{{{اسم}}} نجاتي شاشماز الحيالي ممثل تركي (ولد في الازيغ 1971م). اشتهر بعد عرض مسلسل وادي الذئاب بدور (مراد علم دار). حياته الشخصية [ تحرير | عدل المصدر] اسمه الحقيقي: محمد نجاتي شاشماز الحيالي هو أحد أبناء عبدالقادر شاشماز وهي عائلة متدينة جدا وينتمي الى قبيلة السادة الحياليين حينما هاجرو الحياليين الى تركيا درس شاشماز السياحة التي تعتبر مهنته الأساسية في الولايات المتحدة. [1] بقي نجاتي 6 سنوات في أمريكا ثم حجز تذكرة ذهاب وعودة إلى تركيا لزيارة عائلته فترة قصيرة. وكانت تذكرةالعودة لأمريكا بتاريخ 11 سبتمبر 2001 ، ولما كان على متن الطائرة كانت طائرة أخرى صدمت بالبرجين التوأم في أمريكا لذلك طائرته رجعت على الفور إلى تركيا. فقرر شاشماز الذي كان عائداً إلى أمريكا للإقامة الدائمة فيها العدول عن العودة إليها مرة أخرى بعد إصرار عائلته على عدم عودته. قرر شاشماز إنشاء شركة سياحة والإقامة في تركيا وفي أحد الأيام قابل المنتج الكبير عثمان صناف في لقاء عمل. وكان أهم ما دار في هذا اللقاء أنه سيقوم بعرض دور مهم على شاشماز. السيرة الذاتية لمراد علمدار - السيرة الذاتيه لـ محمد نجاتي شاشماز - من هو مراد علمدار. حيث قال له عثمان: "نفكر في إنتاج مسلسل ضخم وأفكر أن تقوم بدور البطل فيه". وكان رد محمد أنه يريد التفكير في الأمر وبعد أن أعجبته فكرة العمل المميزة وافق على هذا الدور.
وله أخ وحيد وهو راجي شاشماز وهو مخرج ومنتج سينمائي. درس في الجامعة بمجال السياحة ولم يعمل بها وسافر الى كندا لمدة سنتين ثم الى أمريكا وجلس بها 6 سنوات وقضاها في التعلم بالجامعة. وبعد أحداث الحادي عشر من ستمبر عاد لتركيا. وأقنعة من حولة ومن ضمنهم اخوة راجي بالعمل بدور درامي أكشن وبدأ بالعمل في مسلسل وادي الذئاب. ويقال أنه تزوج في أمريكا من فتاة تدعى كلير ولكن زواجهما لم يتعدى عدة أشهر وبعد ذلك انفصل عنها. كما أشتهر بعمرة الصغير بكتابة الكتب والمؤلفات والشعر. قبل العمل في التمثيل قام شاشماز بالعمل في صناعة الملابس بقسم التغليف ومن ثم عمل شركة للتأمينات ولكنه لم يكن على القدر الكاف من طموحة. إصابة محمد نجاتي شاشماز في انفجار ديار بكر شائعة أم حقيقة لا يراد كشفها؟ | مجلة سيدتي. وفي عام 1999 قام بتأدية الخدمة العسكرية لمدة 28 يوماً. وبعدها دفع رسوم الإعفاء. سبب شهرة الممثل محمد نجاتي شاشماز لم يكن احد يعرف عن الممثل شاشماز شيئاً وتعرفت عليه الجماهير بعد مسلسله المشهور وادي الذئاب بدون مراد علمدار. ومن هنا بدأ ينتشر أسمة بين الناس بأسم مراد الذي يجسد شخصيتة في المسلسل. لذلك اليوم يعتبر شاشماز من أغلى الممثلين الأتراك أجراً. وهذا ليس بالصدفة بل لموهبة هذا الشخص في أداء دورة في المسلسل خلال أكثر من عشر سنوات.
