5 درجة فهرنهايت). في الشمال الغربي في مقاطعات يوكون والأقاليم الشمالية الغربية يكون المناخ قاريًا بقوة، مع شتاء طويل بارد وصيف شديد، حيث يمكن أن تصل درجة حرارة النهار أحيانًا إلى 30 درجة مئوية (86 درجة فهرنهايت)، ومع ذلك تظل ليالي الصيف باردة، وبالطبع هذا ينطبق على الوديان والمناطق الجبلية: ومن الواضح أن الجبال المرتفعة تظل باردة حتى في الصيف. في الشمال الغربي تم تسجيل أدنى درجات الحرارة في قارة أمريكا الشمالية بأكملها، ففي 3 فبراير 1947 في سناج يوكون ما يقرب من 600 متر (2000 قدم) فوق مستوى سطح البحر، و الحدود مع ألاسكا فقد انخفضت درجة الحرارة إلى – 63 درجة مئوية (-81. ترجع مثل هذه الموجات الباردة إلى قربها من سيبيريا: عندما يتحرك نظام الضغط العالي فوق المحيط الهادئ يتدفق "قطار" من الهواء البارد (والذي يطلق عليه في أمريكا الشمالية "Siberian Express") من شرق سيبيريا، وأحيانًا يصل مناطق منتصف غرب الولايات المتحدة أيضًا، ومع ذلك في (Snag) يتراوح متوسط درجة الحرارة الشهرية من -27. 5 درجة مئوية (-17. 5 درجة فهرنهايت) في يناير إلى 13. 5 درجة مئوية (56. 5 درجة فهرنهايت) في يوليو عندما يكون متوسط الحد الأقصى 20 درجة مئوية (68 درجة فهرنهايت).
وتتعدد الأنشطة بين التزلج على الجليد وممارسة العديد من الرياضات الشتوية الشهيرة في هذه المدينة الباردة والساحرة في نفس الوقت. مدينة كيبيك ، كيبيك: مدينة كيبيك لديها متوسط درجات حرارة منخفض يصل إلى -15. 4 درجة في فصل الشتاء. وكذلك مدينة كيبيك لديها واحدة من أعلى معدلات تساقط الثلوج في كندا ، والذي يصل إلى 303. 4 سم. وعلى الرغم من كونها مدينة ثلجية وباردة ، فإن مدينة كيبيك لديها الكثير من الأنشطة الترفيهية لإبقاء فصل الشتاء محتملًا وممتعا. ويوجد في المدينة مهرجان الشتاء في كيبيك ، حيث يأتي الناس من جميع أنحاء العالم للمشاركة في هذه الاحتفالات في مدينة تصنف على قوائم ابرد مدينة في كندا. مدينة تروا ريفيير ، كيبيك: تقع مدينة Trois-Rivières على بعد 129 كم فقط جنوب غرب مدينة كيبيك. ويبلغ متوسط درجات الحرارة في مدينة – 14 درجة مئوية ، ويهطل عليها الجليد بمتوسط سنوي قدره 259 سم. كذلك تتميز المدينة بمناخ قاري رطب ، مما يعني أن هناك تغيرات جذرية في درجات الحرارة من الصيف إلى الشتاء. وهذا التمييز يعني أن المدينة تتمتع بفصول دافئة ، بالإضافة إلى فصول الشتاء الباردة والصعبة. مدينة ادمونتون ، ألبرتا: خلال أشهر الشتاء ، يبلغ متوسط درجة الحرارة المنخفضة في مدينة إدمونتون حوالي -13 درجة مئوية.
