عبدالمجيد عبدالله - هلا هلا (من حفلة الكويت) | 2017 - YouTube
الله يجازي عيونك ايش سوت في الغرام كل ما قلت انتهينا ترجع تعيد الغلا وارجع ابدا ويتلعثم من لساني هالكلام جيت بقول الوداع وصار بلساني هلا هلا هلا هلا هو كذا من عند ربي هو مسخر هالهيام هو بعد اللي مسخر للمحبين الوله يا حبيبي العشق واسراف المحبه والسلام ياللي واحد ولا غيرك في الحنايا لا فلا جل من خلاك غير وانت سيد هالغرام ياللي كل اسود في عيني وجيته انت فانجلى يا كثرك حياتي في القيام وفي المقام في الحضور وفي الظهور وفي غرورك ولا لا
وأفادت بيانات "آي بي إي إس" من رفينيتيف بارتفاع إجمالي الإيرادات، التي يأتي الجزء الأكبر منها من مبيعات الإعلانات، 7% إلى 27. 91 مليار دولار في الربع الأول، وهو يقل عن تقديرات المحللين لإيرادات 28. 20 مليار دولار. “ميتا” تفاجئ “وول ستريت” بأرباح أعلى من المتوقع – هلا اخبار. وتوقعت "ميتا" أن تتراوح إيرادات الربع الثاني بين 28 و30 مليار دولار، فيما يتوقع المحللون أن تبلغ إيرادات الربع الحالي في المتوسط 30. 63 مليار دولار. وقالت الشركة إن توقعاتها تعكس عوامل من بينها الحرب في أوكرانيا، مشيرة إلى أنها تراقب التأثير المحتمل لتحركات تنظيمية في أوروبا. الرابط القصير:
هلا أخبار – فاجأت شركة ميتا بلاتفورمس، بورصة وول ستريت بأرباح أعلى من المتوقع وعودة فيسبوك لتسجيل نمو في المستخدمين، لكن توقعات "ميتا" لإيرادات الربع الحالي جاءت متحفظة. وارتفع سهمها 19% في تعاملات ما بعد الإغلاق يوم الأربعاء. وفاقت أرباح "ميتا" أهداف وول ستريت كثيرا إلى 2. 72 دولار للسهم، مقارنة بمتوسط تقديرات المحللين البالغ 2. 56 دولار، وذلك بحسب بيانات "آي بي إي إس" من رفينيتيف. غير أن تسجيل "ميتا" أبطأ نمو في الإيرادات خلال 10 سنوات، خيم على الأرباح التي تفوق التوقعات. وبلغ مستخدمو فيسبوك النشطون يوميا، وهو مقياس رئيس بالنسبة للمعلنين، إذ يعكس النشاط على المنصة، 1. 96 مليار وهو أعلى قليلا من توقع 1. 95 مليار، وذلك وفقا "آي بي إي إس". كلمات اغنية هلا هلا عبدالمجيد عبدالله – سوالفنا. وبلغ عدد المستخدمين النشطين شهريا 2. 94 مليار، وهو أقل من تقديرات وول ستريت بواقع 30 مليونا. وفقدت ميتا نحو نصف قيمتها منذ بداية العام، بعد تقرير أرباح قاتم لفبراير عندما انخفض عدد المستخدمين النشطين يوميا لفيسبوك للمرة الأولى، فيما عزته الشركة إلى عوامل من بينها تغييرات الخصوصية لدى شركة أبل وارتفاع حدة المنافسة من منصات مثل تطبيق تيك توك المملوك لبايت دانس.