الخياطة من اكثر المهن التي لا غنى عنها وخصوصًا للسيدات والنساء اللاتي تهوى الخياطة وتتعدد أدوات الخياطة ولها الكثير من الاستخدامات فالعديد من الأشياء التي نستخدمها في حياتنا يكون مكونها الأول هو الخيط الملابس والسجاد والموكيت يبدأ صنعهم عن طريق الخياطة والأحذية أيضًا، وهناك نوعان من الخياطة وهذا ما سنتطرق له من خلال أهمية أدوات الخياطة واستخداماتها فتابعونا. الخياطة أدوات الخياطة واستخداماتها تحب كثير من النساء الأشغال اليدوية فمنهن من تهوي حياكة الملابس، وأخريات تهوي صناعة المفروشات. ولكن أغلب المجتمعات لابد أن تتواجد بها هذه المهنة، بل ستجد أن هناك الكثير من الشعوب مصدر دخلها من الخياطة، سواء كانت الخياطات اليدوية أو الخياطة بواسطة الآلات، ولابد من ذكر أنه لا غنى للخياطة في أي بيت، وهذا لإنه قد يواجه أهل البيت أن يحدث تمزج في الملابس أو المفروشات، ولهذا فإن أول ما تلجأ له هو الخيط والإبرة. الخيط الثاني ما يقوم على. أدوات الخياطة تشمل أدوات الخياطة على العديد من الأدوات ولكل أداة استخدامها المختلف، ومن تلك الأدوات:. الإبرة تُعتبر الإبرة هي المكون الأساسي للحياكة، وتتنوع أحجام وأشكال الإبر حسب استخدامها، وتقوم الإبرة بتجميع القماش الممزق وخياطته معًا.
أما مابَعد الإفطار فتزهوا الأجواء بالشعائِر الدينيّة أو الأحاديث أو قصص الرسل والأنبياء، وأحيانا تُسمع ضحكات أفراد العائلة أثناء لعبهم للعبة الشهيرة «المحيبس» حيث تنقسم لفريقين ويحاول كل منهم مَعرفة مكان المحبس أو الخاتم، ولشدة تعلُق العراقيين بهذه »اللعبة ٱقيمت مسابقات على مستوى البلد يتكفل الفريق الخاسِر بدفع ثمن الحلويات العراقية كـ«البقلاوة. كمَا يكون للأطفال جو مخصَص لهم يتَمثل في عادتهم العريقة المفضلة «الماجينا» وهي لعبة وعادَة تتمثل في طرقهم للأبواب وغناء أغنيّة شعبيّة مُخصصة «ما جينا يا ماجينا حلي الكيس وانطينا، تنطونا لو ننطيكم بيت مكة نوديكم، ربي العالي ينطيكم تنطونا كل ما جينا» فيّتم منحُهم بعض الحلويات والسكاكِر أو الأطعمة البسيطة التي تزخرف ملامحهم الطفولية بإبتسامة عريضة لا تفارقهم إلى نهاية اليوم. ولو تسألون عن فخرِ العراق فستتعد الأجوبة لكن أكثرها تكرارًا هو «أبو الأنبياء» وهو اللقب الذي ٱطلِق على نبيِّ الله إبراهيم عليه السَلام، وذلك لنسله المبارَك بالأنبياء كإبنيه إسحاق وإسماعيل وحفيده يعقوب عليهم السلام، كثُرت المُعجزات في حياته الدنيا كإنجابِ زوجته سارة لإسحاق عليه السلام وهي طاعِنة في السن، وغيرها من المعجزات.
لابد قبل استخدام الإبرة معرفة نوع القماش والإبرة التي تناسبه، وهناك 3 أنواع من الإبر وهم:. الإبرة الحادة: تعتبر هذه الإبرة من أكثر أنواع الإبر استخدامًا، وهي متوسطة الطول، وهي ذات ثقب صغير. الإبرة اللفق: وهي إبرة بثقب صغير، وقصيرة، وتناسب الأيدي الصغيرة. الخيط الثاني ما يقوم العقل بثلاث اشياء. إبرة التطريز: تُستخدم هذه الإبرة في لأعمال الخياطة المنظمة، وهي ذات ثقب كبير. ورق الكربون يتوافر ورق الكربون في لونين الأول الأبيض والثاني الأزرق، ويتم استخدامه لقص القماش عليه، وفي اكثر الأوقات يفضل استخدام الكربون الأبيض. الصابون "الماركة" تتعدد الألوان التي تتوافر بها الصابون أو الماركة، يتم استخدامها لتحديد بعض العلامات على القماش، ويمكن من خلالها القيام بالتعديلات على القماش. الخيط يتم استخدام الخيط لربط القماش ببعضه، وهي من الأدوات الأساسية بعد الإبرة، وتتعدد أنواع الخيوط فمنها الصناعي، والطبيعي، والمركب أيضًا. العجلة "الروليت" بعدما يقوم الخياط بوضع الباترون على القماش يتم استخدام الروليت لوضع العلامات أو الحدود التي يتم من خلالها القص. المقص تختلف أنواع المقصات بحسب الحاجة لها، ولابد من تجديد المقص كل مدة حتى لا يتعرض القماش للضرر.