[١] [٢] درجات الحراة في مدينة تورنتو غالبًا ما يستمر الموسم الدافئ في مدينة تورنتو لمدة ثلاثة أشهر ونصف، وتبدأ من اليوم الثاني من شهر حزيران ويستمر حتى اليوم الثامن عشر من شهر أيلول، حيث تكون متوسط درجة الحرارة يوميًا ما يقارب العشرين درجة مئوية، ويبدو أن أكثر الشهور حرارة هو شهر تموز إذا يبلغ متوسط درجة الحرارة بين 17 إلى 25 درجة مئوية، أما في فصل الشتاء تكون درجات الحرارة في الغالب أقل من 3 درجات مئوية، ويعد شهر كانون الأول أكثر الشهور برودة في المدينة حيث يمكن أن تصل درجة الحرارة -7 وترتفع عند -1 درجة مئوية. [٢] الغيوم والسحب في مدينة تورنتو غالبًا ما يكون ظهور السحب في المدينة في تباين موسمي على مدار العام، إذا تظهر الغيوم بشكل واضح من اليوم الثامن لشهر حزيران وتنتهي في اليوم السابع والعشرين من شهر تشرين الأول، أي أنها تتواجد في السماء لمدة أربعة أشهر ونصف، ويبدو أن أكثر الأشهر التي تكون فيها السماء صافية هو شهر آب، في حين يعد شهر كانون الثاني هو أكثر الشهور الذي تتجمع فيه السحب ويصبح غائما بشكل كبير وبنسبة 60% من الوقت. [٢] الأمطار والثلوج في مدينة تورنتو غالبًا ما يستمر سقوط الأمطار مدة ثمانية أشهر، وهي مدة تبدأ من الأول من شهر نيسان وحتى اليوم العاشر من شهر كانون الأول، ويبدو أن شهر شباط هو أقل شهر يشهد تساقطًا للأمطار، أما الثلوج فغالبًا ما تستمر مدة أربعة أشهر ونصف تبدأ بالتساقط من اليوم الواحد والعشرين من شهر تشرين الثاني وتستمر لغاية التاسع من شهر نيسان.
2 درجة مئوية في فصل الشتاء. ولمدة تصل إلى 12 يومًا تنخفض درجة الحرارة إلى أقل من -30 درجة. والمدينة تقع مباشرة في قاع وادي النهر الأحمر ، مما يجعلها عرضة للرياح القوية. كما أن المناخ جاف للغاية في مدينة وينيبيغ ، ويذكر أن العديد من السكان يضطرون إلى استخدام أجهزة ترطيب في منازلهم. وفي ديسمبر من عام 2013 ، كتبت CBC مقالًا يعلن أن مدينة وينيبيغ كانت باردة مثل درجة حرارة المريخ ، والتي كانت -29 درجة في ذلك الوقت. والثلوج في وينيبيغ لا تسقط بنفس درجة سقوط الثلوج في مدن كندية رئيسية أخرى. لكن الرياح العاصفة هي السمة المميزة لهذه المدينة في أيام محددة في كل عام. مدينة ساجويني ، كيبيك: تقع مدينة ساجويني على بعد 211 كم شمال مدينة كيبيك ، وفيها تهبط درجات الحرارة بمعدل -18. 3 درجة كل شتاء. ويهطل على المدينة ما يعادل 321. 7 سم من الثلج في كل شتاء ، وهي بذلك تعتبر ثاني أكبر مدينة ثلجية في كندا ، مباشرة بعد سانت جون ، نيوفاوندلاند. وهذه الطبيعة تضع المدينة على قائمة ابرد مدينة في كندا ، وكذلك تمنحها نمط حياة مميز. ويمكنكم ممارسة رياضة التزحلق في الغابات الشمالية مع فريق الكلاب الخاص بك والبحث عن الأيائل وغيرها من الحيوانات البرية.
5 درجة مئوية. وتغطي الثلوج أرض المدينة لمدة 124 يوما من السنة. وغالبًا ما يقضي سكان المدينة فصول الشتاء في المشي أو التزلج على العديد من المسارات الثلجية. وأدنى درجة حرارة مسجلة على الإطلاق في مدينة ساسكاتون كانت في عام 1893 ، عند -50 درجة. مدينة سودبوري ، أونتاريو: يبلغ متوسط معدل درجات الحرارة في مدينة سودبوري Sudbury حوالي -15. 5 درجة خلال أشهر الشتاء. ويهطل الجليد على المدينة بمعدل 263. 4 سم في كل عام. وتقع مدينة سودبوري Sudbury شمال البحيرات العظمى ، وهي تقع في طريق الكتل الهوائية القادمة من القطب الشمالي ، مما يساهم في الإحساس بالبرودة الشديدة. وتغطي الثلوج مدينة Sudbury لمدة متوسطها 136 يومًا في السنة. مدينة شيربروك ، كيبيك: تقع مدينة شيربروك Sherbrooke على بعد 156 كم شرق مدينة مونتريال. ويبلغ متوسط درجة الحرارة المنخفضة فيها -15. 4 درجة مئوية. وتتمتع مدينة شيربروك Sherbrooke بمناخ قاري رطب ، مما يؤدي إلى فصول الشتاء الطويلة المليئة بالثلوج. وفي الواقع ، تحصل شربروك على حوالي 286. 5 سم من الثلج في كل عام. ومع الطبيعة المحيطة والموائل الثلجية ، يمكن للمقيمين والسياح الاستفادة من وفرة الأنشطة المتوفرة في الهواء الطلق.
