مضار أخرى، مثل: تحفيز ارتفاع ضغط الدم، والصداع. فوائد الزعتر على الرغم من مضار الزعتر التي قمنا بتعدادها آنفًا، إلا أن للزعتر العديد من الفوائد المحتملة، مثل: تحسين الهضم وتحسين حالة الأشخاص المصابين ببعض المشكلات في الجهاز الهضمي ، مثل: الإسهال، ومتلازمة القولون المتهيج. تحسين صحة الشعر والوقاية من بعض المشكلات الصحية التي قد تصيبه، مثل: قشرة الرأس، والقمل. تحسين صحة الجهاز التنفسي ، إذ يحتوي الزعتر على مركبات قد تساعد على علاج أو تخفيف حدة الأعراض المرافقة للمشكلات الصحية الآتية: التهاب وجفاف الحلق، واحتقان الصدر، والربو. علاج والوقاية من بعض المشكلات الجلدية، مثل: حب الشباب ، والطفح الجلدي، والندوب. خفض فرص الإصابة بسرطان القولون، والوقاية من سرطان الثدي. فوائد أخرى، مثل: تحسين صحة القلب، والوقاية من بعض أنواع البكتيريا والفطريات، وتقوية الدورة الدموية، والحفاظ على صحة العيون، وتخفيف التوتر، و خسارة الوزن ، وتخفيف آلام الطمث، وتقوية المناعة. أبرز المعلومات عن الزعتر من الممكن استخدام الزعتر بعدة طرق مختلفة، إذ من الممكن التعامل مع الزعتر على أنه: نوع من التوابل التي قد تضفي نكهة محببة على الطعام.
ذات صلة فوائد الزعتر الجاف فوائد مغلي الزعتر غني بالعناصر الغذائية يحتوي الزعتر المجفف العديد من العناصر الغذائيّة؛ كالفيتامينات والمعادن؛ حيثُ يوفر الزعتر نسبة 14% من الكميّة اليوميّ الموصى به من فيتامين ك، كما أنّه يحتوي على كلٍّ من فيتامين ج، وفيتامين أ، وفيتامين هـ، وفيتامين ب6، وفيتامين ب3، والفولات، أمّا بالنسبة لمحتواه من المعادن؛ فيشمل كلّاً من المغنيسيوم، والكالسيوم ، والحديد، إضافةً إلى الفسفور، والمنغنيز، والبوتاسيوم، وكميّة بسيطة من الزنك والنحاس. [١] غني بمضادات الأكسدة يُعدّ الزعتر مصدراً لمضادات الأكسدة، والتي تساعد على محاربة التلف الذي تسبّبه الجذور الحرة في الجسم؛ حيثُ يتميّز مستخلص زيت الزعتر بمحتواه العالي من مادة الثيمول (بالإنجليزية: Thymol)، ومادة الكارفاكرول (بالإنجليزية: Carvacrol)، وهي مركباتٌ تمتلك خصائص مضادّةً للأكسدة تساعد على حماية الخلايا من التلف الناجم عن الجذور الحرة. [٢] امتلاك خصائص مضادة للسرطان يحتوي الزعتر على نسبةٍ عاليةٍ من مضادّات الأكسدة والعديد من المركبات؛ حيثُ أثبتت الدراسات دورَها في التقليل من نموّ خلايا السرطانية، وقد أشارت واحدةٌ من الدراسات التي أُجريت على خلايا سرطان القولون إلى أنّ مستخلص الزعتر يساهم في القضاء على تلك الخلايا وإيقاف نموّها، كما أشارت دراسةٌ أخرى إلى أنّ مادة الكارفاكرول الموجودة في الزعتر تساعد على الحد من نموّ وانتشار الخلايا السرطانيّة في القولون.
بالرغم من فوائد الزعتر إلا أن أضراره تحدد بعض الحالات التي يجب ألا يستخدم بها الزعتر وتحدد أيضًا الحالات التي يمكن أن يستخدم بها. شاهد أيضًا: فوائد الزعتر المغلي في نهاية رحلتنا مع فوائد شرب الزعتر المجفف، يعتبر مشروب الزعتر من المشروبات المفيدة جدًا بعد أن تعرفنا على الكثير من فوائد الزعتر والعناصر الغذائية الموجودة به فهو مشروب متكامل مفيد لكل أجزاء الجسم ويحتوي على الكمية الكافية من العناصر الغذائية.
