا الشيه)).
↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 8703، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 2400، حسن لغيره. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن بريدة بن الحصيب الأسلمي، الصفحة أو الرقم: 1897، صحيح. ↑ محمد بن إبراهيم بن عبد الله التويجري (2009)، موسوعة الفقه الإسلامي (الطبعة الأولى)، السعودية: بيت الأفكار الدولية، صفحة 116-117، جزء 5. حديث عميق بعض الشيء عن الغش : Egypt. بتصرّف. ↑ سيد سابق (1977)، فقه السنة (الطبعة الثالثة)، بيروت - لبنان: دار الكتاب العربي، صفحة 402، جزء 2. بتصرّف.
لقد أحب رسول الله (ص) الخيل بعمق وأعزها وكرمها وأوصى بالعناية بها والمحافظة عليها، إذ قال: «الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة الأجر والمغنم»، وأوصى النبي الكريم بالركوب والرماية في الحديث الشريف «ارموا واركبوا الخيل وأن ترموا أحب إلي من كل لهو لها به المؤمن فهو باطل إلا ثلاث خلال رميك عن قوسك وتأديبك فرسك وملاعبتك أهلك فانهض من الحق». أمر الرسول الكريم (ص) المسلمين بارتباط الخيل في الحديث الشريف «اربطوا الخيل وامسحوا نواصيها وأعجازها» وقال «أكفالها وقلّدوها ولا تقلدوها الأوتاد»، وأحب الخيل الدهماء في حديثه (ص) «خير الخيل الأدهم الأقرح الأرثم ثم الأقرح المحجل طلق اليمين فإن لم يكن أدهم فكميت على هذه الشيه»، وفي حديث آخر قال (ص) «تسموا بأسماء الأنبياء وأحب الأسماء إلى الله عز وجل عبدالله وعبدالرحمن وارتبطوا الخيل وامسحوا بنواصيها وأكفالها وقلدوها ولا تقلدوها الأوتاد وعليكم بكل كميت أغر محجل أو أشقر أغر محجل أو أدهم أغر محجل». حديث عن ركوب الخيل. وشجع الرسول الكريم (ص) النفقة على الخيل إذ قال «إن النفقة على الخيل في سبيل الله كباسط يده بالصدقة لا يقبضها». وكذلك عفا عن زكاة الخيل في الحديث الشريف «قد عفوت عن الخيل والرقيق فأدوا زكاة أموالكم من كل مئتين خمسه»، وحديث آخر «ليس على المسلم في فرسه ولا في عبده صدقة»، وشجع استمرار العناية بالخيل وجعل للفرس سهمين ولفارسه سهما واحدا فكان للرجل وفرسه ثلاثة أسهم وأول من سبق بين الخيل الرسول (ص) «سبق النبي (ص) وأعطى السابق وقد راهن الرسول الكريم على فرسه عن عبدالله بن عمران أن رسول الله (ص) سابق بين الخيل التي أضمرت من الحفياء وأمدها ثنية الوداع وسابق بين الخيل التي لم تضمر من الثنية إلى مسجد بني زريق وأن عبدالله بن عمر كان في من سابق بها».
صَدَّرَ يُصَدِّرُ تَصْدِيرَا فعل ثلاثي مزيد على فِعْلٌ ثُلَاثِيٌّ مَزِيْدٌ بِحَرْفٍ وَاحِدٍ هُوَ التَشْدِيْدُ فِيْ عَيْنِ الفِعْل وَهُوَ عَلَى وَزْنِ فَعَّلَ يُفَعِّلُ. الشيءَ: قدمه وأبرزه عن محيطه. فلانا: قَدَّمَه على غيره. فلانا: أجلسه في صدر المجلس. الفرسُ: سبق غيره من الخيل. (اِسْتِخْدَامٌ قَدِيمٌ). الكتابَ: افتتحه بمقدمة. البضاعة: أرسلها إلى بلد آخر ليبيعها هناك. (اِسْتِخْدَامٌ حَدِيثٌ).