هل مات الفنان محمد نجاتي شاشماز (مراد علمدار) في حادث سير ؟؟ شاهد نفسك الإجابة HD - YouTube
فجميع السياسين يدعونه على جلساتهم ومناسباتهم. لذلك هو صديق مقرب للكثيرين من الشخصيات السياسية المشهورة وعلى رأسهم رجب طيب أردوغان. التهديدات التي تعرض لها محمد نجاتي شاشماز سبب له المسلسل الشهير وادي الذئاب الكثير من القلق وخاصة انه يتطرق للكثير من الأمور الشائكة. وكانت أهم تلك التهديدات هي من المافيا التركية التي ترى أن تناول المافيا في المسلسل يشكل عليها الخطر كونة يسلط عليها الضوء. وثاني تلك التهديدات كانت من الولايات المتحدة الأمريكية والإحتلال الإسرائيلي حيث وجد الكيانان أن المسلسل يتطرق الى أمور ساسية تحث الناس على الكراهية للإحتلال ولأمريكا ويوعي الناس بالحقيقة التدخلات والضغوط التي تتعرض لها تركيا من هذه الكيانات. لذلك في عام 2012 تم قطع العلاقات مع الكيان الإسرائيلي نتيجة عرض فيلم وادي الذئاب فلسطين. محمد نجاتي شاشماز (مراد علمدار) - سينما باج - شخصيات سينمائية. حيث تناول الفيلم حقيقة الإحتلال وجرائمة. وهكذا نكون قد تعرفنا على بطل مسلسل وادي الذئاب محمد نجاتي شاشماز (مراد علمدار) الذي أبهر العالم بدورة في هذا المسلسل الرائع. ونتمنى في نهاية مقالنا مشاهدة طيبة للمسلسل ودمتم بخير.
درس شاشماز السياحة التي تعتبر مهنته الأساسية في الولايات المتحدة، التي أقام فيها لست سنوات، قبل أن يعود لتركيا عام 2001 إثر قصة مثيرة يرويها محبوه، حيث كان شاشماز عائدا للولايات المتحدة بيوم 11 سبتمبر "حادث مبنى التجارة العالمي" فعادت طائرته لتركيا التي بقي فيها حتى اليوم وعاد عن فكرة الاستقرار بالولايات المتحدة. ويقال إن دخوله ميدان التمثيل كان أشبه بمصادفة، وقت التقاه المنتج الشهير، عثمان صناڤ في لقاء عمل. وكان أهم ما دار في هذا اللقاء أنه سيقوم بعرض دور مهم على شاشماز. حيث قال له عثمان: "نفكر في إنتاج مسلسل ضخم وأفكر أن تقوم بدور البطل فيه" وكان رد شاشماز أنه يريد التفكير في الأمر وبعد أن أعجبته فكرة العمل المميزة "وادي الذئاب" وافق على هذا الدور. ليصرح بعد ذاك "لم يعد لي حياة شخصية، ينادونني باسمي في أنقرة لكن في إسطنبول يقول الجميع بولات (مراد)".
والأيام القليلة القادمة ستؤكد صحة أو كذب هذه الشائعة التي أثارت قلق واستياء الآلاف من محبيه في السوشيال ميديا. تابعوا أيضاً: أخبار المشاهير على مواقع التواصل الإجتماعي عبر صفحة مشاهير أونلاين ولمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"
في عملية مخابراتية خطيرة سميت باسم(عملية وادي الذئاب) ولتبدأ الرحلة كان لا بد أن يدبر موت مزيف ل. علي جندان ويتخلى عن أهله وحبيبته ليظهر بشخصية جديدة.
