وصنف موقع "الجلفة إنفو" عام 2007 خامس المواقع الإلكترونية الجزائرية, حسب ما جاء به الموقع العالمي المختص "أليكسا", وفي نوفمبر 2012 ارتقى إلى المرتبة الثانية ضمن المواقع الجزائرية, من حيث نسبة الولوج و عدد المتابعين. وفي عام 2014 صنف ثاني أغلى موقع الكتروني في الجزائر فيما يخص تجميع المعلومات من مصادر الأنترنت و بيانات الأسواق المالية ومعلومات الشركات المعنية بالتصنيف و مندوبي المؤسسة الأمريكية عبر الدول المعنية بالبحث, حسب دراسة أمريكية, كما تحصل في فبراير 2016 على المرتبة الثانية في مقدمة المواقع الجزائرية. وخاض موقع "الجلفة أنفو" التحدي مؤخرا من خلال فتح نافذة إلكترونية جديدة خاصة ب"خيمة التراث الشعبي لمنطقة الجلفة" تضاف لرهان آخر في مجال النشر والاستكتاب التاريخي. مطويه عن وسايل الاتصال القديمه والحديثه. ويفوق عدد المقالات التي نشرت بخيمة التراث "حقيبة ثرية بامتياز لفائدة الباحثين و الأكاديميين في ميدان التراث", 450 مقالا متكاملا يحاكي في هذا الرواق نوادر التراث المحلي من قصص و أشعار شعبية, وفقا للصحفي بن سالم المسعود, المهتم بالتاريخ و المشرف على هذه النافذة الإلكترونية. وفي مجال النشر, تمكن مركز البحوث والدراسات "للجلفة أنفو" من استكتاب و طبع, بفضل عدد من الباحثين مجموعة قيمة من الكتب منها ما هو تاريخي كما هو الحال بالنسبة ل "التاريخ السياسي والعسكري للولاية السادسة 1956-1962" للمؤرخ و الكاتب سليمان قاسم و كتاب "جهاد و سيرة الحاج موسى بن الحسن الدرقاوي (1796-1849)" الذي يعتبر عملا جماعيا مشتركا.
ومنذ بدء النزاع عام 2011، دخل نصف مليون شخص إلى سجون ومراكز اعتقال تابعة للنظام، قضى أكثر من مائة ألف منهم تحت التعذيب أو نتيجة ظروف اعتقال مروعة، وفق المرصد السوري. وتتهم منظمات حقوقية النظام السوري باستغلال قوانين مكافحة الإرهاب «لإدانة ناشطين سلميين». كما تُوجَّه للنظام السوري اتهامات بالتعذيب في السجون حتى الموت، والاغتصاب، والاعتداءات الجنسية، إلى الإعدامات خارج إطار القانون. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) عن معاون وزير العدل، القاضي نزار صدقني، أن المرسوم «جاء مختصاً بجرائم محددة بموضوعها، وهي الجرائم الإرهابية. وشمل جرائم مختلفة، منها العمل مع مجموعات إرهابية، أو تمويل أو تدريب إرهاب، أو تصنيع وسائل إرهاب، أو إخلال بالأمن». مطوية عن وسائل الاتصال. سوريا أخبار سوريا اختيارات المحرر
لم يكن فيسبوك ممتعًا جدًا في السنوات القليلة الماضية؛ من اختلاف وجهات النّظر السياسيّة إلى الأخبار المزيفة ومخاوف الخصوصية، حيث في الوقت الحالي قلّ عدد مستخدمين هذه المنصة بينما حذف آخرون حساباتهم نهائيًا. أمّا بالنّسبة لأولئك الّذين يستخدمون فيسبوك على نحوٍ أساسي اليوم ولكنهم يبحثون عن بدائلٍ، هذه قائمة بأفضل الخيارات من المنافسين الأكثر شهرة إلى الأقل من أحدث الشركات الناشئة. لماذا نحتاج إلى بدائل فيسبوك؟ يمكن أن يكون هناك عدة أسباب للبحث عن بدائل فيسبوك ومع ذلك، فإن أحد الأسباب الأساسية لمعظم المستخدمين هو الخصوصية؛ أصبح موقع فيسبوك الآن سيئ السمعة بسبب سياساته الخاصة بجمع البيانات وسوء إدارته في تأمينها، وقد أجبر هذا العديد من مستخدمي فيسبوك على البحث عن بدائلٍ. طريقة التواصل مع مؤسسة الأمير الوليد بن طلال الخيرية للحصول على شقة سكنية أو سيارة .. مباشر نت. سبب آخر وراء زيادة الطلب على بدائل فيسبوك في هذه الأيام هو قواعد فيسبوك الصّارمة فيما يتعلق بالمحتوى المنشور على منصته إذ يشعر الكثيرون أن موقع فيسبوك يعيق حرية التعبير. أهم البدائل لموقع فيسبوك: تويتر – Twitter أخذ تويتر ميزة تحديث الحالة من فيسبوك، فأصبح منذ ذلك الحين منصةً للمشاهيرِ والسياسيين لنشر أفكارهم وصورهم وفيديوهات، وعند الحديث عن الأخبار أصبح تويتر منصة ممتازة للأخبار إذ تعتمد عليه معظم المؤسسات الإعلاميّة لنشر الأخبار العاجلة، فقط تأكد من أنك تتابع المنشورات الّتي تثق بها وتجنب التعليقات والردود في معظم الحالات، ويمكنك أيضًا بث أفكارك المكونة من 280 حرفًا علنًا أو جعل حسابك خاصًا حتى يتمكن المتابعون الذين تقبلهم فقط من رؤية نشاطك.