— Portland Streetcar (@PDXStreetcar) June 27, 2021 عمال الإغاثة يحذرون وينصحون بشرب الكثير من الماء، وحذَّر رئيس وزراء كولومبيا البريطانية من طقس أكثر قسوة وقال: "تزيد الحرارة الشديدة من مخاطر حرائق الغابات، ويمكن رؤية دخان حريق الغابات على سفح الجبل في ليتون". وأشار إلى أن رجال الإطفاء أيضًا تأثروا بالحرارة المرتفعة، فهم يعملون على أرض شديدة الانحدار وقد تم توجيه الطاقم لأخذ فترات راحة منتظمة والبحث عن الظل وبالطبع شرب الكثير من الماء. وقال ديفيد فيليبس عالم المناخ: "نحن ثاني أبرد دولة في العالم، وغالبًا ما نعاني من موجات برد وعواصف ثلجية، لكن لا نرى مثل هذا الطقس عادةً… حتى في دبي يكون الجو أكثر برودة من هنا". درجات الحرارة في كندا الآن فاقت كل الأرقام القياسية المسجلة على الإطلاق؛ درجات الحرارة المتوقعة لمثل هذا الوقت من العام تكون غالبًا عند 21 درجة مئوية. Dozens of people have died in Canada amid an unprecedented heatwave that has smashed temperature records. — BBC Weather (@bbcweather) June 30, 2021 ويقول خبراء الأرصاد إن درجات الحرارة ستظل مرتفعة حتى الأسبوع المقبل في شمال غرب المحيط الهادئ، وستظل درجات الحرارة أعلى من المتوسط بنحو 10 إلى 20 درجة على الأقل حتى يوم الثلاثاء المقبل.
قلة مساحة الجليد تعني أن الغذاء الأساسي للدببة سيصبح ضئيلا جدا مما يعرضها لخطر الموت جوعا، وبالتالي انقراضها حذرت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" من أن الدببة القطبية في خطر محدق بسبب التغير المناخي الذي يتسبب في ذوبان الجليد بالقطب الشمالي. التغير المناخي يهدد الدببة القطبية بمجاعة قاتلة. وتواجه الدببة القطبية خطر الانقراض، إذ أصبحت تكافح بسبب انخفاض تركيزات الجليد وهذا يسبب مشاكل كبيرة في المهام الحيوية للدببة من تزاوج وغذاء وتربية أشبال للدببة، حسب موقع "ميترو" البريطاني. وتستخدم الدببة القطبية الجليد للسفر لمسافات طويلة بحثا عن الغذاء لكن "ناسا" لاحظت أن الجليد البحري انخفض تركيزه بنسبة 13% منذ عام 1979 بسبب ارتفاع درجات الحرارة، مما يعني أن الجليد البحري الموسمي ينهار في وقت مبكر جدا عن أوانه. وقالت كريستين لايدري، وهي عالمة بيئية في القطب الشمالي بجامعة واشنطن: "نحن نعرف أن الجليد البحري، وهو المكان الذي يجب أن تكون عليه الدببة، يتناقص بسرعة كبيرة، وعندما لا يكون هناك جليد بحر، سينتهي الأمر بالانتقال إلى الأرض دون الحصول على الغذاء، والدببة القطبية بدأت الآن تقضي وقتا طويلا على الأرض مما يبقيها لفترات طويلة بدون غذاء". وتستخدم الدببة القطبية الجليد للسفر بحثا عن حيوانات الفقمة التي يتم اصطيادها عن طريق مهاجمة أوكارها وأكل صغارها أو الانتظار بجوار الثغرات التي تختبئ بها لينقضوا عليها لحظة خروجها.
