جزء من سلسلة حول ثقافة اليابان التقاليد القيم الإتيكيت الزواج ( en) الجنازات ( en) سادو غيشا أون-سن / سينتو ( en) الملابس الألعاب التقليدية ( en) الفلكلور والأساطير الأساطير الفلكلور الدين الشنتو الفلسفة البوذية ( en) الهندوسية المسيحية الإسلام أديان جديدة الفنون إيكيبانا بونساي حدائق الفخار والبورسلان ( en) الأدب مانغا شعر الموسيقى والمسرح موسيقى مسرح الإعلام تلفاز ( en) سينما أنمي الرياضة فنون قتالية ع ن ت تتضمن الأساطير اليابانية تقاليد شنتو (Shinto) والبوذية بجانب الديانة الشعبية القائمة على الزراعة. [1] [2] [3] تضم مجموعة آلهة شنتو عددًا لا يحصى من كامي (kami) اليابانية لـ" الآلهة أو الأرواح. أساطير يابانيه مرعبة - YouTube. لن يناقش هذا المقال إلا العناصر المثالية الموجودة في ميثولوجيا آسيا، مثل الكسموجوني (cosmogony)، والآلهة المهمة والقصص اليابانية الشهيرة. تقوم الأساطير اليابانية، مثل المعترف بها في التيار السائد هذه الآونة على كوجيكي (Kojiki) و نيهون شوكي (Nihon Shoki) وبعض الكتب التكميلية. تعد كوجيكي ، أو "سجلات القضايا القديمة"، أقدم سجلات الأساطير والخرافات والتاريخ الياباني الذين كتب لهم البقاء. يصف شينتوشو (Shintōshū) أصل الآلهة اليابانية القديمة من المنظور البوذي ، بينما يسجل هوستوما تيسيتا (Hotsuma Tsutae) نسخة مختلفة من الأساطير إلى حد كبير.
نوبيرا بو والرعب البارد مع أن النوبيرا بو كائن غير مُخيف على الإطلاق، إلا أنه يعد أكثر أساطير اليابان التي أرعبت العالم، فتخيل الكائن المخيف على أنه رجل ضخم ذو عيون بيضاء وشعر اشعث وفم مُنفرج أمر مرغوب فيه باليابان، لأن هذا يُعد أفضل بكثير من كائن النوبيرا الذي يظهر بلا وجهٍ أو ملامح أو أي شيء يدل عليه، فقط تخيل شخص بوجه أملس ولا يملك عين أو انف أو فم، ستجد نفسك تنتفض من الرعب. ورغم كثرة أساطير اليابان إلا أن تلك الأساطير الخمسة تُعد أقواها وأكثرها رواجًا وأصدقها، بالبعض يؤكد أنه قد شاهد بنفسه بعضًا من هذه الأساطير اليابانية، تلك الأساطير التي أرعبت العالم. محمود الدموكي كاتب صحفي فني، وكاتب روائي، له روايتان هما "إسراء" و:مذبحة فبراير".
يذخر المجتمع الياباني ، بالكثير من قصص وأساطير الرعب المشوقة للغاية ، التي ترسخت في ذهن اليابانيون أنفسهم ، وفي ذهن كل من درس ثقافتهم. المرأة ذات الفم المشقوق: تروي تلك الأسطورة ، قصة سيدة يابانية قام زوجها بقتلها ، انتقامًا منها على خيانتها له مع شخص آخر ، فما كان منها سوى أن تحولت بمرور الوقت ، إلى روح خبيثة للغاية ، تصطاد كافة عسيري الحظ ، وتوقع بهم للانتقام منهم خاصة من الرجال. وقد يظن كل من يراها أنها سيدة مريضة ، نظرًا لتلك الكمامة التي تضعها على فمها وأنفها ، ويقال بأنها تستدرج الأطفال الصغار من الذكور ، وتسألهم هل أنا جميلة ؟ فإذا أجاب الطفل بلا سوف تقتله ، أما إذا قال نعم فسوف تكشف له فمها المشقوق وتعيد السؤال كرة أخرى ، فإذا كانت الإجابة لا ، تقوم بقتل الطفل وأمام إن كانت بنعم ، فسوف تشق فمه مثلها. ويقال أن السبيل الوحيد للنجاة من تلك السيدة ، هي إعطائها إجابة مبهمة ليست نعم أو لا ، فإذا أجبت قل لها أنه متوسطة الجمال ، أو أنها ليست قبيحة أو ليست جميلة للغاية ، فعندها سوف تحتار من رد فعلها. أو أنك يمكنك إعطائها بعض الحلوى ، فهذا سوف يمنحك بعض الوقت للهروب من بين براثنها ، ويقال أن الطفل ينجُ منها ، إذا ما أعاد عليها السؤال مرة أخرى ، لا أحد يدري الحقيقة وإنما القصة كانت منتشرة في مدينة ، نجازاكي في فترة منتصف السبعينات ، من القرن المنصرم ، وخاصة مع حدوث حوادث اختفاءات متكررة للأطفال ، حتى أن المدارس في هذا التوقيت قد منعت أن يعود الطلاب ، إلى منازلهم وحدهم دون أن يكن معهم شخص ناضج.
وبعد أن وجدها، أمرته ألا ينظر إليها وهي تطلب الإذن بترك يومي، فعصى أمرها. استعمل إيزاناغي شعرها لينشئ لهبًا، وعندما تأمل جسمها المتعفن المملوء بالدود، هرب من خوفه وقرفه. أحسّت إيزانامي بالخيانة، وحاولت أن تلحق به وتقبض عليه، ولكنه هرب وجعل وراءه عقبات ليمنع قبيلة زوجته شيكوم من الوصول إليه، واستعمل في هذا الخوخ ليخيفهم. تضم أسطورة رحلة إيزاناغي إلى يومي أشياء كثيرة عن الطعام، فقد خلق عناقيد العنب من أجل تشتيت قبيلة شيكوم التي توقفت لتأكل منها، وهو ما أعطاه الوقت ليهرب. وبورك بعد هذا في الخوخ الذي استعمله من أجل إيقاف شيكوم، ويظهر الخوخ في كثير من الأساطير اليابانية، لا سيما في قصة موموتارو فتى الخوخ. الشمس والقمر والريح [ عدل] في الأساطير اليابانية قصص عن أصول الشمس والقمر، وهي مرتبطة برجوع إيزاناغي من يومي. بعد أن قضى كل هذا الوقت في يومي، طهّر إيزانامي نفسه في حفل تطهر. وعندما كان يتطهر، سقطت المياه والحبال من جسمه وأنشأت آلهة كثيرة. لم تزل شعائر التطهر تقاليد تراثية مهمة في اليابان اليوم، من تظام الأحذية في البيوت إلى احتفالات التطهير في مصارعة السومو. وُلدت أماتيراسو، إلهة الشمس، والسلف الإلهي للملك الأول جيمو، من عين إيزاناغي.