وقد تشير تغريدات القيسي الأخيرة إلى وجود خلافات فعلاً مع MBC، وأنها ربما أصبحت خارجها. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
يعني بتقصدي علي جابر — نضال الأحمدية (@NidalAlAhmadieh) June 10, 2019 ويبدو أن الإشارة إلى أن مدير المجموعة الإعلامية الأضخم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هو المقصود بحديث القيسي، لم تأتِ من فراغ، خاصة وأن الإعلاميتين السعودية لجين عمران والأردنية علا الفارس ، سبق لهما وأن تحدثتا عن مسؤول كبير في المجموعة يعمل على إسقاط نجوم شاشة العرب الأولى دون أن يذكرا اسمه. معروف لدينا.... شخص لا يمثل ما تربينا عليه في المجموعة.. سهير القيسي تثير الجدل: وجود حلا شيحة بالفن المصري "غير مهم" - فن بوست. ستمر الأيام ولربما يذوق مما صنعت يداه... كل الحب والتقدير — Ola Al Fares (@OlaAlfares) August 27, 2018 ووفقاً لمعلومات وردت لـ«تسريبات» في وقت سابق، فقد حال اللبناني علي جابر دون عودة سهير القيسي إلى المجموعة التي رحلت عنها عام 2017 إثر خلاف مع علا الفارس، بوضعه «فيتو» على انضمامها لكادر أحدث قنواتها « MBC العراق»، وهو ما دفعها مؤخراً للكشف عن توقيعها لعقد مع المجموعة الإعلامية المنافسة « روتانا ». واصلت القيسي هجومها على من أسمتهم «العقول الفاشلة» دون أن تكشف عن هوياتهم، قائلة «كلما زادت خبرتي وتقدم وعيي أسقطت من حساباتي بعض ممن كنت اعتبرهم قدوة في الإعلام، عذراً لنفسي إن اقتدت بعقول فاشلة سابقاً».
أبدت الإعلامية العراقية سهير القيسي استيائها الشديد مما تتداوله وسائل الإعلام عن إنها متزوجة ولديها أطفال، مشيرة إلى أن هذا الكلام لا أساس له من الصحة. سهير كتبت -على حسابها الخاص على موقع «تويتر»-: «ما يتم تناقله عن إني متزوجة او لدي اطفال هو غير صحيح.. وأرجو من الصحافة تحري الصدق».
صور المذيعة العراقية سهير القيسي – Suhair Al Qaisi عتبر الإعلامية العراقية، سهير القيسي ، واحدة من أجمل الوجوه الإعلامية العراقية على شاشات الفضائيات، حيث تحظى بشعبية كبيرة في العالم العربي؛ نظراً لما تتمتع به في طريقتها بقراءة النشرة وإطلالاتها المميزة. تويتر سهير القيسي سيره حياه. سهير من مواليد بغداد عام 1985، درست الطب وتخصصت بطب الأسنان، ولكنها رفضت العمل بالمهنة وتحولت إلى إعلامية متألقة فرضت شخصيتها بحضور قويا سواء خلف الميكرفون منذ عملها في إذاعة « بانوراما أم بي سي» أو بعد انتقالها لقناة «العربية» عام 2007، وفي نفس العام اختيرت كسفيرة للنوايا الحسنة للهلال الأحمر العراقي، ثم قدمت العديد من البرامج السياسية على ذات القناة. الإعلامية العراقية عاشت طفولة مليئة بالنشاط والحيوية انعكست على شخصيتها فكانت تحب المشاركة في الفعاليات الثقافية والفنية التي تقام في مدرستها كالغناء والرسم والتمثيل على المسرح. سهير كانت شديدة الصلة بخالها الذي شارك في حرب العراق وإيران حيث كانت تشعر بسعادة عندما تشاهده يرتدي ملابس عسكرية ويغيب شهورا ليأتي ليطرق الباب ثم يتحدث بشجاعة في مجابهة الموت، وبمجرد أن تراه فتسرع وتحضر «المشط»؛ لتمشط شعره الأسود الكثيف المموج ليسرد لها أهوال ما يراه.