وعلى مدار العقود الأخيرة، بدأت الدببة التى تفضل الذهاب الى البحر (الدببة السطحية) في الاتجاه إلى المناطق الشمالية من بحر "بارنتس"، مع تقلص المسطحات الجليدية في الجنوب، وأصبح عليها، في الآونة الراهنة، أن تهاجر إلى مسافات أبعد، في حين أن الزيادة في فترات اختفاء الغطاء الجليدي قد أجبرت الدببة التي تفضل البقاء على اليابسة (الدببة الساحلية) على صيد فرائسها من البرية، أو الاعتماد على مخزون أجسامها الاحتياطي من الدهون. وأظهرت دراسات سابقة أن أجسام الدببة السطحية تحتوي على مستويات من التلوث أعلى من نظيرتها الساحلية، منها ملوثات عضوية ثابتة (POPs)، ولكن تلك الدراسات لم تفسر سبب وجود هذا التبايُن. التغير المناخي يهدد مستقبل الدب القطبي في كندا. وفي محاولة لكشف هذا الغموض، تمكن بيير بلفين -من المعهد القطبي النرويجي- من جمع مزيد من البيانات التي يمكن أن ترسم صورة أوضح لطبيعة التأثيرات التي فرضتها التغيرات المناخية على الدببة القطبية. قام "بلفين" وزملاؤه بجمع بيانات عن عادات الغذاء، وأنماط الهجرة، وطرق استهلاك الطاقة، إضافةً إلى الخصائص الجغرافية؛ لتقييم مدى الاختلاف بين كلا النوعين من الدببة القطبية، كما تم قياس مستويات الملوثات في الفرائس التي عادةً ما تتغذى عليها الدببة القطبية.
لكن فكرة تحييد الإنسان وتجفيف خياله، وجعله خليّة عضوية أصيلة في عالم الآفاتار، لها آثار «قبيحة» ومخيفة، فما معنى الإنسان بلا خيال حقيقي طبيعي؟ تخيّل معي، مجفف الشعر الذي ينفخ الهواء الحارّ، وتضع أمامه ثمرة برتقال مقشّرة، ماذا سيحدث لهذه الثمرة بعد نصف ساعة أو أكثر؟ ستجفّ تماماً… مجفّف الشعر هو عالم الإنترنت وأمثال ماسك وزوكربيرغ والألعاب اليابانية… إلخ، وثمرة البرتقال هي عقل وخيال الإنسان. الشرق الأوسط هذا المقال يعبر عن رأي الكاتب ولا يعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة إرم نيوز
مكن آكلات اللحوم هذه أن تصوم لشهور خاصة خلال فترة الصيف حيث يذوب الجليد البحري كل عام - Valery Hache / Getty Images من إعداد @sameer_ben تاريخ النشر: الإثنين 20 يوليو، 2020 17:45 تاريخ التحديث: الإثنين 20 يوليو، 2020 18:39 انعدام الجليد سيؤدّي إلى موت الدببة القطبية جوعًا. لذا، إذا استمرت انبعاثات الغازات الدفيئة في الارتفاع ، فإن ارتفاع الحرارة يمكن أن يؤدّي إلى الانقراض الفعلي لهذه الحيوانات القطبية بحلول نهاية القرن. وفي دراسة حول تغيّر المناخ نُشرت اليوم الاثنين في مجلة "نيتشر" (Nature) ، اهتمّ الباحثون بأكبر تهديد يواجه الدببة القطبية اليوم: الاختفاء التدريجي لموطنهم، الطوف الجليدي، حيث يصطادون الفقمات الضرورية لنظامهم الغذائي. بحث عن بيئة الدب القطبي. ويمكن لآكلات اللحوم هذه أن تصوم لشهور خاصة خلال فترة الصيف حيث يذوب الجليد البحري كل عام. وهي تعيش في مناطق القطب الشمالي حيث يمكن أن تنخفض درجة الحرارة إلى -40 درجة مئوية في الشتاء. ولكن مع الاحتباس الحراري العالمي الأسرع مرتين في القطب الشمالي ، فإن غياب الجليد يستمر لفترة أطول. وتصبح الدببة غير قادرة على العثور على نظام غذائي آخر غني مثل ذلك الذي توفّره الفقمات.