لم تكن المأساة التي عاشتها الفنانة المصرية الراحلة ميرنا المهندس تتعلق فقط بتفاصيل مرضها المؤلم الذي عانت معه سنوات طويلة وأبعدها عن فنها وجمهورها، ولكنها عاشت مأساة أسرية هزت مستقبلها. ميرنا عانت الأمرين من حياة أسرية غير مستقرة، وعلاقة غريبة بين والدها ووالدتها، حتى أن والدتها ارتكبت جريمة وقامت بقتل والدها، وتهربت وقتها من حكم بالسجن لمدة 7 سنوات، وقيل وقتها أن القتل كان دفاعًا عن النفس. معاناة ميرنا لم تنتهي عند هذا الحد، ولكنها امتدت لشقيقها عادل الذي تورط مع عدد من المتاجرين بالمخدرات، وبدأت القصة عندما وردت لدى شرطة مكافحة المخدرات معلومات تفيد قيام أحد المهربين، وهو مصري يحمل الجنسية البريطانية، ويدعى حسام الدين عبدالله حسن، بجلب كميات من المخدرات من هولندا، وتبين أن المتهم الهارب عادل عبدالفتاح محمد رجب، وعمره 22 عاما هو شقيق ميرنا المهندس، يعاونه في ترويجها، وهاجمت قوة من رجال الأمن المصرية منزل المتهم الثاني وألقت القبض عليه، حسبما ذكرت صحيفة «الإتحاد» الإماراتية. وواجهت ميرنا أيضًا شائعة اتهمتها بالتسبب في طلاق الفنانة المصرية أنغام من زوجها الموسيقي الكويتي فهد، ولكن ميرنا نفت ذلك تماما، وأكدت أن علاقة فهد وأنغام أكبر من الشائعات وأن فهد زميل لها ودرس معها في «الكونسرفتوار».
7- كانت تعاني ميرنا المهندس من عدم الاستقرار الأسري، حيث تم القبض على شقيقها "عادل" في قضية مخدرات عام 2007، والحكم على والدتها بالسجن 7 سنوات، بتهمة قتل زوجها. 8- لم تتزوج ميرنا وكانت تخشى الفشل في الحب والزواج بعد معاناتها مع والديها. 9 - وفي آخر فترة من حياتها، قدمت عدد من الأفلام كان أبرزها، "أيظن" مع مي عز الدين عام 2006، "العيال هربت" مع حمادة هلال، "الأكاديمية" عام 2009، و "زجزاج" عام 2015. 10 - استمر عشق ميرنا للفن حتى النهاية، فظهرت في مسلسل "أريد رجلاً"، الذي يعد أخر أعمالها الدرامية التي لاقت نجاحًا كبيرًا ، وعاد المرض يصارع ميرنا، إلى أن رحلت عن عالمنا إثر عملية جراحية.
في الخامس من أغسطس قبل عامين، كان الوسط الفني على موعد مع صدمة حزينة، بعدما غيب #الموت الفنانة #ميرنا_المهندس بعد رحلة طويلة مع المرض اشتدت آلامها لفترة وهدأت لفترة أخرى. إلا أن حديث الراحلة عن مرضها صور للجمهور كم كانت قاسية هذه التجربة، ومن خلال هذه الكلمات نستعرض ظهوراً تلفزيونياً سجلته ميرنا المهندس في عام 2004، وتحدثت فيه عن رحلتها مع #المرض ، خاصة وأنها كانت عائدة لتوها من الخارج بعد #رحلة_علاج. وكشفت ميرنا عن كونها في #مصر حصلت على تشخيص خاطئ لما تعانيه، بعدما قال الأطباء إنها تعاني "ديزونتاريا" وكانت تحصل يوميا على 12 قرصاً يحتوي على مادة الكورتيزون، كما كانت تحصل على 6 حبات كمضاد حيوي. كل هذا في ظل انقطاع عن الطعام وشعور حاد بالاكتئاب، فوصل وزنها إلى 35 كيلوغرام، لتتوجه بعدها إلى ألمانيا لكن الطبيب رفض إجراء جراحة لها، بعدما أكد أن نسبة نجاحها ستكون 1% فقط. عادت ميرنا إلى مصر وهي مستسلمة للمرض وتنتظر الموت، وعلى الرغم مما قيل عن كونها تعاني السرطان، فقد أكدت أن المرض الذي أصيبت به كان أشد خطراً من السرطان، خاصة وأنه يعتمد على كون الإنسان حساس أم لا، وهو ما كانت تتمتع به بشكل كبير.