ويحتوي الزعتر أيضًا على الكثير من مركبات الفلافونويد ومضادات الأكسدة. كما ذكرنا أن الزعتر يضفي نكهة ورائحة فريدة للطعام لذلك يستخدم في تتبيل الطعام وفي كثير من الأغذية. كما أن نبات الزعتر نفسه من الممكن أن يستخدم في الزينة، ويستخدم الزعتر لصنع الزيوت ولها العديد من الفوائد لعلاج بعض الأمراض كالإسهال وآلام البطن والتهاب الحلق. ويحتوي الزعتر أيضًا على مادة الثايمول والتي تستخدم في المبيدات الحشرية للقضاء على الحشرات والكائنات الضارة، كما يقضي على حشرات منها بعوضة النمر التي تعيش في المناطق الاستوائية. يعمل الزعتر على خفض ضغط الدم ويحمي من كثير من السرطانات، ويحمي الجلد. كما يختلف الزعتر الطازج عن الزعتر المجفف في الرائحة المميزة، وأنه يحتوي على الكثير من الزيوت ومضادات الأكسدة شاهد أيضًا: ما هي فوائد الزعتر مع العسل؟ كيفية تجفيف الزعتر يوجد العديد من الطرق التي يتم بها تجفيف الزعتر حيث يتم تجفيفه مثل باقي الأعشاب الطبيعية وذلك عن طريق وضعه في الشاش أو عن طريق الفرن أو وضعه في صينية وتعريضه للهواء. كما تعتبر أفضل الطرق بتعريضه للهواء حيث يساعد على الحفاظ على الزيوت والعناصر الغذائية في حين يعتبر تجفيفه عن طريق الفرن أسواء الطرق حيث يؤدي إلى تقليل العناصر الغذائية ومضادات الأكسدة من الزعتر.
عشبة طبية لها العديد من الفوائد المحتملة. تحتوي نبتة الزعتر على العديد من المركبات والعناصر الغذائية التي قد تجعلها تمتلك خصائص علاجية طبيعية، وهذه بعض الفوائد المحتملة للزعتر: تخفيف الإسهال ، وعلاج بعض مشكلات الجهاز التنفسي، وتخفيف حدة بعض المشكلات الجلدية. تستطيع تحصيل فوائد الزعتر المحتملة من خلال استخدام الزعتر الطازج أو المجفف، أو من خلال استخدام زيت الزعتر العطري. من قبل رهام دعباس - الأحد 29 تشرين الثاني 2020
أضرار الزعتر استهلاك كمية كبيرة من ورق الزعتر يؤدي إلى اضطرابات هضمية يسبب ردة فعل تحسسية لبعض الأشخاص تجاه أوراق الزعتر يجب تجنبه لمن يعاني من الشقيقة لأنه يحفز على نوبات الشقيقة يجب تجنب ورق الزعتر للمصابين بأمراض نزف الدمّ لأنه يحتوي على مركبات تبطئ عمليات تخثر الدمّ في الجسم
أقراص الزعتر الأخضر المكوّنات: كوبان من ورق الزعتر المُجفّف أو الطازج. كوب من البصل المفروم. كوب من البصل الأخضر المفروم. كوب من اللبن الرائب. كوب من الحليب الدافىء. نصف كوب من زيت الزيتون. ملعقتان صغيرتان من خميرة الخبز. ملعقتان صغيرتان من البيكنج باودر. ملعقتان كبيرتان من السكر. ملعقتان كبيرتان من الخل. رشّة من الملح. طحين -حسب الحاجة-. الطريقة: خلط المكونات وعجنها للحصول على عجينة طريّة ومُتماسكة، وتركها حتّى تختمر. صنع أقراص متوسّطة الحجم من العجينة بعدَ أن تتخمّر، وتركها مرةً أُخرى في صينيّة الخبز لساعة كاملة حتّى يتضاعف حجمها. تسخين الفُرن مُسبقاً على درجة حرارة 200 مئويّة. خبز أقراص الزعتر في الفرن حتّى تُصبح ناضجة بشكلٍ كامل، وبعدها إخراجها من الفرن ودهنها بزيت الزيتون وتغطيتها حتّى تبقى طريّة.