أقدمت المغنية الأميركية الشابة، بيلي أيليش ، على إلغاء كل الحسابات التي تتابعها عبر تطبيق تبادل الصور والمقاطع "إنستغرام" ، ليصبح عددها صفراً، علماً أن لديها 64 مليون متابع على المنصة نفسها. ولاحظ المتابعون أن أيليش استبعدت كل مَن تتابعهم خلال الأسبوع الحالي. ما هو حساب انستقرام بيلي ايليش - السؤال الاول. وعلى الرغم من أنها لم توضح سبب هذه الخطوة، ولم يتبين إذا ما كان خطأ تقنياً، فإن بعض المتابعين تناقلوا منشوراً زعموا أنها نشرته عبر قصص "إنستغرام" ثم حذفته، وجاء فيه "إذا كنتُ أتابع شخصاً معتدياً، فأبلغني في الخاص، وسألغي متابعته. أنا أدعمك". "العربي الجديد" لم يتسن له التأكد من صحة المنشور المزعوم. في الوقت نفسه، تواصل المغنية الفائزة بجائزة "غرامي" نشاطها عبر منصات التواصل الاجتماعي، مركزة على دعم حركة "حياة السود مهمة" المناهضة للعنصرية، وداعية متابعيها إلى التعامل بحذر مع وباء فيروس كورونا العالمي.
تم إصدار "Ocean Eyes" كأول أغنية لبيلي على ساوند كلاود في عام 2016، وتم إصدار فيديو موسيقي في 24 مارس 2016، وتم إصدار فيديو لبيلي وهي تقوم بأداء رقصة للأغنية في 22 نوفمبر 2016.
يشبه بيلي ايليش لا تظهر علامات على وقف خط نجاحها الجنوني في أي وقت قريب. لقد تم الإعلان عنها للتو عبر وسائل الاعلام الاجتماعية أنها ستغني النغمة الرئيسية في فيلم جيمس بوند القادم لا وقت للموت. سيكون إيليش أصغر شخص في التاريخ يغني أغنية مصاحبة لبوند ، وهو أمر مثير للإعجاب. شاركت "بيلي إيليش" صورة لصورة 007 الشهيرة لمتابعيها مع التعليق ، " "لا وقت للموت" جيمس بوند. وأنا أغني أغنية الموضوع ". تضمنت إيليش أيضًا لقطات لنجوم بوند المشاركين وهالي بيري وسلمى حايك وإيفا جرين في قصتها على Instagram. أضاف الفريق المسؤول عن الإنتاج أن نجم بيلي إيليش وشقيقه ، فينياس إيليش ، سيساعد أخته والمنتجين في كتابة الأغنية الرئيسية. "كتابة الأغنية الرئيسية لفيلم بوند شيء كنا نحلم به طوال حياتنا ،" ذكر فينياس. قالت بيلي إيليش للمعجبين في فيلم وثائقي جديد: "أنت السبب في أنني بخير". "لم يعد هناك إقران مبدع للموسيقى والسينما في رأيي. نشعر بأننا محظوظون للغاية للعب دور صغير في مثل هذا الامتياز الأسطوري ". يبدو وكأنه شاب سيء يجب أن تجد المغنية نفسها تتجذر للرجل الطيب في هذا الفيلم القادم. يكاد يكون مضمونًا أن تكون موضوعًا رائعًا هذه المرة وأن معجبيها متحمسون بالفعل.
أصدرت بيلي إيليش فيلمًا وثائقيًا جديدًا يعرض صعودها إلى الشهرة بعنوان العالم ضبابي قليلاً. قد يكون من الصعب أن تكون مراهقًا. إنه وقت اكتشاف الذات ، وقت ارتكاب الأخطاء ، ووقت للنمو منها. أن تكون مراهقًا على المسرح العالمي هو الأمر الأصعب - فقط اسأل الحائز على جائزة جرامي بيلي ايليش. أصدر المغني للتو فيلمًا وثائقيًا يدور حول نشأته في دائرة الضوء ، وقد تم طرحه للتو في أستراليا. من إخراج RJ Cutler ، يأتي عنوان الفيلم من سطر في إحدى أغانيها إيلوميلو ، حيث يغني إيليش ، " العالم ضبابي قليلاً ، لكن ربما تكون عيناي ". الصورة: وكالة فرانس برس عبر غيتي إيماجز الفيلم الوثائقي يتبع إيليش وشقيقها ، الكاتب المشارك ، المنتج ، وكذلك الحائز على جائزة جرامي ، Finneas O'Connell. قام الزوجان ، القريبان للغاية ، بتسجيل ألبوم إيليش عندما ننام جميعًا ، إلى أين نذهب في غرفة نوم طفولتها. بعد إصدار الألبوم المذكور ، يسلط الفيلم الوثائقي الضوء على صعود بيلي الشديد إلى الشهرة. تم إنشاء الفيلم الوثائقي من لقطات منزلية ولحظات صريحة ، بالإضافة إلى لقطات من وراء الكواليس. الفيلم الوثائقي خام تمامًا ، حيث تم تسجيل معظم اللقطات بواسطة عائلتها ، أو بيلي نفسها.