10-تمزق الأعضاء أو تمزقها القريب مثل الزائدة الدودية. 11-حصوات المرارة أو الكلى 12-تهيج المعدة بسبب تناول الأطعمة الحارة أو المشروبات الغازية أو الأسبرين أو بعض المضادات التهاب اللاستيرويدية. 12-اضطرابات الكبد. 13-السرطانات مثل سرطان المعدة وسرطان البنكرياس وسرطان المبايض. 14-عدوى الكلى. 15-نقص تروية المساريقي (انخفاض تدفق الدم الى الأمعاء). 16-التهاب التامور(التهاب الأنسجة المحيطة في القلب). 17-مرض كرون (مرض التهاب الأمعاء). 18-التهاب البوق(التهاب قناة فالوب). 19-ضغط على الأعصاب. 20-التهاب الاثنى عشر. 21-مرض الجزر المعدي المريئي. 22-متلازمة القولون العصبي أو القولون التشنجي (اضطراب يسبب الام في البطن وتشنج وتغيرات في حركة الأمعاء). علاج المغص بالتدليك اضطراب المعدة دلك وسخن اصبع الابهام بالكامل، فهذا يصنع استجابه من المعدة والطحال. يمكنك ايضا تطبيق ضغط مباشر محكم في منتصف راحة يدك. مغص - التشخيص والعلاج - Mayo Clinic (مايو كلينك). تشنجات الحيض/ الام البطن دلك بخفة كامل اليد، ثم اتبع ذلك بضغط مباشر في اصبعك السبابة في المنطقة اسفل وجانب الظفر في الجانب المواجه لاصبع الابهام. المكان الثاني للضغط المباشر هو في اصبعك الخنصر في المنطقة الجانبية للظفر والمواجهه للخارج (بعيدا عن باقي الاصابع).
10. التدليك: كشفت الدراسات أن العلاج بالتدليك يمكن أن يتحكم في ارتداد الحمض عند الرضع، ويُعزَى ذلك في المقام الأول إلى إفراز الكورتيزول من الدماغ، التدليك يجعل الطفل يشعر بتحسن ويخفف من التوتر، ويخفف من الأعراض المرتبطة بالمغص، في كثير من الأحيان.
أرضعي طفلك بواسطة قارورة الرضاعة (الرضّاعة) في وضع رأسي مع التجشؤ المتكرر أثناء وبعد الرضاعة. استخدام قارورة الرضاعة المنحنية ستساعدك في إرضاع الطفل بوضع رأسي، ويمكن للقارورة القابلة للطي أن تقلل من استنشاق الهواء. تجربة إجراء تغييرات على النظام الغذائي إذا لم تُخفِّف الرضاعة أو محاولات التهدئة من البكاء أو الانزعاج، فقد يُوصي الطبيب بتغيير قصير المدى في النظام الغذائي. إذا كان رضيعكَ لديه تحسُّس ضد الأطعمة، فمن المحتمَل أن تكون هناك مُؤشِّرات وأعراض أخرى، مثل ظهور طفح جلدي أو صوت أزيز في الصدر، أو قيء، أو إسهال. قد تشمل التغييرات في النظام الغذائي ما يلي: تغييرات في تركيبة الحليب الصناعي. إذا كان طفلكَ يتناول تركيبة الحليب الصناعي، فقد يقترح الطبيب تجربة تركيبة ذات تحلُّل شامل لمدة أسبوع (مثل تركيبة سيميلاك ألمينتم، ونوتراميجن، وبريجيستيميل، وغيرها) التي تتحلَّل بها البروتينات إلى أجزاء أصغر حجمًا. النظام الغذائي للأم. إذا كنتِ ترضعينَ طفلكِ طبيعيًّا، فقد تجربين اتباع نظام غذائي لا يحتوي على المسبِّبات الشائعة للتحسُّس ضد الأطعمة، مثل الحليب ومشتقاته، والبيض، والمكسَّرات، والقمح. كما قد تجرِّبين استبعاد أي أطعمة يُحتمَل أن تكون سبب الاضطراب، مثل الملفوف، أو البصل، أو المشروبات التي تحتوي على الكافيين.